تحول شغفه في تربية خلايا نحل العسل إلى مهنة دائمة ومصدر رزق، وقد استفاد من خبرته أخاه الكبير ونصائحه، حيث بدأ بـ 100 خلية فقط، وبعد الإقبال الكبير على العسل الذي يقدمه، قام بزيادة عدد الخلايا وزاد من أنواع العسل.
وأوضح رائد الأعمال محمد بن عبدالله الكندي بأنه أطلق على علامته التجارية اسم "الديوانية للعسل الجبلي"، والتي لاقت رواجا كبيرا بين محبي العسل الجبلي، وعبر مواقع التواصل الاجتماعية المختلفة.
ومن أهم التحديات التي واجهته هي عدم توفر رأس المال وعدم خبرته في التسويق لمنتجاته، بالإضافة إلى كيفية كسب الزبائن وإقناعهم بجودة المنتجات التي يقدمها في ظل تشبع السوق العماني بتجار العسل. مؤكدا بأنه تغلب على هذه التحديات من خلال المثابرة والعمل بجد، بالإضافة إلى التوجه للتسويق الإلكتروني لمنتجاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن مشروع "الديوانية للعسل الجبلي" يقدم عددا من المنتجات العسل العماني، مثل: عسل السدر، وعسل السمر، والبرم، والسرح، وعسل الزهور، ومنتجات أخرى كالعكبر، وغذاء الملكات، وحبوب اللقاح.
وقد شارك الكندي في عدد من المعارض المحلية والدولية للترويج والتسويق لمنتجاته، كمعرض سوق العسل العماني، وسوق العسل الدولي في دولة قطر، وعدد من المعارض في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة. مشيرا إلى أن أهمية المشاركة في مثل هذه المعارض تكمن من خلال الترويج للمنتج العماني والتسويق للمنتجات المحلية.
ويخطط للتوسع في مشروعهن وإنتاج أنواع مختلفة ومتعدده من العسل الطبيعي، والوصول لأكبر عدد من الزبائن داخل سلطنة عمان وخارجها، وينصح رواد الأعمال بعدم اليأس أمام التحديات، ويجب عليهم المثابرة في التسويق للمنتجات.
وبيّن الكندي بأن جائحة كورونا أثرت سلبيا على مشروعه، بسبب إغلاق منافذ البيع التسويقية، مما أدى إلى انخفاض الطلب على العسل بالإضافة إلى قلة الأرباح والدخل.
وأوضح رائد الأعمال محمد بن عبدالله الكندي بأنه أطلق على علامته التجارية اسم "الديوانية للعسل الجبلي"، والتي لاقت رواجا كبيرا بين محبي العسل الجبلي، وعبر مواقع التواصل الاجتماعية المختلفة.
ومن أهم التحديات التي واجهته هي عدم توفر رأس المال وعدم خبرته في التسويق لمنتجاته، بالإضافة إلى كيفية كسب الزبائن وإقناعهم بجودة المنتجات التي يقدمها في ظل تشبع السوق العماني بتجار العسل. مؤكدا بأنه تغلب على هذه التحديات من خلال المثابرة والعمل بجد، بالإضافة إلى التوجه للتسويق الإلكتروني لمنتجاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن مشروع "الديوانية للعسل الجبلي" يقدم عددا من المنتجات العسل العماني، مثل: عسل السدر، وعسل السمر، والبرم، والسرح، وعسل الزهور، ومنتجات أخرى كالعكبر، وغذاء الملكات، وحبوب اللقاح.
وقد شارك الكندي في عدد من المعارض المحلية والدولية للترويج والتسويق لمنتجاته، كمعرض سوق العسل العماني، وسوق العسل الدولي في دولة قطر، وعدد من المعارض في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة. مشيرا إلى أن أهمية المشاركة في مثل هذه المعارض تكمن من خلال الترويج للمنتج العماني والتسويق للمنتجات المحلية.
ويخطط للتوسع في مشروعهن وإنتاج أنواع مختلفة ومتعدده من العسل الطبيعي، والوصول لأكبر عدد من الزبائن داخل سلطنة عمان وخارجها، وينصح رواد الأعمال بعدم اليأس أمام التحديات، ويجب عليهم المثابرة في التسويق للمنتجات.
وبيّن الكندي بأن جائحة كورونا أثرت سلبيا على مشروعه، بسبب إغلاق منافذ البيع التسويقية، مما أدى إلى انخفاض الطلب على العسل بالإضافة إلى قلة الأرباح والدخل.