كانت بداية رائد الأعمال عمر الهنائي صاحب مؤسسة «كشخة العماني» بسيطة جدا، حيث أنشأ مشروعا منزليا مستفيدا من التجارة الإلكترونية عبر برنامج التواصل الاجتماعي «الانستجرام»، لبيع الكميم العمانية.
وعرض في حسابه 20 كمة عمانية فقط، وكسب من خلالها على ثقة الزبائن الذين اشتروا هذه الكميم، ووجدوا بأنها تتميز بالجودة العالية والنقوشات والألوان المتميزة، وأعطته هذه الثقة الدافع الكبير والقوي للاستمرار وتحسين مشروعه.
وأكد الهنائي أن أهم تحدٍ واجهه في بداية مشواره الريادي هو الوصول لمصدر يحصل من خلاله على كميم ذات جودة ونقوشات وألوان متميزة، لكي يتميز بمنتجات ترضي الزبائن، وقال: بعد البحث والتأني في الاختيار قدرت الوصول إلى المصدر الذي أثق فيه.
ومن أهم المنتجات التي يقدمها الكمة العمانية بمختلف الأنواع، كالخياطة نصف نجمة، وخياطة العقدة، وخياطة مكينة درجة أولى.
وحول الدعم المالي والمعنوي، قال: بالنسبة للدعم المادي، فقد كانت بدايتي متواضعة جدًا برأسمال صغير، أما بالنسبة للدعم المعنوي فإن الداعم الأول هو عائلتي، حيث شجعتني على الاستمرار، وحفزتني بالكلمات التي تعبّر عن ذوقي في اختيار الكميم المميزة، لأنه وبكل صراحة السوق ممتلئ بالكميم، ولكن قلة من يتميزون بالجودة، من حيث النقوشات والألوان وجودة الخياطة، وهناك دعم معنوي آخر وهو الأصدقاء، من خلال شرائهم للكميم من حسابي، ونصحهم لأهلهم وأصدقائهم للشراء.
وأضاف الهنائي: إن جائحة كورونا «كوفيد-19» ساعدته بشكل كبير جدا في بناء حسابه التجاري عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقال: خلال إغلاق المحلات التجارية وتحديد ساعات لحركة الأفراد وقرب الأعياد توجه الناس للشراء من الحسابات الإلكترونية بشكل كبير، حيث ارتفعت مبيعاتي بشكل كبير، وقدرت أن أكسب ثقة الزبائن.
وحول مشاركته في الفعاليات المحلية والدولية لعرض منتجاته، قال: حتى الآن لم أشارك بأي فعالية محلية، لأنه خلال الفترة الماضية بحكم وجود جائحة كورونا كانت الفعاليات المحلية قليلة، ولكننا عازمون وبقوة أن نكون متواجدين في هذه الفعاليات خلال الفترة القادمة.
وأضاف: أما بالنسبة للمشاركات الدولية، فكما تعلمون فإن الكميم العمانية هي خاصة بالشعب العماني، فلا يوجد لها زبائن خارج الحدود الجغرافية لسلطنة عمان، ولكن إذا استدعى الأمر لأن نمثل سلطنة عمان بأي فعالية دولية فنحن جاهزون لذلك.
ويخطط الهنائي للتوسع وفتح محل تجاري متخصص لبيع الكميم والمصار، وينصح رواد الأعمال بالاجتهاد، والاهتمام بمشروعاتهم، والوقوف عليها بأنفسهم.
وعرض في حسابه 20 كمة عمانية فقط، وكسب من خلالها على ثقة الزبائن الذين اشتروا هذه الكميم، ووجدوا بأنها تتميز بالجودة العالية والنقوشات والألوان المتميزة، وأعطته هذه الثقة الدافع الكبير والقوي للاستمرار وتحسين مشروعه.
وأكد الهنائي أن أهم تحدٍ واجهه في بداية مشواره الريادي هو الوصول لمصدر يحصل من خلاله على كميم ذات جودة ونقوشات وألوان متميزة، لكي يتميز بمنتجات ترضي الزبائن، وقال: بعد البحث والتأني في الاختيار قدرت الوصول إلى المصدر الذي أثق فيه.
ومن أهم المنتجات التي يقدمها الكمة العمانية بمختلف الأنواع، كالخياطة نصف نجمة، وخياطة العقدة، وخياطة مكينة درجة أولى.
وحول الدعم المالي والمعنوي، قال: بالنسبة للدعم المادي، فقد كانت بدايتي متواضعة جدًا برأسمال صغير، أما بالنسبة للدعم المعنوي فإن الداعم الأول هو عائلتي، حيث شجعتني على الاستمرار، وحفزتني بالكلمات التي تعبّر عن ذوقي في اختيار الكميم المميزة، لأنه وبكل صراحة السوق ممتلئ بالكميم، ولكن قلة من يتميزون بالجودة، من حيث النقوشات والألوان وجودة الخياطة، وهناك دعم معنوي آخر وهو الأصدقاء، من خلال شرائهم للكميم من حسابي، ونصحهم لأهلهم وأصدقائهم للشراء.
وأضاف الهنائي: إن جائحة كورونا «كوفيد-19» ساعدته بشكل كبير جدا في بناء حسابه التجاري عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقال: خلال إغلاق المحلات التجارية وتحديد ساعات لحركة الأفراد وقرب الأعياد توجه الناس للشراء من الحسابات الإلكترونية بشكل كبير، حيث ارتفعت مبيعاتي بشكل كبير، وقدرت أن أكسب ثقة الزبائن.
وحول مشاركته في الفعاليات المحلية والدولية لعرض منتجاته، قال: حتى الآن لم أشارك بأي فعالية محلية، لأنه خلال الفترة الماضية بحكم وجود جائحة كورونا كانت الفعاليات المحلية قليلة، ولكننا عازمون وبقوة أن نكون متواجدين في هذه الفعاليات خلال الفترة القادمة.
وأضاف: أما بالنسبة للمشاركات الدولية، فكما تعلمون فإن الكميم العمانية هي خاصة بالشعب العماني، فلا يوجد لها زبائن خارج الحدود الجغرافية لسلطنة عمان، ولكن إذا استدعى الأمر لأن نمثل سلطنة عمان بأي فعالية دولية فنحن جاهزون لذلك.
ويخطط الهنائي للتوسع وفتح محل تجاري متخصص لبيع الكميم والمصار، وينصح رواد الأعمال بالاجتهاد، والاهتمام بمشروعاتهم، والوقوف عليها بأنفسهم.