hotmail.com@ 680 Salim
العائد إلى مسندم يلمس بين كل زيارة وأخرى فروق التقدم، ما يعني أن وتيرة نهضة المحافظة تسير من حال إلى أفضل وإن بطأت الحركة أحيانا.
إقبال المحافظة التي تبلغ مساحتها 1800 كم، وتضم الولايات الأربع بعدد سكان 50 ألف نسمة؛ على مجموعة من المشروعات الحيوية العامة سيسهم في نقلها خلال السنوات الخمس إلى واجهة عالمية وذلك بتنفيذ 65 مشروعا بين استراتيجيةٍ تنموية وسياحية واقتصادية، ناهيك عن أهميتها كممرٍ بحري دولي تتركز عليه أنظار العالم بعبور 100 ناقلة نفطية وتجارية كل يوم.
يتلخص المشهد القادم في أن المحافظة سترتفع فيها نسبة المشروعات بنسبة كبيرة مما يمثلُ قوةً دافعة لجعلها محافظةً جاذبة خاصة في 3 محاور.
تنمويًّا هناك مشروع المطار الجديد، الذي سيكون فريدا في موقعه وسيمثل مفاجأة وبمعايير عالمية بعد اعتماده حسب التوجهات الحالية، وهناك استكمال الجهود في مشروع الطريق الرابط بين خصب ودبا، وكذلك الطريق الترابي الرابط بين خصب وكمزار والطرق الداخلية المعبّدة وتطوير مراكز الولايات.
سياحيًّا، سيتم إنشاء 4 فنادق جديدة بين 5 و4 نجوم لاستيعاب عدد السياح المتزايد خاصة بعد ارتفاع عدد السفن السياحية العالمية إلى أكثر من 100 سفينة للمحافظة في هذا الشتاء حتى نهاية شهر مارس القادم، إلى جانب زوار المحافظة من سلطنة عمان وخارجها لممارسة الغوص وتسلق الجبال والمشي (الهايكنج) والمغامرات، وقد أضيف لذلك البدء في إنشاء مركز المغامرات والانتهاء من تجهيز الحبل الانزلاقي بطول 1.8 كم جزء منه فوق مياه البحر والمنتظر أن يسجل ضمن موسوعة جينيس للأرقام القياسية نظرا لطوله، لتكون المحافظة محطة سياحية متفردة في سلطنة عمان، إلى جانب واجهات بحرية في بخا ودبا وليما وخور قدى.
واقتصاديًّا، إنشاء المنطقة الصناعية في محاس بخصب المخصصة للصناعات الخفيفة والمتوسطة، وتطوير مشروع الميناء إلى سياحي لوجستي تجاري حسب خطة وزارة النقل والاتصالات وكذا ميناء الصيد بدبا ليكون ثاني أكبر ميناء في سلطنة عمان متعدد الأغراض تجاريا وسياحيا، ومشروعات أخرى في ولايات المحافظة سيُعلن عنها لاحقا.
هناك العديد من المشروعات التنموية حيث سيتم افتتاح فرع جامعة التقنية والتكنولوجيا لتكون أول جامعة في المحافظة بدءا من العام القادم.
الجهود التي يبذلها مكتب معالي السيد المحافظ تحمل العديد من الأفكار متعددة المسارات التي تدعم التنمية وهي تحتاج إلى الوقت لتنفيذها وحتما ستغيّر وجه المحافظة إلى وجه آخر جاذب ومشجع لزيارتها في كل عام.
العائد إلى مسندم يلمس بين كل زيارة وأخرى فروق التقدم، ما يعني أن وتيرة نهضة المحافظة تسير من حال إلى أفضل وإن بطأت الحركة أحيانا.
إقبال المحافظة التي تبلغ مساحتها 1800 كم، وتضم الولايات الأربع بعدد سكان 50 ألف نسمة؛ على مجموعة من المشروعات الحيوية العامة سيسهم في نقلها خلال السنوات الخمس إلى واجهة عالمية وذلك بتنفيذ 65 مشروعا بين استراتيجيةٍ تنموية وسياحية واقتصادية، ناهيك عن أهميتها كممرٍ بحري دولي تتركز عليه أنظار العالم بعبور 100 ناقلة نفطية وتجارية كل يوم.
يتلخص المشهد القادم في أن المحافظة سترتفع فيها نسبة المشروعات بنسبة كبيرة مما يمثلُ قوةً دافعة لجعلها محافظةً جاذبة خاصة في 3 محاور.
تنمويًّا هناك مشروع المطار الجديد، الذي سيكون فريدا في موقعه وسيمثل مفاجأة وبمعايير عالمية بعد اعتماده حسب التوجهات الحالية، وهناك استكمال الجهود في مشروع الطريق الرابط بين خصب ودبا، وكذلك الطريق الترابي الرابط بين خصب وكمزار والطرق الداخلية المعبّدة وتطوير مراكز الولايات.
سياحيًّا، سيتم إنشاء 4 فنادق جديدة بين 5 و4 نجوم لاستيعاب عدد السياح المتزايد خاصة بعد ارتفاع عدد السفن السياحية العالمية إلى أكثر من 100 سفينة للمحافظة في هذا الشتاء حتى نهاية شهر مارس القادم، إلى جانب زوار المحافظة من سلطنة عمان وخارجها لممارسة الغوص وتسلق الجبال والمشي (الهايكنج) والمغامرات، وقد أضيف لذلك البدء في إنشاء مركز المغامرات والانتهاء من تجهيز الحبل الانزلاقي بطول 1.8 كم جزء منه فوق مياه البحر والمنتظر أن يسجل ضمن موسوعة جينيس للأرقام القياسية نظرا لطوله، لتكون المحافظة محطة سياحية متفردة في سلطنة عمان، إلى جانب واجهات بحرية في بخا ودبا وليما وخور قدى.
واقتصاديًّا، إنشاء المنطقة الصناعية في محاس بخصب المخصصة للصناعات الخفيفة والمتوسطة، وتطوير مشروع الميناء إلى سياحي لوجستي تجاري حسب خطة وزارة النقل والاتصالات وكذا ميناء الصيد بدبا ليكون ثاني أكبر ميناء في سلطنة عمان متعدد الأغراض تجاريا وسياحيا، ومشروعات أخرى في ولايات المحافظة سيُعلن عنها لاحقا.
هناك العديد من المشروعات التنموية حيث سيتم افتتاح فرع جامعة التقنية والتكنولوجيا لتكون أول جامعة في المحافظة بدءا من العام القادم.
الجهود التي يبذلها مكتب معالي السيد المحافظ تحمل العديد من الأفكار متعددة المسارات التي تدعم التنمية وهي تحتاج إلى الوقت لتنفيذها وحتما ستغيّر وجه المحافظة إلى وجه آخر جاذب ومشجع لزيارتها في كل عام.