يشارك فريق سفراء الفن العماني في مهرجان سيؤول الدولي للفنون في دورته الثامنة والعشرين ٢٠٢١، تحت شعار "أمل لعالم جديد مفعم بالأمل" بتنظيم كل من رابطة الفن والثقافة لفناني العالم بكوريا الجنوبية، والرابطة الدولية للفنانين المبدعين بكوريا الجنوبية.
ويمثل السلطنة في المهرجان ١٠ فنانين من أعضاء فريق سفراء الفن العماني، وهم خميس الحنيني، وعبدالله الحنيني، وسعود الحنيني، ومحمد الصائغ، وعبدالناصر الصائغ، ومحمد المعمري، وعبدالمجيد البلوشي، وندى الرويشدية، ومازن المعمري، وسامية الغريبية، وذلك بأعمال من مختلف المدارس والأساليب الفنية.
وحول المشاركة يقول الدكتور سعود الحنيني رئيس الفريق: "مهرجان سيؤول الدولي للفنون من المهرجانات الفنية التشكيلية العالمية المهمة والكبيرة والتي لها دور كبير في الحراك الفني العالمي، وقد سعينا كإدارة أن تكون لنا مشاركة في هذا المهرجان ليكون للفنان العماني حضوره الفني في مثل هذه المحافل نظراً لأهميتها ودورها في تبادل الخبرات وإبراز الفنان دولياً بين نظرائه من الفنانين التشكيليين خصوصا المهرجانات التي تضم نخبة من رواد الحركة التشكيلية العالمية من مختلف البلدان.. وكلنا ثقة بقادم أجمل وحضور فني تشكيلي عالمي للفنان العماني".
وبدورها قالت سامية الغريبية أمينة سر الفريق: "من ضمن أهداف الفريق العمل على خلق فرص للفنانين الواعدين في مثل هذه المشاركات من المهرجانات المهمة والتي تتيح أوجه التنافس للشباب الواعد في مجال الفنون حيث يضم المهرجان مسابقة للشباب الواعدين، وبناءً على أوجه التعاون والسعي لاكتشاف أصحاب المواهب تم التنسيق مع الكلية العلمية للتصميم حيث تم ترشيح مجموعة من الطلبة تم على اِثرها اختيار عدد ٦ فنانات واعدات للمشاركة في المهرجان".
جدير بالذكر أن رابطة فناني الثقافة العالمية في سيؤول بكوريا تأسست في عام ١٩٩٦م وهي منظمة فنية عالمية نشطة محليا ودوليا مع ٥٠٠ فنان من ٩٦ دولة، ومهرجان سيؤول الدولي للفنون من أبرز مناشطها، وهذه الدورة الـ 28 وتستمر حتى ٣٠ ديسمبر الحالي.
ويمثل السلطنة في المهرجان ١٠ فنانين من أعضاء فريق سفراء الفن العماني، وهم خميس الحنيني، وعبدالله الحنيني، وسعود الحنيني، ومحمد الصائغ، وعبدالناصر الصائغ، ومحمد المعمري، وعبدالمجيد البلوشي، وندى الرويشدية، ومازن المعمري، وسامية الغريبية، وذلك بأعمال من مختلف المدارس والأساليب الفنية.
وحول المشاركة يقول الدكتور سعود الحنيني رئيس الفريق: "مهرجان سيؤول الدولي للفنون من المهرجانات الفنية التشكيلية العالمية المهمة والكبيرة والتي لها دور كبير في الحراك الفني العالمي، وقد سعينا كإدارة أن تكون لنا مشاركة في هذا المهرجان ليكون للفنان العماني حضوره الفني في مثل هذه المحافل نظراً لأهميتها ودورها في تبادل الخبرات وإبراز الفنان دولياً بين نظرائه من الفنانين التشكيليين خصوصا المهرجانات التي تضم نخبة من رواد الحركة التشكيلية العالمية من مختلف البلدان.. وكلنا ثقة بقادم أجمل وحضور فني تشكيلي عالمي للفنان العماني".
وبدورها قالت سامية الغريبية أمينة سر الفريق: "من ضمن أهداف الفريق العمل على خلق فرص للفنانين الواعدين في مثل هذه المشاركات من المهرجانات المهمة والتي تتيح أوجه التنافس للشباب الواعد في مجال الفنون حيث يضم المهرجان مسابقة للشباب الواعدين، وبناءً على أوجه التعاون والسعي لاكتشاف أصحاب المواهب تم التنسيق مع الكلية العلمية للتصميم حيث تم ترشيح مجموعة من الطلبة تم على اِثرها اختيار عدد ٦ فنانات واعدات للمشاركة في المهرجان".
جدير بالذكر أن رابطة فناني الثقافة العالمية في سيؤول بكوريا تأسست في عام ١٩٩٦م وهي منظمة فنية عالمية نشطة محليا ودوليا مع ٥٠٠ فنان من ٩٦ دولة، ومهرجان سيؤول الدولي للفنون من أبرز مناشطها، وهذه الدورة الـ 28 وتستمر حتى ٣٠ ديسمبر الحالي.