منذ المقاعد الدراسية كانت المهندسة سمو بنت عامر تبوك تحلم بإنشاء مكتب خاص بها للتصميم، ليترجم أفكارها إلى واقع. وقد بدأت فعليا عام 2018 وتحول حلمها إلى واقع، وأنشأت مكتبها الخاص للتصميم الداخلي "Sumw Design Studio"، حيث كان عدد الشركات المتخصصة بالتصميم الداخلي حينها قليلا، ولم تواجه منافسة شديدة في بداية عملها.
وحول مؤسستها، قالت: هي مؤسسة تصميم داخلي ومعماري متكاملة الخدمات، تقدم خدمات التصميم الداخلي والمعماري للمشاريع السكنية والتجارية، كما توفر المؤسسة خدمات الاستشارات الداخلية والتصميمات المخصصة وتنفيذها، تمثل المؤسسة أفكار وتصاميم الجيل الجديد، وتركز على إخراج تصاميم عصرية ومبتكرة تلبي احتياجات ومتطلبات العملاء، وتركز على خلق تجارب مميزة للعملاء عبر توفير أحدث التقنيات والخدمات وإنشاء مساحات فريدة من نوعها، كما توفر خدمة تصميم المناظر الطبيعية والمسطحات الخضراء، خدمات الديكور الداخلي كتصميم الأثاث والتحف والأعمال الفنية الأخرى.
وعن التحديات، قالت: مثل ما ذكرت البداية كانت ميسرة وذلك لخلو السوق من عدد المنافسين، ولكن جائحة "كوفيد-19" كانت أصعب تحدٍ نظرا لتوقف الحياة في العالم أجمع، ولكن تحولت النقمة إلى نعمة حيث تجربة العيش في ظل الحجر الشامل وتدابير الإغلاق دفعت الكثير من الأفراد إلى إدراك أهمية التصميم الداخلي، وإلى تجربة أفكار جديدة للديكور المنزلي مما أدرى إلى ازدهار قطاع التصميم الداخلي وتقديره بشكل أكبر.
وأوضحت تبوك: تلقيت الدعم من عائلتي، كما لا أنسى الدعم الذي توفره الحكومة لمشاريع الشباب العمانيين كتوفير التمويل والبرامج التدريبية وحاضنات الأعمال.
مشيرة إلى أنها شاركت في عدد من المعارض المحلية كمعرض خريف صلالة العقاري في عام 2018، والمشاركة في المؤتمر الوطني لرؤية عمان 2040 في عام 2019، ومعرض الجودة للبناء والتشييد والديكور عام 2022. وتحضر للمشاركة في المعارض الدولية المتخصصة بالعمارة والديكور.
وعن خططها، قالت: هناك العديد من الخطط المستقبلية من أهمها التوسع في العمل والاستثمار في تحسين جودة الخدمات المقدمة للعملاء، والتركيز على الابتكار والتطوير، لتقديم أفضل التصاميم والحلول الداخلية المبتكرة، وأيضاً العمل على إنشاء شراكات مع جهات كبرى لتوسيع نطاق العمل، والتعاقد مع الجهات الحكومية في تصميم المباني الكبرى والمهمة في سلطنة عمان، والخطة المنشودة هي التوسع في السوق العالمية، واستكشاف فرص العمل المتاحة في الأسواق الخارجية، ونشر العمارة العمانية عالميا.
وحول مؤسستها، قالت: هي مؤسسة تصميم داخلي ومعماري متكاملة الخدمات، تقدم خدمات التصميم الداخلي والمعماري للمشاريع السكنية والتجارية، كما توفر المؤسسة خدمات الاستشارات الداخلية والتصميمات المخصصة وتنفيذها، تمثل المؤسسة أفكار وتصاميم الجيل الجديد، وتركز على إخراج تصاميم عصرية ومبتكرة تلبي احتياجات ومتطلبات العملاء، وتركز على خلق تجارب مميزة للعملاء عبر توفير أحدث التقنيات والخدمات وإنشاء مساحات فريدة من نوعها، كما توفر خدمة تصميم المناظر الطبيعية والمسطحات الخضراء، خدمات الديكور الداخلي كتصميم الأثاث والتحف والأعمال الفنية الأخرى.
وعن التحديات، قالت: مثل ما ذكرت البداية كانت ميسرة وذلك لخلو السوق من عدد المنافسين، ولكن جائحة "كوفيد-19" كانت أصعب تحدٍ نظرا لتوقف الحياة في العالم أجمع، ولكن تحولت النقمة إلى نعمة حيث تجربة العيش في ظل الحجر الشامل وتدابير الإغلاق دفعت الكثير من الأفراد إلى إدراك أهمية التصميم الداخلي، وإلى تجربة أفكار جديدة للديكور المنزلي مما أدرى إلى ازدهار قطاع التصميم الداخلي وتقديره بشكل أكبر.
وأوضحت تبوك: تلقيت الدعم من عائلتي، كما لا أنسى الدعم الذي توفره الحكومة لمشاريع الشباب العمانيين كتوفير التمويل والبرامج التدريبية وحاضنات الأعمال.
مشيرة إلى أنها شاركت في عدد من المعارض المحلية كمعرض خريف صلالة العقاري في عام 2018، والمشاركة في المؤتمر الوطني لرؤية عمان 2040 في عام 2019، ومعرض الجودة للبناء والتشييد والديكور عام 2022. وتحضر للمشاركة في المعارض الدولية المتخصصة بالعمارة والديكور.
وعن خططها، قالت: هناك العديد من الخطط المستقبلية من أهمها التوسع في العمل والاستثمار في تحسين جودة الخدمات المقدمة للعملاء، والتركيز على الابتكار والتطوير، لتقديم أفضل التصاميم والحلول الداخلية المبتكرة، وأيضاً العمل على إنشاء شراكات مع جهات كبرى لتوسيع نطاق العمل، والتعاقد مع الجهات الحكومية في تصميم المباني الكبرى والمهمة في سلطنة عمان، والخطة المنشودة هي التوسع في السوق العالمية، واستكشاف فرص العمل المتاحة في الأسواق الخارجية، ونشر العمارة العمانية عالميا.