ناقش ملتقى ريفي بجنوب الباطنة أهمية تمويل مشاريع المرآة الريفية، وتمكين قدراتها وتقديم الإرشاد والتوعية في مجالات الإنتاجية والتصنيعية والتسويقية، وتعزيز دورها الريادي في تنمية اقتصاد المجتمع الريفي وتحسين دخل الأسرة ومستواها الاقتصادي والاجتماعي.
ونظمت الملتقى المديرية العامة للثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بجنوب الباطنة بالتعاون مع بنك التنمية العماني تحت رعاية سعادة الدكتور أحمد بن ناصر البكري، وكيل وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه للثروة الزراعية الذي قال: إن ريفي هو منتج تمويل يستهدف المرآة الريفية ويمضي بخطوات ثابتة لأن الأساس هو التمويل وهذا التمويل حاليا موجود من قبل بنك التنمية كمحفظة، إلى جانب التدريب المقرون بالحصول على دعم.
وأضاف سعادته: إن أوراق العمل سواء من قبل بنك التنمية أو المؤسسات ذات العلاقة هي عبارة عن عرض لقصص نجاح منذ تأسيس هذا المنتج حتى تاريخه، ومشاركة أكثر من 38 مستفيدة من المنتج وتمضي الوزارة في دعم هذا المشروع بخطوات واثقة ليس فقط في محافظة جنوب الباطنة، وإنما في جميع المحافظات. متأملا أن تكون هناك شريحة أكبر من المستفيدات من هذا المنتج خلال الفترة القادمة، ووجود منصة تسويقية لهذه المشاريع.
واشتمل البرنامج على ثلاث أوراق عمل كانت الورقة الأولي حول المرأة العمانية في سلطنة عمان، واهتمامها الكبير منذ بداية النهضة المباركة تكريما لها واعترافا بدورها على ما تبذله من جهد في دفع عجلة التقدم والمساهمة الفاعلة على التطوير في مختلف القطاعات التنموية، فيما تطرقت الورقة الثانية حول الفئات المستهدفة في التأمينات الاجتماعية، أما الورقة الثالثة فقد تطرقت إلى دور منتج ريفي في تنمية الاقتصاد.
ونظمت الملتقى المديرية العامة للثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بجنوب الباطنة بالتعاون مع بنك التنمية العماني تحت رعاية سعادة الدكتور أحمد بن ناصر البكري، وكيل وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه للثروة الزراعية الذي قال: إن ريفي هو منتج تمويل يستهدف المرآة الريفية ويمضي بخطوات ثابتة لأن الأساس هو التمويل وهذا التمويل حاليا موجود من قبل بنك التنمية كمحفظة، إلى جانب التدريب المقرون بالحصول على دعم.
وأضاف سعادته: إن أوراق العمل سواء من قبل بنك التنمية أو المؤسسات ذات العلاقة هي عبارة عن عرض لقصص نجاح منذ تأسيس هذا المنتج حتى تاريخه، ومشاركة أكثر من 38 مستفيدة من المنتج وتمضي الوزارة في دعم هذا المشروع بخطوات واثقة ليس فقط في محافظة جنوب الباطنة، وإنما في جميع المحافظات. متأملا أن تكون هناك شريحة أكبر من المستفيدات من هذا المنتج خلال الفترة القادمة، ووجود منصة تسويقية لهذه المشاريع.
واشتمل البرنامج على ثلاث أوراق عمل كانت الورقة الأولي حول المرأة العمانية في سلطنة عمان، واهتمامها الكبير منذ بداية النهضة المباركة تكريما لها واعترافا بدورها على ما تبذله من جهد في دفع عجلة التقدم والمساهمة الفاعلة على التطوير في مختلف القطاعات التنموية، فيما تطرقت الورقة الثانية حول الفئات المستهدفة في التأمينات الاجتماعية، أما الورقة الثالثة فقد تطرقت إلى دور منتج ريفي في تنمية الاقتصاد.