الأمم المتحدة - أ ف ب: اعترفت الأمم المتحدة امس الأول بأن الهجمات التي استهدفت عناصرها في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي أسفرت في السابع من ديسمبر 2017 عن 15 قتيلا تنزانيا، كشفت عن عدد كبير من «الثغرات» على صعيدي التدريب والتجهيز. وبناء على نتائج تحقيق قاده الروسي ديمتري تيتوف، أكدت الأمم المتحدة في بيان أن هجوم 7 ديسمبر، شنه مقاتلون من تحالف القوى الديمقراطية وهي مجموعة مسلحة أوغندية مسلمة ناشطة في شمال كيفو المحاذي لأوغندا. واعتبر الهجوم على قوة الأمم المتحدة في الكونغو في السابع من ديسمبر، الأسوأ الذي تتعرض له قوات الأمم المتحدة في العالم خلال 24 عاما.