1289357
1289357
الاقتصادية

هبطات السابع من ذي الحجة تشهد إقبالا كبيرا ووفرة في المعروض بمختلف الولايات

09 أغسطس 2019
09 أغسطس 2019

تجسد ملحمة اجتماعية وتجارية -

تغطية ـ مراسلو «عمان» -

شهدت هبطة السابع من ذي الحجة في ولايات ومحافظات السلطنة إقبالا كبيرا وحركة نشطة في البيع والشراء، كما شهدت هبطة سابع وفرة في المعروض من الأضاحي ومستلزمات العيد، الأمر الذي أدى إلى انخفاض أسعار الأغنام والمواشي في بعض محافظات السلطنة.

ويواصل سوق الحمراء نشاطه في البيع والشراء منذ بداية الاستعداد لعيد الأضحى المبارك حيث شهدت (العرصة) بيع الأبقار والأغنام حركة كبيرة في البيع والشراء فيما تم جلب أعداد من الأبقار من مزارع الولاية ومن خارجها وكانت الأسعار في متناول الجميع فقد بلغ أعلى سعر للأبقار 450 ريالا عمانيا وشهدت (عرصة) بيع الأغنام استقرارا في الأسعار نظرا للأحجام المعروضة حيث شهد سوق الحلقة لهذا العيد تزاحما كبيرا من قبل المشترين والباعة كما هو في عيد الفطر فقد بلغ أعلى سعر لرأس الغنم 280 ريالا عمانيا إلى جانب ما يتم بيعه بالمقاصة بين البائع والمشتري وأغلب ما تم بيعه من أغنام جلب من المراعي الجبلية والتي تشكل المصدر الرئيسي لهذه الثروة إلى جانب الاعتناء بتربية المواشي في المزارع واستثمارات الشباب بهدف الكسب المادي حيث أصبحت مهنة لدى الكثير من المزارعين ومربي المواشي في المناطق الزراعية وما تسمى بعزب تربية المواشي والتي يعتمد مربوها على شراء الأعلاف الحيوانية و يرجح الكثير من المواطنين بأن هذه الأسعار كانت مناسبة ويرجح بعض الباعة بسوق الحمراء أن قيام الكثير من المواطنين بالإقدام على شراء الأضاحي من المربين مباشرة وبالمقاصة يؤدي إلى ارتفاع الأسعار مما ينعكس على انخفاضها في السوق وهذا يعود إلى تسرع المشترين الشيء الذي يجعل من المربين يحتكرون الأسعار ويفرضون القيمة التي يرونها مناسبة لهم نظير أتعابهم لكن السوق يكون الفيصل حيث يتم البيع بالمزاد (المناداة) كما شهد سوق الحمراء حركة بيع وشراء نشطة في قاعات السوق بالمعروضات من الإنتاج الزراعي المحلي مثل الثوم والبصل والجلجلان والفلفل المجفف والعسل والتمور وأنواع أخرى من الفواكه والخضروات المحلية وقد شهد سوق الحلقة هذا العام قدوم عدد من المشترين من خارج الولاية مما أعطى هذا السوق حركة نشطة من حيث استقبال المعروض والبيع والذي يتم عن طريق المزاد العلني المتعارف عليه.

نشاط ملحوظ

وسجلت الحركة الشرائية بهبطة سوق سابع بولاية بهلا نشاطا ملحوظا مع اقتراب أيام عيد الأضحى المبارك واعتياد الناس على حضور هذه الهبطة كتقليد شعبي لا يزال يحافظ عليه عدد كبير من أبناء هذه الولاية العريقة. وتقام العرصة هذا العيد في مقرها الجديد الذي تم إقامته بالموقع القريب من عرصة بيع الأبقار.

وتعد هبطة سوق بهلا في الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة من أقوى هبطات العيد على مستوى أسواق المحافظة ويرتاد المواطنون السوق في هذه الأيام لشراء احتياجات العيد واختيار الأضحية المناسبة بما يتوافق مع القدرة الشرائية واحتياجات الأسرة من الأضاحي المحلية والمستوردة من الأغنام والأبقار.

