العمانية: أُقيمت صلاة الجمعة اليوم في جوامع سلطنة عُمان بنسبة ٥٠ بالمائة من السعة الاستيعابية وفقًا للضوابط التي أعلنت عنها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية مُسبقًا بالتنسيق مع وزارة الصحة.
وجاءت خُطبة صلاة الجمعة بعنوان «الجليس الصالح» أكّدت على أهمية اختيار الصُّحبة الطيبة والرفقة الصالحة كونها خير ما يستعين به المرء في أمور دينه ودنياه. وقد جاء في الخطبة: «أكبر التأثير على الإنسان من أصحابه، فوجب على الآباء والأمهات توجيه أولادهم ذكورهم وإناثهم إلى اختيار الصديق الصادق».
وأضافت: قال لنا الله «وكونوا مع الصادقين»، والصادقون المؤمنون بالله واليوم الآخر إيمانًا يظهر في صدق أقوالهم وأفعالهم وشؤونهم ومعاملاتهم، وهناك من الهدي النبوي ما حقه أن يُعلق في مجلس كل أسرة للذكرى، ومنها الحديث الشريف «مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير».
يُذكر أنّ قرار إيقاف صلاة الجمعة أقرَّته اللجنة العُليا المُكلّفة ببحث آلية التعامل مع التطوُّرات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا كوفيد١٩ في ٢١ من يناير الماضي في إطار حرصها على صحة الأفراد، والحد من انتشار الفيروس في المجتمع.
وجاءت خُطبة صلاة الجمعة بعنوان «الجليس الصالح» أكّدت على أهمية اختيار الصُّحبة الطيبة والرفقة الصالحة كونها خير ما يستعين به المرء في أمور دينه ودنياه. وقد جاء في الخطبة: «أكبر التأثير على الإنسان من أصحابه، فوجب على الآباء والأمهات توجيه أولادهم ذكورهم وإناثهم إلى اختيار الصديق الصادق».
وأضافت: قال لنا الله «وكونوا مع الصادقين»، والصادقون المؤمنون بالله واليوم الآخر إيمانًا يظهر في صدق أقوالهم وأفعالهم وشؤونهم ومعاملاتهم، وهناك من الهدي النبوي ما حقه أن يُعلق في مجلس كل أسرة للذكرى، ومنها الحديث الشريف «مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير».
يُذكر أنّ قرار إيقاف صلاة الجمعة أقرَّته اللجنة العُليا المُكلّفة ببحث آلية التعامل مع التطوُّرات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا كوفيد١٩ في ٢١ من يناير الماضي في إطار حرصها على صحة الأفراد، والحد من انتشار الفيروس في المجتمع.