أكد رئيس نادي مسقط نصر الوهيبي في أعقاب ما نشر عن حدوث استقالات في مجلس إدارة النادي أنهم حريصون على استقرار العمل بما يخدم مصلحة نادي مسقط ويحقق طموحات جماهيره وأن الأمور طيبة والجهود متواصلة بغية ضمان انسياب العمل في متابعة جميع الملفات وتوفير الدعم المطلوب لفرق النادي التي تشارك في مختلف المسابقات في مقدمتها فريق كرة القدم حتى تستمر في ميدان التنافس.
وعلم «عمان الرياضي» أن ما يحدث في إدارة نادي مسقط يقابله رئيس النادي بالحكمة التي تضمن انسياب العمل في هذه الفترة حتى تتضح الصورة بشأن مستقبل إدارة النادي وفق القرار المتوقع من وزارة الثقافة والرياضة والشباب.
وبدأ مجلس إدارة نادي مسقط عمله قبل عامين تقريبا منذ حصوله على ثقة الجمعية العمومية وواجه تعقيدات كبيرة تتعلق بتراكم الديون التي وصلت إلى نصف مليون ريال عماني وشكلت أهم التحديات التي تصدى لها رئيس النادي ونجح في تقليصها إلى أن وصلت حاليا إلى ما يزيد قليلا عن الستين ألف ريال عماني.
وعلى ضوء المعلومات التي حصلت عليها «عمان الرياضي» فإن مجلس إدارة نادي مسقط كان قد حدد ثلاثة أولويات في برنامج عمله تتمثل في إكمال البنيات الأساسية للنادي والتخلص من عبء الديون وإنجاز استثمارات حقيقية توفر دعما ثابتا وسنويا لخزينة النادي تساعد في مواجهات فواتير العمل وتحقيق جميع الطموحات بما فيها إحداث نقلة في فريق كرة القدم عندما تكون لديه قاعدة مؤسسة يعتمد عليها في تقديم مستويات فنية ثابتة وقوية وتحدث قفزة في أهداف المشاركة في البطولات المختلفة.
وإزاء الوضع الراهن في النادي بعد تقديم بعض الاستقالات من أبرزها استقالة أمين السر فإن المجموعة المتبقية في مجلس الإدارة تتولى المسؤولية وتترقب ما يصدر من قرار بشأن مستقبل المجلس.
وعلم «عمان الرياضي» أن ما يحدث في إدارة نادي مسقط يقابله رئيس النادي بالحكمة التي تضمن انسياب العمل في هذه الفترة حتى تتضح الصورة بشأن مستقبل إدارة النادي وفق القرار المتوقع من وزارة الثقافة والرياضة والشباب.
وبدأ مجلس إدارة نادي مسقط عمله قبل عامين تقريبا منذ حصوله على ثقة الجمعية العمومية وواجه تعقيدات كبيرة تتعلق بتراكم الديون التي وصلت إلى نصف مليون ريال عماني وشكلت أهم التحديات التي تصدى لها رئيس النادي ونجح في تقليصها إلى أن وصلت حاليا إلى ما يزيد قليلا عن الستين ألف ريال عماني.
وعلى ضوء المعلومات التي حصلت عليها «عمان الرياضي» فإن مجلس إدارة نادي مسقط كان قد حدد ثلاثة أولويات في برنامج عمله تتمثل في إكمال البنيات الأساسية للنادي والتخلص من عبء الديون وإنجاز استثمارات حقيقية توفر دعما ثابتا وسنويا لخزينة النادي تساعد في مواجهات فواتير العمل وتحقيق جميع الطموحات بما فيها إحداث نقلة في فريق كرة القدم عندما تكون لديه قاعدة مؤسسة يعتمد عليها في تقديم مستويات فنية ثابتة وقوية وتحدث قفزة في أهداف المشاركة في البطولات المختلفة.
وإزاء الوضع الراهن في النادي بعد تقديم بعض الاستقالات من أبرزها استقالة أمين السر فإن المجموعة المتبقية في مجلس الإدارة تتولى المسؤولية وتترقب ما يصدر من قرار بشأن مستقبل المجلس.