"رويترز": تباين أداء أسواق الأسهم في منطقة الخليج عند الإغلاق اليوم الأثنين في وقت يقيم فيه المستثمرون نتائج الأرباح الإيجابية للشركات والمخاوف بشأن تطورات السياسة التجارية الأمريكية.
وقال دبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي إن التكتل يدرس مجموعة واسعة من التدابير المحتملة للرد على الولايات المتحدة مع تراجع فرص التوصل إلى اتفاق تجاري مقبول مع واشنطن.
وكان المستثمرون يأملون في إحراز بعض التقدم في المحادثات التجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأول من أغسطس لفرض الرسوم الجمركية. ولا يزال وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك واثقا من إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي.
وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.2 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت تسعة أيام، مدفوعا بمكاسب 1.6 بالمئة في سهم مصرف الراجحي و1.2 بالمئة في سهم البنك الأهلي السعودي، وذلك بعدما أعلن البنكان زيادة أرباحهما الفصلية.
وقال أسامة الصيفي، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة تريز، إن السوق قد تنتعش إذا كانت نتائج الأعمال المقبلة إيجابية على نطاق واسع.
انخفض المؤشر الرئيسي لسوق دبي 0.8 بالمئة متأثرا بهبوط سهم بنك الإمارات دبي الوطني 3.7 بالمئة.
وقال الصيفي إن عمليات جني الأرباح أثرت على السوق، مع ضغوط ملحوظة على القطاع المالي.
وأضاف "تمكن المستثمرون من جني أرباحهم بعد فترة طويلة من الزخم القوي قبل صدور نتائج أرباح الربع الثاني من العام".
قفز سهم العربية للطيران 4.8 بالمئة إلى مستوى قياسي جديد بعد الحصول على عرض لتشغيل شركة وطنية سعودية جديدة للطيران منخفض التكلفة من المقرر إطلاقها بحلول 2030.
وفي أبوظبي، انخفض المؤشر الرئيسي 0.2 بالمئة.
وتراجعت أسعار النفط بشكل طفيف، إذ من المتوقع أن يكون للعقوبات الأوروبية الأحدث على النفط الروسي تأثير ضئيل على الإمدادات في حين أن الرسوم الجمركية الأمريكية ستؤدي إلى استمرار المخاوف بشأن الطلب.
وأغلق المؤشر القطري على ارتفاع 0.7 بالمئة مع صعود سهم بنك قطر الوطني 1.5 بالمئة.
وانخفض مؤشر البحرين 0.3 بالمئة، بينما ارتفع مؤشر عمان 1.5 بالمئة وصعد مؤشر الكويت 0.1 بالمئة.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.2 بالمئة ليسجل مستوى غير مسبوق.
وقال دبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي إن التكتل يدرس مجموعة واسعة من التدابير المحتملة للرد على الولايات المتحدة مع تراجع فرص التوصل إلى اتفاق تجاري مقبول مع واشنطن.
وكان المستثمرون يأملون في إحراز بعض التقدم في المحادثات التجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأول من أغسطس لفرض الرسوم الجمركية. ولا يزال وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك واثقا من إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي.
وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.2 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت تسعة أيام، مدفوعا بمكاسب 1.6 بالمئة في سهم مصرف الراجحي و1.2 بالمئة في سهم البنك الأهلي السعودي، وذلك بعدما أعلن البنكان زيادة أرباحهما الفصلية.
وقال أسامة الصيفي، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة تريز، إن السوق قد تنتعش إذا كانت نتائج الأعمال المقبلة إيجابية على نطاق واسع.
انخفض المؤشر الرئيسي لسوق دبي 0.8 بالمئة متأثرا بهبوط سهم بنك الإمارات دبي الوطني 3.7 بالمئة.
وقال الصيفي إن عمليات جني الأرباح أثرت على السوق، مع ضغوط ملحوظة على القطاع المالي.
وأضاف "تمكن المستثمرون من جني أرباحهم بعد فترة طويلة من الزخم القوي قبل صدور نتائج أرباح الربع الثاني من العام".
قفز سهم العربية للطيران 4.8 بالمئة إلى مستوى قياسي جديد بعد الحصول على عرض لتشغيل شركة وطنية سعودية جديدة للطيران منخفض التكلفة من المقرر إطلاقها بحلول 2030.
وفي أبوظبي، انخفض المؤشر الرئيسي 0.2 بالمئة.
وتراجعت أسعار النفط بشكل طفيف، إذ من المتوقع أن يكون للعقوبات الأوروبية الأحدث على النفط الروسي تأثير ضئيل على الإمدادات في حين أن الرسوم الجمركية الأمريكية ستؤدي إلى استمرار المخاوف بشأن الطلب.
وأغلق المؤشر القطري على ارتفاع 0.7 بالمئة مع صعود سهم بنك قطر الوطني 1.5 بالمئة.
وانخفض مؤشر البحرين 0.3 بالمئة، بينما ارتفع مؤشر عمان 1.5 بالمئة وصعد مؤشر الكويت 0.1 بالمئة.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.2 بالمئة ليسجل مستوى غير مسبوق.