دفعها شغفها في صنع المشغولات النسائية بمختلف أنواعها سواء كانت تراثية أو حديثة لافتتاح مشروعها الخاص الذي خصصته لتجارة الفضيات والفضيات المطلية بالذهب، رائدة الأعمال بدرية بنت عبد الله الهاشمية إحدى رائدات الأعمال اللاتي شققن طريقهن بأسهل الإمكانيات وأفضل الأفكار لتخرج بفكرة مشروعها الحالي.
تحدثت الهاشمية حول بدايتها في المشروع، قائلة: كانت بداية دخولي في هذا المجال عندما خضعت لتدريب مكثف في صياغة الفضيات والعمل على المشغولات الفضية المختلفة، من هنا بدأت فكرة المشروع في تفصيل الفضيات حسب طلب الزبون، وتطورت حتى وصلت بشكلها الذي نراه اليوم. وأضافت: ما دفعني وساعدني في إيجاد مساحة الإبداع هذه هو الشغف وحب التعلم، وتقبل التطوير الذي كان الدافع والمحرك الأساسي لي في هذه التجربة، وسبب اختياري لاسم المشروع؛ لأعطي صورة رمزية عن تجارة الفضيات التي أعمل عليها، وأنها ذات جودة عالية حالها حال البدر، فهي في قمة التوهج والضياء؛ لأنها صنعت بدقة وعناية، كما أنها مستوحاة من اسمي «بدرية».
وعما يميز مشروعها «البدر للفضيات»، قالت: لابد أن يكون لكل رائد عمل بصمته الخاصة، وبصمة البدر مميزة في جميع الأعمال والمشغولات سواء كانت ذات طراز تراثي أو حديث، حيث نسعى دائما لمواكبة ما يحبه الزبائن ومراعاة أذواقهم المختلفة، ولا مانع من الاستماع لمقترحاتهم وتوصياتهم حيال سلعنا حتى نستفيد منها في قادم الأيام.
وعن التحديات التي واجهتها في بداية مسيرة مشروعها الخاص، قالت: لقد كانت البداية بالمشروع شاقة جدا؛ لأنها جاءت في فترة عصيبة وقاسية جدا، وهي فترة الجائحة التي استمرت لعامين ورافقتها العديد من القرارات والإغلاقات، وعلى الرغم من تعطل أعمال بعض رواد الأعمال في هذه الفترة إلا أنني جابهت هذه الظروف وقاومت التحديات رغم معرفتي بتأثيرها الحاد على الاقتصاد والمشروعات المختلفة خاصة إن كانت تلك المشاريع لا تزال تشق طريقها لترى النور. وأضافت: إن الصعوبات والتحديات التي يمر بها رائد الأعمال لا يجب أن تقف حجر عثرة في تقدمه وتطويره لمشروعه ورفده بالإمكانيات المختلفة حتى يصل به للمستوى المطلوب.
وحول خططها المستقبلية لتطوير مشروعها، أردفت قائلة: أسعى جاهدة لإيجاد نقطة مشتركة بيني وبين الزبائن حتى أستطيع تلبية احتياجاتهم ورغباتهم المختلفة؛ لاختلاف الأذواق وتنوع المشغولات الفضية، فجمعت ما بين التصاميم التراثية والتصاميم الحديثة في تفصيل طلبات الفضة، وما يهمني في المستقبل بالدرجة الأولى هو تطوير مشروعي الخاص بشكل جيد أستطيع من خلاله لفت انتباه الزبائن، والحصول على رضاهم، والوصول بمشروعي إلى أحسن النتائج، والبدء في توسعة نطاق تغطيته في أنحاء سلطنة عمان.
تحدثت الهاشمية حول بدايتها في المشروع، قائلة: كانت بداية دخولي في هذا المجال عندما خضعت لتدريب مكثف في صياغة الفضيات والعمل على المشغولات الفضية المختلفة، من هنا بدأت فكرة المشروع في تفصيل الفضيات حسب طلب الزبون، وتطورت حتى وصلت بشكلها الذي نراه اليوم. وأضافت: ما دفعني وساعدني في إيجاد مساحة الإبداع هذه هو الشغف وحب التعلم، وتقبل التطوير الذي كان الدافع والمحرك الأساسي لي في هذه التجربة، وسبب اختياري لاسم المشروع؛ لأعطي صورة رمزية عن تجارة الفضيات التي أعمل عليها، وأنها ذات جودة عالية حالها حال البدر، فهي في قمة التوهج والضياء؛ لأنها صنعت بدقة وعناية، كما أنها مستوحاة من اسمي «بدرية».
وعما يميز مشروعها «البدر للفضيات»، قالت: لابد أن يكون لكل رائد عمل بصمته الخاصة، وبصمة البدر مميزة في جميع الأعمال والمشغولات سواء كانت ذات طراز تراثي أو حديث، حيث نسعى دائما لمواكبة ما يحبه الزبائن ومراعاة أذواقهم المختلفة، ولا مانع من الاستماع لمقترحاتهم وتوصياتهم حيال سلعنا حتى نستفيد منها في قادم الأيام.
وعن التحديات التي واجهتها في بداية مسيرة مشروعها الخاص، قالت: لقد كانت البداية بالمشروع شاقة جدا؛ لأنها جاءت في فترة عصيبة وقاسية جدا، وهي فترة الجائحة التي استمرت لعامين ورافقتها العديد من القرارات والإغلاقات، وعلى الرغم من تعطل أعمال بعض رواد الأعمال في هذه الفترة إلا أنني جابهت هذه الظروف وقاومت التحديات رغم معرفتي بتأثيرها الحاد على الاقتصاد والمشروعات المختلفة خاصة إن كانت تلك المشاريع لا تزال تشق طريقها لترى النور. وأضافت: إن الصعوبات والتحديات التي يمر بها رائد الأعمال لا يجب أن تقف حجر عثرة في تقدمه وتطويره لمشروعه ورفده بالإمكانيات المختلفة حتى يصل به للمستوى المطلوب.
وحول خططها المستقبلية لتطوير مشروعها، أردفت قائلة: أسعى جاهدة لإيجاد نقطة مشتركة بيني وبين الزبائن حتى أستطيع تلبية احتياجاتهم ورغباتهم المختلفة؛ لاختلاف الأذواق وتنوع المشغولات الفضية، فجمعت ما بين التصاميم التراثية والتصاميم الحديثة في تفصيل طلبات الفضة، وما يهمني في المستقبل بالدرجة الأولى هو تطوير مشروعي الخاص بشكل جيد أستطيع من خلاله لفت انتباه الزبائن، والحصول على رضاهم، والوصول بمشروعي إلى أحسن النتائج، والبدء في توسعة نطاق تغطيته في أنحاء سلطنة عمان.