أعلنت جائزة الآغا خان للعمارة عن أعضاء لجنة التحكيم العليا لدورة عام 2020-2022، حيث من المزمع اجتماع أعضاء اللجنة لاختيار قائمة مختصرة من ضمن مئات من المشاريع المرشحة للجائزة في يناير 2022، وذلك بشكل مستقل، وتبلغ قيمة الجائزة مليون دولار أمريكي.
وتضم لجنة التحكيم العليا لدورة الجائزة الخامسة عشرة ندى الحسن (مهندسة معمارية، متخصصة في السياسات الثقافية الدولية والتنمية المستدامة في باريس)، وقادر عطية (فنان يعيش ويمارس عمله بين برلين وباريس)، وفرانسيس كيري (أستاذ مشارك "مساعد" في التصميم المعماري بجامعة ميونخ التقنية)، والبروفيسورة آمال أندراوس (عميد كلية الدراسات العليا للهندسة المعمارية والتخطيط والحفظ بجامعة كولومبيا، ومديرة شركة للعمارة في نيويورك)، والبروفيسورة سيبل بوزدوغان (أستاذة زائرة في العمارة الحديثة والعمران بجامعة بوسطن)، وآن لاكاتون (مؤسِّسة ومديرة شركة العمارة "لاكاتون وفاسال" في بوردو وباريس)، وكازي خالد أشرف (المدير العام لمعهد البنغال للعمارة والمناظر الطبيعية والموائل في دكا) ولينا غطمي (مؤسسة ومديرة مكتب لينا غطمي للعمارة في باريس)، و نادر طهراني (عميد كلية "إيروين سالمون تشانين" للهندسة المعمارية في "اتحاد كوبر" (كوبر يونيون)، والمدير المؤسس لـشركة العمارة والتصميم الحضري في بوسطن ونيويورك).
ومن المؤمل أن تختار لجنة التحكيم العليا قائمة المرشحين المختصرة، التي ستخضع مشاريعهم لمراجعات دقيقة في مواقعها من قبل خبراء مستقلين، معظمهم مهندسين معماريين أو متخصصين في الحفظ أو مخططين أو مهندسين إنشائيين، بعد ذلك، ستجتمع لجنة التحكيم العليا للمرة الثانية في صيف عام 2022 لدراسة المراجعات في المواقع واختيار الفائزين النهائيين بالجائزة. ولا تقتصر عملية الاختيار لنيل الجائزة على المشاريع التي توفر الاحتياجات المادية والاجتماعية والاقتصادية للأشخاص فحسب، بل تتعداها لتشمل أيضاً قدرة هذه المشاريع على التحفيز والاستجابة لتطلعاتهم الثقافية أيضاً. ويتم إيلاء اهتمام خاص لمخططات البناء التي تستخدم الموارد المحلية والتكنولوجيا المناسبة بطرق مبتكرة، كذلك للمشاريع التي من المحتمل أن تلهم جهوداً مماثلة في أماكن أخرى من العالم.
وتضم لجنة التحكيم العليا لدورة الجائزة الخامسة عشرة ندى الحسن (مهندسة معمارية، متخصصة في السياسات الثقافية الدولية والتنمية المستدامة في باريس)، وقادر عطية (فنان يعيش ويمارس عمله بين برلين وباريس)، وفرانسيس كيري (أستاذ مشارك "مساعد" في التصميم المعماري بجامعة ميونخ التقنية)، والبروفيسورة آمال أندراوس (عميد كلية الدراسات العليا للهندسة المعمارية والتخطيط والحفظ بجامعة كولومبيا، ومديرة شركة للعمارة في نيويورك)، والبروفيسورة سيبل بوزدوغان (أستاذة زائرة في العمارة الحديثة والعمران بجامعة بوسطن)، وآن لاكاتون (مؤسِّسة ومديرة شركة العمارة "لاكاتون وفاسال" في بوردو وباريس)، وكازي خالد أشرف (المدير العام لمعهد البنغال للعمارة والمناظر الطبيعية والموائل في دكا) ولينا غطمي (مؤسسة ومديرة مكتب لينا غطمي للعمارة في باريس)، و نادر طهراني (عميد كلية "إيروين سالمون تشانين" للهندسة المعمارية في "اتحاد كوبر" (كوبر يونيون)، والمدير المؤسس لـشركة العمارة والتصميم الحضري في بوسطن ونيويورك).
ومن المؤمل أن تختار لجنة التحكيم العليا قائمة المرشحين المختصرة، التي ستخضع مشاريعهم لمراجعات دقيقة في مواقعها من قبل خبراء مستقلين، معظمهم مهندسين معماريين أو متخصصين في الحفظ أو مخططين أو مهندسين إنشائيين، بعد ذلك، ستجتمع لجنة التحكيم العليا للمرة الثانية في صيف عام 2022 لدراسة المراجعات في المواقع واختيار الفائزين النهائيين بالجائزة. ولا تقتصر عملية الاختيار لنيل الجائزة على المشاريع التي توفر الاحتياجات المادية والاجتماعية والاقتصادية للأشخاص فحسب، بل تتعداها لتشمل أيضاً قدرة هذه المشاريع على التحفيز والاستجابة لتطلعاتهم الثقافية أيضاً. ويتم إيلاء اهتمام خاص لمخططات البناء التي تستخدم الموارد المحلية والتكنولوجيا المناسبة بطرق مبتكرة، كذلك للمشاريع التي من المحتمل أن تلهم جهوداً مماثلة في أماكن أخرى من العالم.