وشهدت هبطات العيد بسوق بهلا عرضا وفيرا من الماشية من الماعز والأغنام المحلية والمستوردة وقد وصل أعلى سعر للغنم من النوع المحلي في هبطة اليوم السابع 300ريال للرأس الواحد . كما شهدت عرصة بيع الأبقار معروضا وفيرا من الأبقار المحلية والمستوردة، و سجلت العرصة ارتفاعا حيث بلغ أعلى سعر للبقر 700 ريال. و شهدت مختلف محلات السوق حركة نشطة لتلبية احتياجات الأهالي للتبضع وشراء مستلزمات العيد.

موقع جديد

وانطلقت أمس هبطة عيد الأضحى المبارك بولاية السيب وتسمى هبطة سابع ذي الحجة وذلك بالموقع الجديد الذي تقام فيه لأول مرة بالمعبيلة الجنوبية بجوار المركز التجاري (مسقط مول) حيث تستمر لمدة ثلاثة أيام بواقع فترتين صباحية ومسائية في اليوم الواحد.

وقد شهد اليوم الأول للهبطة حضورا جيدا من أهالي الولاية والمقيمين فيها هذا إلى جانب توافر عرض جيد وصل إلى مئات المواشي من الضأن والماعز والأبقار المحلية والمستورة من السيب والولايات المجاورة لها، بالإضافة إلى وجود أعداد كبيرة من أبقار محافظة ظفار وأبقار أخرى مستوردة. وقد تفاوتت آراء باعة المواشي وآراء المتسوقين لشراء أضاحي العيد حول الأسعار فمن جانب الباعة من قال أن أسعار المواشي في هبطة هذا العام مرتفعة عن هبطة العام الماضي، إذ وصل سعر الأغنام العمانية (كالجدي والتيس) ما بين 350 و280 و220 ريالا عمانيا، أما أسعار الأبقار والثيران التي تم جلبها من محافظة ظفار فتتراوح أسعارها حسب الحجم ما بين 600 و300،و250 ريالا عمانيا، أما الأبقار المستورة من خارج السلطنة فتراوح سعرها ما بين 500 و500 ريالا، بينما قال أحد الباعة أن الأسعار هذا العام مناسبة وفي متناول يد الشخص الذي يود أن يضحي، بينما اجتمعت آراء المتسوقين على ارتفاع ملحوظ في أسعار المواشي عن الهبطات الماضية.

وقد توافد إلى موقع الهبطة عدد كبير من المواطنين والمقيمين في الولاية بالإضافة إلى حضور آخر من مختلف ولايات محافظة مسقط لكون هبطة ولاية السيب من أقدم وأكبر وأنشط الهبطات وأكثرها توفرا للمواشي وتحظى بمشاركة عدد كبير من المستهلكين في محافظة مسقط. وشهدت الهبطة تنظيم جيد لدخول وخروج السيارات من خلال وجود لعدد من رجال شرطة عمان السلطانية، وأعضاء لجنة الشؤون البلدية بولاية السيب والمسؤولين بالمديرة العامة لبلدية مسقط بالسيب، هذا بالإضافة إلى توفير مجموعة من المرافق الخدمية الضرورية بموقع الهبطة للباعة والمتسوقين.

الجدير بالذكر أن هبطة ولاية السيب لا تقتصر على عرض للمواشي الحية من السلطنة وخارجها بل تعدى ذلك متطلبات العيد مثل الخصف وخشب الشواء والمشاكيك وورق الموز للشواء والفحم وغيرها بالإضافة إلى وجود عدد كبير من باعة الحرف والصناعات التقليدية العمانية كالملابس الرجالية والنسائية الجاهزة والعباءات وكذلك السعفيات، والعطور والبخور ،والأحذية، والأكسسوارات، ومجموعة من المواد الاستهلاكية المنزلية وسيستمر عرض بيع اللحوم في موقع الهبطة لمدة يومين آخرين حيث سيتم تمديد فترة البيع لمدة يومين آخرين.

