بيروت - (أ ف ب) : سقوط أكثر من 380 ألف قتيل ونزوح أكثر من نصف السكان وتعرض مناطق كاملة للدمار، تلك هي حصيلة الحرب المدمرة المستمرة منذ مارس 2011 في سوريا والتي تسببت بأكبر مأساة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، بحسب الأمم المتحدة.
وبدأ النزاع بقمع دام لتظاهرات مطالبة بإصلاحات ديمقراطية في بلد تحكمه أسرة الأسد منذ عقود بقبضة من حديد.
القتلى
تخطى عدد القتلى منذ اندلاع الحرب 380 ألف قتيل، وفق حصيلة أعلنها المرصد السوري لحقوق الإنسان في مطلع يناير 2020 ، وبين القتلى بحسب المرصد أكثر من 115 ألف مدني ضمنهم 22 ألف طفل و13612 امرأة.
- معوقون -