العُمانية : شاركت سلطنة عُمان ممثلة في وزارة التنمية الاجتماعية في أعمال المنتدى العربي الثالث من أجل المساواة الذي عُقد في القاهرة تحت عنوان "التصدي لعدم المساواة في ظل الأزمات المتعدّدة"، ترأس وفد سلطنة عُمان معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية.
وهدف المنتدى الذي نظمته لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الإسكوا" بالتعاون مع مؤســـســـة ساويرس للتنمية الاجتماعية ومجموعة باثفايندرز" من أجل مجتمعات سلمية وعادلة وشاملة" إلى إشراك المختصين من واضعي السياسات وصانعي القرار ومنظمات المجتمع المدني في المنطقة العربية لإيجاد حلول عملية لمعالجة أوجه عدم المساواة في ظل الأزمات، وتحديد الروابط بين عدم المساواة والأزمات المتعددة.
واستعرض المنتدى أفضل الممارسات في المناطق التي تمكّنت من الحدّ من أوجه عدم المساواة في أوقات الأزمات ووضعت سياسات طويلة الأجل لمواجهة مخاطر الأزمات وضمان الاستقرار فيها، وتناول المنتدى طرح أفضل الحلول المبتكرة والعملية على مســتوى السياسات التي من شأنها التخفيف من أشكال عدم المســاواة في أوقات الأزمات على المدى القصير والمتوسـط والبعيد، إلى جانب استعراض التقدم المحرز نحو تحقيق "مبادرة جسور" التي تهدف إلى معالجة مسألة الباحثين عن عمل في المنطقة العربية، واشتمل المنتدى على العديد من الجلسات تحت عناوين "الدوافع العالمية والإقليمية للأزمات المتشابكة وعدم المساواة" و"الأزمات المتشابكة وعدم المساواة في المنطقة العربية: مزيجٌ مُربك" و"الحقائق اليومية في أوقات الأزمات" و"حماية الإنسان في أوقات الأزمات" و"عدم إهمال أحد: منع الأزمات من تعميق أوجه عدم المساواة بين الأجيال".
وتخلل أعمال المنتدى عقد الاجتماع العاشر لفريق الخبراء المعني بإصـلاح أنظمة الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية التابع للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا بمنظمة الأمم المتحدة “الإسكوا” ناقش التقدم الذي أحرزته بلدان الأعضاء في تطوير تقارير الملامح القُطرِية لنظم الحماية الاجتماعية الشاملة الخاصة بها.
كما استعرض ممثلو هذه البلدان لمحة عامة موجزة عن تجاربهم وتحدياتهم وأفضل الممارسات التي اكتسبوها خلال هذه العملية.
وهدف المنتدى الذي نظمته لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الإسكوا" بالتعاون مع مؤســـســـة ساويرس للتنمية الاجتماعية ومجموعة باثفايندرز" من أجل مجتمعات سلمية وعادلة وشاملة" إلى إشراك المختصين من واضعي السياسات وصانعي القرار ومنظمات المجتمع المدني في المنطقة العربية لإيجاد حلول عملية لمعالجة أوجه عدم المساواة في ظل الأزمات، وتحديد الروابط بين عدم المساواة والأزمات المتعددة.
واستعرض المنتدى أفضل الممارسات في المناطق التي تمكّنت من الحدّ من أوجه عدم المساواة في أوقات الأزمات ووضعت سياسات طويلة الأجل لمواجهة مخاطر الأزمات وضمان الاستقرار فيها، وتناول المنتدى طرح أفضل الحلول المبتكرة والعملية على مســتوى السياسات التي من شأنها التخفيف من أشكال عدم المســاواة في أوقات الأزمات على المدى القصير والمتوسـط والبعيد، إلى جانب استعراض التقدم المحرز نحو تحقيق "مبادرة جسور" التي تهدف إلى معالجة مسألة الباحثين عن عمل في المنطقة العربية، واشتمل المنتدى على العديد من الجلسات تحت عناوين "الدوافع العالمية والإقليمية للأزمات المتشابكة وعدم المساواة" و"الأزمات المتشابكة وعدم المساواة في المنطقة العربية: مزيجٌ مُربك" و"الحقائق اليومية في أوقات الأزمات" و"حماية الإنسان في أوقات الأزمات" و"عدم إهمال أحد: منع الأزمات من تعميق أوجه عدم المساواة بين الأجيال".
وتخلل أعمال المنتدى عقد الاجتماع العاشر لفريق الخبراء المعني بإصـلاح أنظمة الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية التابع للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا بمنظمة الأمم المتحدة “الإسكوا” ناقش التقدم الذي أحرزته بلدان الأعضاء في تطوير تقارير الملامح القُطرِية لنظم الحماية الاجتماعية الشاملة الخاصة بها.
كما استعرض ممثلو هذه البلدان لمحة عامة موجزة عن تجاربهم وتحدياتهم وأفضل الممارسات التي اكتسبوها خلال هذه العملية.