متنفس للأطفال

وشهدت هبطة عيد الأضحي المبارك بولاية بركاء لهذا العام إقبالا كبيرا من قبل المواطنين والتي تقام في السابع من ذي الحجة أمام حصن الولاية وذلك استعدادا لاستقبال عيد الأضحى المبارك.

وكانت هبطة بركاء شهدت تدنٍ ملحوظ في أسعار الأغنام حيث شهد أعلى سعر للماعز 210 ريالات عمانية فيما تراوحت الأسعار بين55 إلى 210 ريالات لرأس الغنم والماعز، ولم تشهد الهبطة بيع أي من الأبقار أو الجمال، فيما شهدت في الجانب الآخر بيع الطيور بمختلف أنواعها والأرانب.

وتعد هبطة العيد بولاية بركاء بمثابة سوق تقليدي يتم فيه التزود بمستلزمات العيد المختلفة من ذبائح وحلوى عمانية وأدوات الشوى والأبزرة والطيور بمختلف أنواعها كما تعد الهبطات متنفسا للأطفال لشراء ما يحتاجونه من ألعاب وحلويات وكذلك للرجال المسنين الذين يلتقون في الهبطة لتبادل الأخبار وإحياء الموروث الحضاري.

وقال عبدالله بن جميل المالكي أحد ملاك الأغنام أن هبطة العيد هذا العام كانت ممتازة من حيث الأسعار فقد شهدت الأسعار انخفاضا بالنسبة للأغنام المحلية مقارنة بالأعوام الماضية وذلك لكثرة المعروض من الأغنام المستورة.

انخفاض الأسعار

وسجلت هبطة سابع من ذي الحجة ببلدة الواصل بولاية بدية في محافظة شمال الشرقية أمس انخفاض ملحوظ في أسعار لحوم الأضاحي وذلك نظرا لوجود وفرة كبيرة في المواشي المحلية المعروضة في حلقة المناداة مما أدى إلى تفاوت الأسعار مع بداية الهبطة ثم انخفاضها بشكل واضح فيما بعد.

يأتي ذلك ضمن الاستعدادات الحالية لاستقبال عيد الأضحى المبارك لهذا العام حيث تراوحت أسعار اللحوم المحلية للنوع الجبلي بين 100 و140 ريالا فيما تم بيع الخراف الرملية بأسعار تراوحت بين 110 و130 في الوقت حافظت فيه أسعار الأغنام الصغيرة عند مستواها المرتفع من خلال حلقة المناداة وتراوحت بين 40 و80 ريالا للجدي الصغير الذي يزن أقل من 6 كيلو وتشهد الأغنام الصغيرة إقبالا واسعا من الأهالي حيث تستخدم لحومها في أعداد وجبة العرسية أول أيام عيد الأضحى المبارك.

وانطلقت فعاليات هبطة سابع في بلدة الواصل ببدية بعد صلاة الفجر وشهدت حركة تجارية نشطة ومكثفة من المتسوقين والباعة وخاصة الشباب وزادت الحركة الشرائية قبل صلاة الجمعة وتسابق الأهالي لاستكمال احتياجات العيد من اللحوم والحلوى والمكسرات والفواكه والخضراوات وأقبل الأطفال من جانبهم على شراء الألعاب الكهربائية وأدوات الزينة والمكسرات ولحوم المشاكيك والعصائر المتنوعة.

هذا وتمثل الأسواق التقليدية وخاصة أسواق هبطات العيد فرصة جيدة للتجار الشباب من أبناء الولاية الذين يحرصون سنويا على اقتناص الفرص لتسويق العديد من المنتجات والبضائع والمنتجات المحلية ولوازم العيد.

