احتفلت مكتبة السويح العامة بتدشين كتاب الندوة العلمية الأولى بعنوان «جعلان بني بوعلي.. الماضي والحاضر والمستقبل»، خلال حفل نظمته المكتبة العامة على هامش افتتاح ملتقى أجواء الأشخرة الثالث تحت رعاية معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد، بحضور ممثلين من القطاعين الحكومي والخاص، وجمع من المهتمين.
وألقى الدكتور سالم بن سليم الغنبوصي، رئيس مكتبة السويح العامة، كلمة أشار فيها إلى أهمية هذا الإصدار في توثيق الندوة العلمية الأولى، التي شكلت منصة حوار وبحث حول جيولوجية وجغرافية والموروث الفلكي، والتاريخ العلمي والقضائي والتعليمي لولاية جعلان بني بوعلي، وتحولاتها الحضارية، بالإضافة إلى ربط ذلك بالتوجهات التنموية المستقبلية للولاية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والسياحية. كما أكد أن الكتاب يمثل إضافة نوعية للمكتبة العمانية، ويجسد دور المجتمع المدني في حفظ الذاكرة المحلية.
وشهد الحفل اطلاع المسؤولين على نسخ الكتب من الكتاب وعرضه على الحضور، وسط إشادة واسعة بالجهود التي بذلتها اللجنة المنظمة للندوة العلمية الأولى، وفريق من الباحثين المتخصصين في محاور الندوة لإنجاز هذا الإصدار.
ويُعد تدشين الكتاب خطوة مهمة نحو ترسيخ ثقافة البحث والتوثيق، وتعزيز الوعي بالهوية المحلية والتاريخ العماني، ويأتي كثمرة لإبراز أعمال الندوة العلمية الأولى، التي عقدت في ٨ مارس ٢٠٢٣.
وألقى الدكتور سالم بن سليم الغنبوصي، رئيس مكتبة السويح العامة، كلمة أشار فيها إلى أهمية هذا الإصدار في توثيق الندوة العلمية الأولى، التي شكلت منصة حوار وبحث حول جيولوجية وجغرافية والموروث الفلكي، والتاريخ العلمي والقضائي والتعليمي لولاية جعلان بني بوعلي، وتحولاتها الحضارية، بالإضافة إلى ربط ذلك بالتوجهات التنموية المستقبلية للولاية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والسياحية. كما أكد أن الكتاب يمثل إضافة نوعية للمكتبة العمانية، ويجسد دور المجتمع المدني في حفظ الذاكرة المحلية.
وشهد الحفل اطلاع المسؤولين على نسخ الكتب من الكتاب وعرضه على الحضور، وسط إشادة واسعة بالجهود التي بذلتها اللجنة المنظمة للندوة العلمية الأولى، وفريق من الباحثين المتخصصين في محاور الندوة لإنجاز هذا الإصدار.
ويُعد تدشين الكتاب خطوة مهمة نحو ترسيخ ثقافة البحث والتوثيق، وتعزيز الوعي بالهوية المحلية والتاريخ العماني، ويأتي كثمرة لإبراز أعمال الندوة العلمية الأولى، التي عقدت في ٨ مارس ٢٠٢٣.