بلغت نسبة حضور مباريات كاس العالم المقامه حاليا في قطر 94 بالمئة من السعة الكلية للحضور في الملاعب وأشاد ناصر الخاطر الرئيس التنفيذي لكأس العالم، بالأجواء التي تعيشها قطر خلال استضافتها للمونديال. وقال الخاطر: "لمسنا خلال الأسبوع الأول من البطولة مدى حالة الرضا والتفاعل الإيجابي من الجماهير الحاضرة في استادات كأس العالم، سواء المشجعون القادمون من خارج قطر أو المواطنون والمقيمون فيها، مشيرا إلى أن الحضور الجماهيري الكبير في المدرجات خلال جميع المباريات التي أقيمت حتى الآن يؤكد النجاح الكبير للبطولة، بالإضافة إلى سهولة التنقل والذي يعد شيئا إيجابيا في هذا المونديال، حيث لا وجود للزحمة في الشوارع، بالإضافة إلى أن دخول الملاعب يتم بسلاسة، والأمور بشكل عام من الناحية التنظيمية إيجابية جدا بالإضافة إلى الأجواء الممتعة التي يعيشها الجميع في أرجاء البلاد، وبالأخص في المناطق السياحية مثل سوف واقف ومشيرب والكورنيش وكتارا ولوسيل، واصفا أجواء المونديال بأنها أجواء احتفالية كروية على مستوى عال.
بطولة استثنائية
وقال الرئيس التنفيذي لكأس العالم:" نشاهد كرة قدم على مستوى عال جدا ونتمنى أن يستمر هذا النجاح حتى النهاية وأن تكون البطولة استثنائية مثلما وعدنا" وتابع: "كنا نقول دائما بأن ردنا على المشككين في استضافة قطر للمونديال سيكون على أرض الواقع، وفعلا الرد يأتي الآن من خلال التنظيم المتميز والذي نال إعجاب الجميع وجعل نبرة الإعلام الغربي التي كانت سلبية باتجاه قطر تتغير من خلال وجود العديد من الإعلاميين والمراسلين في الدوحة وردة فعلهم الإيجابية عن قطر ومستوى التنظيم".
وأشار إلى أن مباراة البرازيل وصربيا التي أقيمت في استاد لوسيل شهدت أكبر حضور جماهيري في كأس العالم حتى الآن، لافتا إلى رصد العديد من الأرقام القياسية الأخرى والتي تعتبر الأولى من نوعها على صعيد بطولات كأس العالم وهذا مؤشر آخر يقود إلى النجاح.
وأوضح الرئيس التنفيذي لكأس العالم بأن السعة المعلنة لاستادات المونديال هي حسب اشتراطات الفيفا في حين أن الطاقة الاستيعابية الفعلية لها تتجاوز ذلك، فعلى سبيل المثال تصل سعة استاد لوسيل إلى 94 ألف متفرج ولكن مع وجود مقاعد تحجب الكاميرات الرؤية منها تكون الطاقة الاستيعابية أقل من هذا الرقم، كما أن بعض الاستادات التي تم الإعلان بأن طاقتها الاستيعابية 40 ألف متفرج تصل الطاقة الفعلية لها إلى 47 ألفا، ولذلك فإن عدد الحضور يتفاوت من مباراة لأخرى ويصل لعدد أكبر من الأرقام المعلنة سابقا بشأن سعة الملاعب.
بطولة استثنائية
وقال الرئيس التنفيذي لكأس العالم:" نشاهد كرة قدم على مستوى عال جدا ونتمنى أن يستمر هذا النجاح حتى النهاية وأن تكون البطولة استثنائية مثلما وعدنا" وتابع: "كنا نقول دائما بأن ردنا على المشككين في استضافة قطر للمونديال سيكون على أرض الواقع، وفعلا الرد يأتي الآن من خلال التنظيم المتميز والذي نال إعجاب الجميع وجعل نبرة الإعلام الغربي التي كانت سلبية باتجاه قطر تتغير من خلال وجود العديد من الإعلاميين والمراسلين في الدوحة وردة فعلهم الإيجابية عن قطر ومستوى التنظيم".
وأشار إلى أن مباراة البرازيل وصربيا التي أقيمت في استاد لوسيل شهدت أكبر حضور جماهيري في كأس العالم حتى الآن، لافتا إلى رصد العديد من الأرقام القياسية الأخرى والتي تعتبر الأولى من نوعها على صعيد بطولات كأس العالم وهذا مؤشر آخر يقود إلى النجاح.
وأوضح الرئيس التنفيذي لكأس العالم بأن السعة المعلنة لاستادات المونديال هي حسب اشتراطات الفيفا في حين أن الطاقة الاستيعابية الفعلية لها تتجاوز ذلك، فعلى سبيل المثال تصل سعة استاد لوسيل إلى 94 ألف متفرج ولكن مع وجود مقاعد تحجب الكاميرات الرؤية منها تكون الطاقة الاستيعابية أقل من هذا الرقم، كما أن بعض الاستادات التي تم الإعلان بأن طاقتها الاستيعابية 40 ألف متفرج تصل الطاقة الفعلية لها إلى 47 ألفا، ولذلك فإن عدد الحضور يتفاوت من مباراة لأخرى ويصل لعدد أكبر من الأرقام المعلنة سابقا بشأن سعة الملاعب.