hotmail.com@ 680 Salim
تكرار توقف بعض أنظمة شبكات التقنية في بعض المؤسسات الخدمية الحكومية خاصة، يحتاج إلى مراجعة، خاصة أن هذه المؤسسات لها علاقة مباشرة بطالبي الخدمة، تكرار التوقف يكلف إهدار المال والوقت في زمن يختصر الخطوات والإجراءات والتنقل من وزارة إلى أخرى.
هناك بعض المؤسسات الحكومية التي استطاعت أن تثبت أنها قادرة على تطوير أنظمتها الإلكترونية وتحديثها من وقت إلى آخر، وقد استطاعت أن تنجز الكثير وجعلت من أنظمتها التي تخدم مراجعيها أكثر قدرة على الصمود تحت ضغط تقديم هذه الخدمات. فيما لا زالت بعض هذه المؤسسات تعاني من الانقطاعات المتكررة تحت ضغط طلب الخدمة من المراجعين، وهذا ما نحتاج إلى معالجته خلال الفترة القريبة المقبلة، فليس منطقيا بعد كل الجهود التي بذلت في بناء منظومة من شبكات التقنية لتلك المؤسسات الحكومية أن تتعرض بشكل مستمر إلى حالات من التوقف نتيجة عدم التحديث والتطوير لقدراتها. إنجاز الأعمال يقوم اليوم في الدول على قاعدة الشبكات القوية المحصنة من الهجمات السيبرانية العابرة للحدود، وعلى قدرة التحمل تحت ضغط طالبي الخدمة وعلى التحديث والتطوير لها وتقليل فترات الانتظار وتسريع الإنجاز. بالأمس القريب عرض أحد الأشقاء العراقيين من المقيمين على أرض سلطنة عمان، كفاءة الخدمة الإلكترونية لتجديد المركبات والتي وثقها في فيديو لمدة دقيقتين ونصف من أحد المحال التجارية التي توجد بها تلك الآلة لخدمة المراجعين، وانتشر ذلك بين المغردين في العراق الشقيق بصورة سريعة وحصد مشاهدات كثيرة جدا حول سرعة الخدمات في سلطنة عمان، وهذا ما يجعلنا أكثر فخرا بشبابنا الذين استطاعوا أن ينجزوا ذلك. وعلى هذه الخطى علينا أن نمضي نسابق الوقت لإنجاز ما يحتاجه المواطن حتى نعزز من مستوى الثقة عنده. وإضافة إلى ذلك لدينا العديد من التعاملات مع الخارج وهذا مسار له الكثير من الأهمية أيضا في توفير سهولة الوصول إلى الخدمات مع المؤسسات الحكومية من مستثمرين وغيرهم وتبادل المعاملات التجارية بين القطاعات الخاصة الداخلية والخارجية، والنتيجة أنها تضيف المزيد من الإيرادات المالية للدولة إلى جانب التعاملات الداخلية. كل هذه تحتاج إلى المزيد من التعزيز والتوعية وتقليل حالات التوقف لدى بعضها حتى يمكن أن نمضي معا إلى الأمام دون عثرات.
تكرار توقف بعض أنظمة شبكات التقنية في بعض المؤسسات الخدمية الحكومية خاصة، يحتاج إلى مراجعة، خاصة أن هذه المؤسسات لها علاقة مباشرة بطالبي الخدمة، تكرار التوقف يكلف إهدار المال والوقت في زمن يختصر الخطوات والإجراءات والتنقل من وزارة إلى أخرى.
هناك بعض المؤسسات الحكومية التي استطاعت أن تثبت أنها قادرة على تطوير أنظمتها الإلكترونية وتحديثها من وقت إلى آخر، وقد استطاعت أن تنجز الكثير وجعلت من أنظمتها التي تخدم مراجعيها أكثر قدرة على الصمود تحت ضغط تقديم هذه الخدمات. فيما لا زالت بعض هذه المؤسسات تعاني من الانقطاعات المتكررة تحت ضغط طلب الخدمة من المراجعين، وهذا ما نحتاج إلى معالجته خلال الفترة القريبة المقبلة، فليس منطقيا بعد كل الجهود التي بذلت في بناء منظومة من شبكات التقنية لتلك المؤسسات الحكومية أن تتعرض بشكل مستمر إلى حالات من التوقف نتيجة عدم التحديث والتطوير لقدراتها. إنجاز الأعمال يقوم اليوم في الدول على قاعدة الشبكات القوية المحصنة من الهجمات السيبرانية العابرة للحدود، وعلى قدرة التحمل تحت ضغط طالبي الخدمة وعلى التحديث والتطوير لها وتقليل فترات الانتظار وتسريع الإنجاز. بالأمس القريب عرض أحد الأشقاء العراقيين من المقيمين على أرض سلطنة عمان، كفاءة الخدمة الإلكترونية لتجديد المركبات والتي وثقها في فيديو لمدة دقيقتين ونصف من أحد المحال التجارية التي توجد بها تلك الآلة لخدمة المراجعين، وانتشر ذلك بين المغردين في العراق الشقيق بصورة سريعة وحصد مشاهدات كثيرة جدا حول سرعة الخدمات في سلطنة عمان، وهذا ما يجعلنا أكثر فخرا بشبابنا الذين استطاعوا أن ينجزوا ذلك. وعلى هذه الخطى علينا أن نمضي نسابق الوقت لإنجاز ما يحتاجه المواطن حتى نعزز من مستوى الثقة عنده. وإضافة إلى ذلك لدينا العديد من التعاملات مع الخارج وهذا مسار له الكثير من الأهمية أيضا في توفير سهولة الوصول إلى الخدمات مع المؤسسات الحكومية من مستثمرين وغيرهم وتبادل المعاملات التجارية بين القطاعات الخاصة الداخلية والخارجية، والنتيجة أنها تضيف المزيد من الإيرادات المالية للدولة إلى جانب التعاملات الداخلية. كل هذه تحتاج إلى المزيد من التعزيز والتوعية وتقليل حالات التوقف لدى بعضها حتى يمكن أن نمضي معا إلى الأمام دون عثرات.