لندن - (رويترز): ذكرت صحيفة صنداي تليجراف أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون سيضيف في وقت لاحق من هذا الأسبوع عددًا آخر من الدول لقائمة السفر دون الحاجة للبقاء عند العودة في حجر صحي فندقي قائلة: إنه سيتم تقليص «القائمة الحمراء» البريطانية للدول عالية الخطورة من 54 إلى تسع دول.
وقالت الصحيفة: إن المسافرين الذين تم تطعيمهم بالكامل القادمين من دول مثل جنوب إفريقيا والبرازيل والمكسيك وإندونيسيا لن يضطروا بعد الآن إلى البقاء في الحجر الصحي في فندق مخصص لذلك من قبل الحكومة لمدة عشرة أيام عندما يصلون إلى إنجلترا في وقت لاحق في أكتوبر.
ومن المقرر الإعلان عن هذه التغييرات يوم الخميس ومن المرجح أن تؤدي إلى زيادة في الحجوزات مما يعزز شركات الطيران وشركات السياحة التي لحقت بها أضرار كبيرة خلال جائحة كورونا.
وتكلف سياسة الحجر الصحي الفندقي البريطانية للدول عالية الخطورة 2285 جنيها استرلينيا (3095 دولارًا) لكل شخص بالغ، مما يعرقل حركة السفر.
من ناحية أخرى قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون: إنه سيواصل مراجعة قواعد الهجرة ولم يستبعد إصدار المزيد من التأشيرات المؤقتة في محاولة للمساعدة في تخفيف النقص في سائقي الشاحنات والذي أدى إلى نقص الوقود.
وقالت بريطانيا في الأسبوع الماضي: إنها ستصدر تأشيرات مؤقتة لخمسة آلاف سائق شاحنة أجنبي و5500 عامل دواجن في محاولة لحل النقص الحاد في القوى العاملة الذي عطل إمدادات الوقود للمحطات وتسبب في صعوبات في إنتاج الغذاء.
وتقول جمعية النقل البري البريطانية: إن بريطانيا تواجه عجزا في السائقين يبلغ نحو مائة ألف سائق نتيجة هجر العمال هذا القطاع ووقف الجائحة تدريب السائقين واختبارهم لمدة عام تقريبًا وقواعد الهجرة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التي تمنع توظيف سائقين من أوروبا.
ولم يستبعد جونسون الذي كان يتحدث للصحفيين خلال زيارة لأحد المستشفيات احتمال إصدار مزيد من التأشيرات المؤقتة.
وكانت الحكومة قد قالت في وقت سابق: إنها ستنشر ما يقرب من 200 من العسكريين، من بينهم 100 من سائقي الشاحنات العسكرية، اعتبارا من الاثنين للمساعدة في توصيل الوقود إلى محطات الوقود والمساعدة في معالجة النقص في سائقي مركبات البضائع الثقيلة.
وقال وزير الدفاع بن والاس الأسبوع الماضي: على الرغم من أن الوضع بدا يستقر فإن قواتنا المسلحة موجودة لشغل أي وظائف مهمة شاغرة والمساعدة في استمرار الحركة في بريطانيا من خلال دعم الصناعة لتوصيل الوقود إلى المحطات.
وقالت الصحيفة: إن المسافرين الذين تم تطعيمهم بالكامل القادمين من دول مثل جنوب إفريقيا والبرازيل والمكسيك وإندونيسيا لن يضطروا بعد الآن إلى البقاء في الحجر الصحي في فندق مخصص لذلك من قبل الحكومة لمدة عشرة أيام عندما يصلون إلى إنجلترا في وقت لاحق في أكتوبر.
ومن المقرر الإعلان عن هذه التغييرات يوم الخميس ومن المرجح أن تؤدي إلى زيادة في الحجوزات مما يعزز شركات الطيران وشركات السياحة التي لحقت بها أضرار كبيرة خلال جائحة كورونا.
وتكلف سياسة الحجر الصحي الفندقي البريطانية للدول عالية الخطورة 2285 جنيها استرلينيا (3095 دولارًا) لكل شخص بالغ، مما يعرقل حركة السفر.
من ناحية أخرى قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون: إنه سيواصل مراجعة قواعد الهجرة ولم يستبعد إصدار المزيد من التأشيرات المؤقتة في محاولة للمساعدة في تخفيف النقص في سائقي الشاحنات والذي أدى إلى نقص الوقود.
وقالت بريطانيا في الأسبوع الماضي: إنها ستصدر تأشيرات مؤقتة لخمسة آلاف سائق شاحنة أجنبي و5500 عامل دواجن في محاولة لحل النقص الحاد في القوى العاملة الذي عطل إمدادات الوقود للمحطات وتسبب في صعوبات في إنتاج الغذاء.
وتقول جمعية النقل البري البريطانية: إن بريطانيا تواجه عجزا في السائقين يبلغ نحو مائة ألف سائق نتيجة هجر العمال هذا القطاع ووقف الجائحة تدريب السائقين واختبارهم لمدة عام تقريبًا وقواعد الهجرة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التي تمنع توظيف سائقين من أوروبا.
ولم يستبعد جونسون الذي كان يتحدث للصحفيين خلال زيارة لأحد المستشفيات احتمال إصدار مزيد من التأشيرات المؤقتة.
وكانت الحكومة قد قالت في وقت سابق: إنها ستنشر ما يقرب من 200 من العسكريين، من بينهم 100 من سائقي الشاحنات العسكرية، اعتبارا من الاثنين للمساعدة في توصيل الوقود إلى محطات الوقود والمساعدة في معالجة النقص في سائقي مركبات البضائع الثقيلة.
وقال وزير الدفاع بن والاس الأسبوع الماضي: على الرغم من أن الوضع بدا يستقر فإن قواتنا المسلحة موجودة لشغل أي وظائف مهمة شاغرة والمساعدة في استمرار الحركة في بريطانيا من خلال دعم الصناعة لتوصيل الوقود إلى المحطات.