حراك منذ ساعات الفجر

وتعد هبطة السابع من ذي الحجة أكبر هبطة عيد بولاية جعلان بني بوعلي بمحافظة جنوب الشرقية حيث تجمع الهبطة بين أضاحي العيد السعيد وبين بيع مختلف السلع والبضائع وهدايا العيد والألعاب للأطفال وتجسد هذه الهبطة ملحمة اجتماعية وتجارية وتعرض بها معروضات تمتزج بين القديم والحديث وتقع هبطة السابع من ذي الحجة بمنطقة الظاهر في موقعها القديم الذي اعتاده الأهالي منذ قديم الزمان وتشكل صورة من صور مظاهر عيد الأضحى المبارك ويصطحب الأهالي معهم أطفالهم لشراء مستلزماتهم أو ألعابهم التي تتنوع في هذه الهبطة كما يقبل الأهالي على شراء أضحيات العيد بعد أن يستقر بهم الرأي في اختيار ما يناسبهم من مواشي ويشهد سوق الهبطة حراكا جميلا منذ ساعات الفجر الأولى وحتى المساء تستمر حركة البيع والشراء وقد بلغت أسعار أغلى أضحية من نوعية الماعز بقيمة ثلاث مائة وعشرين ريالا للرأس الواحد لجدي عمره ثلاث سنوات، ويتنوع شراء الأهالي للحوم المحلية في اختيار نوعين النوع الأول أضحية العيد بينما النوع الثاني الماعز أو الضأن الصغير لوجبة العرسية التي تصنع في أول يوم عيد الأضحى المبارك وتبلع أسعار اللحوم الصغيرة بين خمسين ريالا إلى ثمانين ريالا كمتوسط البيع والشراء ويقبل الأهالي على شراء الرطب والحلوى العمانية المحلية الصنع التي تتنوع ولايات صنعها من ولاية إلى ولاية أخرى في السلطنة وما يميز هبطة جعلان بني بو علي أنها تستقبل باعة ومشترين من مختلف ولايات السلطنة وتعرض فيها الحلوى العمانية المتنوعة إذ تعد الحلوى من الوجبات التي تقدم للضيوف وتدل على كرم الضيافة فاختيار النوعية الجيدة من الحلوى له دلالات طيبة في النفوس كما تعرض في الهبطة المكسرات بأنواعها ويقبل على شرائها الكثير من الأهالي صغارا كانوا أو كبارا وتعد الهبطة مظهرا جميلا من مظاهر العيد وعلى الرغم من أن حركة البيع والشراء تستمر حتى يوم التاسع من ذي الحجة إلا أن هبطة السابع من ذي الحجة تعد الأجمل في استقطابها لأعداد الباعة والمشترين.

بوابة رئيسية

وشهدت هبطة سوق سمد الشأن حضورا من الباعة والمتسوقين لمختلف ملتزمات العيد المبارك خاصة الأغنام والمواشي والأبقار، وقد وصل أعلى سعر رأس الغنم ١٥٠ ريالا فقط بانخفاض طفيف عن أسعار هبطات عيد الفطر المبارك ويعزي الكثير من مربي المواشي هذا الانخفاض بسبب وفرة المعروض واسترداد المواشي والأغنام من خارج السلطنة.

وكانت فرحة بشائر قدوم عيد الأضحى المبارك واضحة في وجوه الأطفال من خلال ابتسامتهم وسرورهم حيث أنهم يعتبرون هذه الهبطات التي توفر لهم الكثير من اللعب والحلويات وملابس العيد، والبوابة الرئيسية لدخول العيد المبارك.

ثلاثة أقسام

وشهدت هبطة العيد (سوق سابع) بولاية صحار أمس حركة نشطة حيث بدأت الاستعدادات المبكرة لتجهيز هبطة العيد وتم تهيئة موقع الهبطة والذي يقع خلف السوق المركزي للخضروات والفواكه (طريق صحار- حيبي)، ويتميز موقع الهبطة في هذا العيد بمساحة كبيرة وتم تقسيم موقع الهبطة إلى ثلاثة أقسام مخصصة وفق نوعية المواشي (أبقار - أغنام - إبل) والتي تم عرضها، وموقع لبيع مستلزمات العيد المختلفة، كما تم تهيئة أرضية الهبطة وتسويتها وتظليل جميع هذه المواقع بالخيام مراعاة لظروف الطقس، وتحديد المواقف المخصصة للمستهلكين وتحديد المداخل والمخارج لانسيابية الحركة، وتم التنسيق مع شرطة عمان السلطانية لتنظيم حركة المرور في يوم الهبطة.

