كشف سعادة الشيخ راشد بن أحمد الشامسي وكيل وزارة التنمية الاجتماعية عن جهود حكومية تقوم بها عدة جهات لإشهار منصة لتوحيد عمل الخير وتجنب ازدواجية جهود الجمعيات الخيرية والفرق التطوعية وصناديق الزكاة وتسهّل تقديم المساعدات لمستحقيها، وذلك على غرار المنصات الأخرى التي تشرف عليها وزارة التنمية الاجتماعية لتسجيل المتطوعين بشكل رسمي.
وأشار سعادته إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ووزارة العدل والشؤون القانونية تسعى إلى إشهار المنصة، في إطار تطوير العمل الخيري التطوعي ودعمه وفق إطار تنظيمي يتواكب ومتغيرات وتطورات الوقت، وباعتبار الفرق التطوعية نماذج عصرية تجسّد واقع المجتمع.
وأكد سعادته على أن وجود قانون للفرق التطوعية مهم لتنظيم عمل الفرق التطوعية وإبراز جهودها بالصورة الصحيحة، مشيرا إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية نفذت بمشاركة ممثلي الجمعيات والمؤسسات الخيرية والفرق التطوعية حلقات عمل نقاشية استعرضت خلالها أبرز ملامح قانون تنظيم العمل الأهلي الجديد، والوقوف على متطلبات الفرق التطوعية حتى تصاغ بمواد قانونية.
ويبلغ عدد الفرق التطوعية التابعة للجان التنمية الاجتماعية في مختلف محافظات سلطنة عمان 60 فريقًا، وقد عملت الفرق على تقديم مساعداتها وخدماتها في مختلف المناسبات والظروف كالأنواء المناخية، وتوزيع المؤن الغذائية على الأسر المعسرة خلال جائحة كورونا "كوفيد19"، وتنظيم أخذ اللقاحات بالتعاون مع المؤسسات ذات العلاقة، إلى غير ذلك من الجهود والأعمال والمبادرات.
وأشار سعادته إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ووزارة العدل والشؤون القانونية تسعى إلى إشهار المنصة، في إطار تطوير العمل الخيري التطوعي ودعمه وفق إطار تنظيمي يتواكب ومتغيرات وتطورات الوقت، وباعتبار الفرق التطوعية نماذج عصرية تجسّد واقع المجتمع.
وأكد سعادته على أن وجود قانون للفرق التطوعية مهم لتنظيم عمل الفرق التطوعية وإبراز جهودها بالصورة الصحيحة، مشيرا إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية نفذت بمشاركة ممثلي الجمعيات والمؤسسات الخيرية والفرق التطوعية حلقات عمل نقاشية استعرضت خلالها أبرز ملامح قانون تنظيم العمل الأهلي الجديد، والوقوف على متطلبات الفرق التطوعية حتى تصاغ بمواد قانونية.
ويبلغ عدد الفرق التطوعية التابعة للجان التنمية الاجتماعية في مختلف محافظات سلطنة عمان 60 فريقًا، وقد عملت الفرق على تقديم مساعداتها وخدماتها في مختلف المناسبات والظروف كالأنواء المناخية، وتوزيع المؤن الغذائية على الأسر المعسرة خلال جائحة كورونا "كوفيد19"، وتنظيم أخذ اللقاحات بالتعاون مع المؤسسات ذات العلاقة، إلى غير ذلك من الجهود والأعمال والمبادرات.