احتضنت قريتي دقال والليهبان بوادي بني عمر بولاية صحم صباح اليوم ٢٣ من الفنانين والفنانات من سلطنة عمان لرسم لوحات فنية حية بوادي بني عمر بولاية صحم بتنظيم من المديرية العامة للثقافة والرياضة والشباب بمحافظة شمال الباطنة، وبالتعاون مع صحم آرت وحضور مجموعة فنانين من مجموعة أكاسيا.
وجاءت الرسومات الحيه بين أشجار النخيل بقريتي دقال والليهبان ومعالهما التاريخية لتترجم جمال الطبيعة العمانية والمواقع الأثرية بإستخدام الألوان المائية حيث خرجوا بأعمال مميزة ولوحات فنية حيه جسدت تفاصيل رحلتهم وتعاملهم مع الريشة ونقل أفكارهم عبر لوحاتهم التي شاركوا بها الأهالي وعدد من الشخصيات البارزة في المنطقة.
كما تضمنت الفعالية جولة لأهم معالم قرية دقال ولقاءات مع الأهالي، بالإضافة إلى زيارة لفلج الدوادي وهو أقدم فلج في القرية، وزيارة حارة الليهبان العريقة ومعالم القرية الأثرية.
وقال الفنان فهد المعمري مشاركتي بالرسم على الطبيعة بقرية دقال بوادي بني عمر بولاية صحم تعتبر إحدى الركائز الأساسية لتعلم الرسم بشكل عام وفي الحقيقة شاهدنا العديد من المناظر الطبيعية والآثار التراثية والأفلاج التي تنفرد بها قرية دقال وقد أستمتعنا كثيرا وقدمنا أعمال فنيه مميزة جسدت البيئة العمانية بجمالها الطبيعي.
وقال الفنان التشكيلي سالم السلامي مشاركتنا في رحم الطبيعة لرسم المشاهد بشكل مباشر تعتبر من أسس وأولويات الفنان التشكيلي باعتبار ان الطبيعة هي المعلم الأول للفنان يستلهم من خلالها الألوان والعناصر المتعددة في النخيل والاودية والجبال وكذلك الحارات القديمة والعمارة بشكل عام وأضاف السلامي اعتقد بأن مثل هذه التجمعات والخروج للطبيعة بصحبة فنانيين تشكيليين هو رافد حقيقي للفنان من ناحية المعرفة وكسب المعلومة وايضا كسب المهارة التي تمكن الفنان دائما في مشواره الفني.
وجاءت الرسومات الحيه بين أشجار النخيل بقريتي دقال والليهبان ومعالهما التاريخية لتترجم جمال الطبيعة العمانية والمواقع الأثرية بإستخدام الألوان المائية حيث خرجوا بأعمال مميزة ولوحات فنية حيه جسدت تفاصيل رحلتهم وتعاملهم مع الريشة ونقل أفكارهم عبر لوحاتهم التي شاركوا بها الأهالي وعدد من الشخصيات البارزة في المنطقة.
كما تضمنت الفعالية جولة لأهم معالم قرية دقال ولقاءات مع الأهالي، بالإضافة إلى زيارة لفلج الدوادي وهو أقدم فلج في القرية، وزيارة حارة الليهبان العريقة ومعالم القرية الأثرية.
وقال الفنان فهد المعمري مشاركتي بالرسم على الطبيعة بقرية دقال بوادي بني عمر بولاية صحم تعتبر إحدى الركائز الأساسية لتعلم الرسم بشكل عام وفي الحقيقة شاهدنا العديد من المناظر الطبيعية والآثار التراثية والأفلاج التي تنفرد بها قرية دقال وقد أستمتعنا كثيرا وقدمنا أعمال فنيه مميزة جسدت البيئة العمانية بجمالها الطبيعي.
وقال الفنان التشكيلي سالم السلامي مشاركتنا في رحم الطبيعة لرسم المشاهد بشكل مباشر تعتبر من أسس وأولويات الفنان التشكيلي باعتبار ان الطبيعة هي المعلم الأول للفنان يستلهم من خلالها الألوان والعناصر المتعددة في النخيل والاودية والجبال وكذلك الحارات القديمة والعمارة بشكل عام وأضاف السلامي اعتقد بأن مثل هذه التجمعات والخروج للطبيعة بصحبة فنانيين تشكيليين هو رافد حقيقي للفنان من ناحية المعرفة وكسب المعلومة وايضا كسب المهارة التي تمكن الفنان دائما في مشواره الفني.