سمائل - حقق نادي سمائل للشباب أرقامًا قياسية من خلال مشاركته في منافسات الدور الأول لدوري عام الشباب لكرة القدم، حيث أنهى جميع مبارياته العشر بلا هزيمة وتعادل واحد وتسجيل 28 نقطة وحسم صعوده للدور الثاني قبل ثلاث جولات من نهاية الدور الأول، وتمكّن من إحراز 31 هدفا في شباك خصومه، واستقبل أربعة أهداف فقط، كما تناوب في إحراز الأهداف 16 لاعبا، يتصدرهم الهيثم الشكيلي والوارث الهشامي ومحمد الرحبي برصيد أربعة أهداف. وبلغ عدد اللاعبين المشاركين في جميع المباريات 32 لاعبا، ووصلت أعلى نتيجة أحرزها الفريق ستة أهداف مقابل هدف.
وقال أنمار بن خلفان البكري مدرب الفريق: كل النجاحات مهما كان وجهها ومجالها تأتي على قواعد من الاجتهاد والبذل والعطاء والاستمرارية في التعلم والترقي والبذل المستمر متجاوزين العقبات ومطورين مهارات جديدة لتجاوز عقبات أصعب، وهذا ما عليه النجاح القائم للنادي فهو ثمرة جهد مبذول من قبل جميع الأفراد من اللاعبين بداية وفهم الأساس وأصل كل هذه النتائج والأرقام لأنهم جسدوا الالتزام تجاه التمرين والحضور واللعب بشكل منسجم، والتعاون بين المدربين والإداريين، ورسم الخطط والاستقراء للمباريات وسيرها.
من جانبه قال عادل بن محمد الحبسي مدير الفريق: الأرقام التي سطرها لاعبو فئة الشباب بنادي سمائل على أرضية الملعب بالدور الأول رسالة واضحة للاتحاد العماني لكرة القدم بوجود فئة مجيدة في الدوري وأن الأرقام التي تحققت حتى الآن ليست بوليدة الصدفة وإنما بعمل متفان ودؤوب ومتواصل منذ الموسم الماضي من قبل الجهاز الفني والإداري واللاعبين، وأهم أسباب الصعود للمرحلة الثانية قبل ثلاث جولات دليل على إستراتيجية عمل وتخطيط سليم تم وضعه بخطوط عريضة وتنفيذه بشكل دقيق، وفي المقابل نتطلع بمزيد من التفاؤل بالمرحلة المقبلة وثقتنا كبيرة في اللاعبين للوصل لأبعد نقطة بدوري الشباب، ونقدم الشكر لكل من وقف مع الفريق.
أما بشار المحاربي قائد الفريق فقال: أقدم الشكر للجهازين الفني والإداري بالفريق على جهودهم المبذولة ومساعيكم النبيلة والتي تجلت في تقديم كل ما لديهم من خبرات لإظهارنا بالمستوى المشرف بالمرحلة الأولى بدوري المراحل السنية لهذا العام، وفي الحقيقة أن أحد أسباب نجاحنا في الفترة الماضية ثقتنا العمياء في الجهاز الفني وتطبيق التعليمات سواء كانت داخل أو خارج الملعب وإيجاد جو عائلي بين زملائي اللاعبين والذي انعكس على مستواهم المشرف أثناء المباريات الرسمية، ولا يزال المشوار طويلا وجاهزون للتحدي القادم.
وقال أنمار بن خلفان البكري مدرب الفريق: كل النجاحات مهما كان وجهها ومجالها تأتي على قواعد من الاجتهاد والبذل والعطاء والاستمرارية في التعلم والترقي والبذل المستمر متجاوزين العقبات ومطورين مهارات جديدة لتجاوز عقبات أصعب، وهذا ما عليه النجاح القائم للنادي فهو ثمرة جهد مبذول من قبل جميع الأفراد من اللاعبين بداية وفهم الأساس وأصل كل هذه النتائج والأرقام لأنهم جسدوا الالتزام تجاه التمرين والحضور واللعب بشكل منسجم، والتعاون بين المدربين والإداريين، ورسم الخطط والاستقراء للمباريات وسيرها.
من جانبه قال عادل بن محمد الحبسي مدير الفريق: الأرقام التي سطرها لاعبو فئة الشباب بنادي سمائل على أرضية الملعب بالدور الأول رسالة واضحة للاتحاد العماني لكرة القدم بوجود فئة مجيدة في الدوري وأن الأرقام التي تحققت حتى الآن ليست بوليدة الصدفة وإنما بعمل متفان ودؤوب ومتواصل منذ الموسم الماضي من قبل الجهاز الفني والإداري واللاعبين، وأهم أسباب الصعود للمرحلة الثانية قبل ثلاث جولات دليل على إستراتيجية عمل وتخطيط سليم تم وضعه بخطوط عريضة وتنفيذه بشكل دقيق، وفي المقابل نتطلع بمزيد من التفاؤل بالمرحلة المقبلة وثقتنا كبيرة في اللاعبين للوصل لأبعد نقطة بدوري الشباب، ونقدم الشكر لكل من وقف مع الفريق.
أما بشار المحاربي قائد الفريق فقال: أقدم الشكر للجهازين الفني والإداري بالفريق على جهودهم المبذولة ومساعيكم النبيلة والتي تجلت في تقديم كل ما لديهم من خبرات لإظهارنا بالمستوى المشرف بالمرحلة الأولى بدوري المراحل السنية لهذا العام، وفي الحقيقة أن أحد أسباب نجاحنا في الفترة الماضية ثقتنا العمياء في الجهاز الفني وتطبيق التعليمات سواء كانت داخل أو خارج الملعب وإيجاد جو عائلي بين زملائي اللاعبين والذي انعكس على مستواهم المشرف أثناء المباريات الرسمية، ولا يزال المشوار طويلا وجاهزون للتحدي القادم.