إقبال جيد

وشهدت هبطة عيد الأضحى بولاية الرستاق أمس إقبالا كبيرا من المرتادين لشراء الأضاحي، وبدأت الهبطة ببيع الأبقار والأغنام ومختلف احتياجات ولوازم العيد من البهارات والثوم والحطب وخصفة الشواء وحطب المشاكيك وغيرها من المستلزمات.

وتراوحت أسعار الأبقار بين 250 ريالا إلى 600 ريالا للرأس الواحد، بينما تراوحت أسعار الأغنام بين 60 إلى 150 ريالا. وكعادة سوق الرستاق وهبطة العيد لم تقتصر على بيع مستلزمات العيد فحسب وإنما شملت المنتجات المحلية والفواكه الموسمية.

إرشادات لاختيار الأضحية

وشهدت هبطة السابع من ذي الحجة بولاية قريات ارتفاعا كبيرا في بيع الأضاحي حيث وصلت إلى 300 ريال للضأن الكبير المحلي وأدناها 140 ريالا حيث توفرت الأضاحي بكثره وكان الإقبال كبيرا من قبل المستهلكين وإلى جانب الأضاحي أقيمت أسواق أخرى مثل بيع القشاط والشبيره والمشاكيك وبيع الأكلات المحلية إلى جانب بيع ألعاب الأطفال كذلك أقيمت أسواق للأسر المنتجة لبيع منتجاتهم وفعاليات لجمعية المرأة العمانية وبعض الفنون التقليدية.

وقالت رقية بنت خلفان الوهيبية أخصائية صحة بيطرية ورئيسة العيادة البيطرية بمركز التنمية الزراعية بقريات عن كيفية اختيار الذبيحة: تزامنا مع عيد الأضحى المبارك يتزايد الإقبال على سوق المواشي والأغنام طلبا في الحصول على أفضل الأضاحي واللحوم نظرا لارتباط استهلاك اللحم بهذه المناسبة الدينية ولابد من اختيار الأضحية السليمة تجنبا لانتقال الأمراض التي قد تنتقل من الحيوان إلى الإنسان وتضر بصحته بعد استهلاكه للحم.

وأوضحت الوهيبية أنه ينبغي عند اختيار الذبيحة مراعاة الآتي: أن يتمتع الحيوان بصحة جيدة وحيوية ونشاط حيث أن الكسل والخمول يدل على متاعب صحية كما أن بقاء رأس الحيوان يجب أن يكون في مستوى الجسم وغير متدليا نحو الأرض و يجب التأكد من سلامة القوائم الخلفية والأمامية وعدم وجود إسهال أو إفرازات أو إرتشاحات في الأنف والفم واللسان علاوة على ذلك يجب أن يكون تنفس الحيوان طبيعيا بدون كحة و يجب على المشتري فحص صوف أو شعر الحيوان بحيث يكون ناعما ولا يتقصف أو يتساقط بمجرد لمسة ويكون خاليا من الطفيليات الخارجية مثل القراد و يجب أن تكون عينا الحيوان السليم لامعتان بدون اصفرار وعدم وجود خراريج أو دمامل في جسم الحيوان أو تحت الفك السفلي أو منتصف الرقبة لذلك أي حيوان غير طبيعي أو يشير إلى الأعراض خلاف المذكورة سابقا لابد من الامتناع عن ذبحه لتجنب أي مشاكل خطيرة على صحة المستهلك كما يفضل على المستهلك أن يقوم بذبح الأضحية في المسالخ وبطريقة صحية وفق الضوابط الصحية للحفاظ على سلامته من الأمراض .

200 رأس من الأغنام

شهدت مزاد ينقل الثالث للمواشي انتعاشا كبيرا مع تزايد إقبال المواطنين عليها لشراء الأضاحي استعدادا لعيد الأضحى، وقد بدأ المزاد من الساعة السابعة بعد صلاة المغرب وحتى الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل، وبلغ عدد المواشي الموجودة ما يقارب 200 رأس من الأغنام،، 15 رأسا من الأبقار .