أعلن المكتب الرئيسي لبرنامج GLOBE (GIO) البيئي العالمي عن تأهل(6) بحوث طلابية علمية عمانية من بين 234 بحثا مشاركًا من مختلف دول العالم ضمن المعرض الدولي الافتراضي للبحوث العلمية لبرنامج GLOBE البيئي للعام الدراسي 2020/2021م.
وحققت مدارس السلطنة المشاركة في المعرض الافتراضي الدولي العلمي لبرنامج GLOBE البيئي والذي أقيم بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 29 مارس وحتى 5 أبريل 2021م مراكز متقدمة هذا العام بحصول خمس مدارس منها على أعلى درجات التقييم، والمتمثل في الحصول على أربع نجوم وهي العلامة الكاملة، وهو أعلى تصنيف بمرحلة التقييم والتي تؤهلها فيما بعد للتنافس على المراكز الفائزة والتي تجرى بنظام القرعة لجميع البحوث الفائزة من جميع الدول المشاركة في المعرض.
وجاءت نتائج المدارس الفائزة كالآتي: مدرسة أم ذر الغفاري بمحافظة البريمي والتي شاركت ببحث حمل عنوان أسباب وفاة الكائنات المائية والنباتية بمختبر مدرسة أم ذر الغفاري، ومدرسة علاية فدا بمحافظة الظاهرة، والتي شاركت ببحثين حملا عنواني دراسة أسباب عدم إنبات أشجار التين بمنطقة الظويهرية بولاية ضنك، ودراسة أسباب توقف نمو نبات التوت البري وذبوله في ولاية ضنك، ومدرسة أم هاني بمحافظة الداخلية، والتي شاركت ببحث عنوانه دراسة أسباب فقدان المياه من شبكات التوزيع الحكومية في ولاية سمائل وآثارها وإمكانية استخدامها، ومدرسة السلطان سعيد بن تيمور بمحافظة جنوب الشرقية والتي شاركت ببحث عنوانه دراسة تأثير فحم شجرة السمر العماني على خصوبة التربة وتوليد التيار الكهربائي في الخلايا الكهروكيميائية، ومدرسة حفصة بنت سيرين بمحافظة البريمي والتي شاركت ببحث حمل عنوان دراسة تأثير الشحن الحيوي في تحسين إنتاجية التربة الرملية في منطقة حماسة بمحافظة البريمي.
وتولي وزارة التربية والتعليم اهتمامًا كبيرًا ببرنامج GLOBE البيئي، منذ البدء بتطبيقه عام 2009م، لما له من دور وأثر في تحويل تعلم الطلبة نحو الجانب التطبيقي من خلال البروتوكولات العلمية المطبقة في جمع القراءات والبيانات من الميدان باستخدام أدوات وأجهزة علمية ذات قراءات دقيقة، وهي بروتوكول الماء، بروتوكول الغلاف الجوي، بروتوكول التربة، وبروتوكول الغطاء الأرضي، والتي يقوم الطلبة من خلالها بإعداد بحوثهم العلمية سواء في المعرض العلمي الدولي، والمعرض الإقليمي، وكذلك المعارض المحلية في السلطنة، كما ويتم مشاركة كل تلك البيانات عبر الموقع الإلكتروني، كما تسهم البحوث العلمية التي يقوم الطلبة بإعدادها بالتعاون مع مشرفيهم في تقديم حلول علمية للكثير من المشكلات والتحديات البيئية في مناطقهم.
وحققت مدارس السلطنة المشاركة في المعرض الافتراضي الدولي العلمي لبرنامج GLOBE البيئي والذي أقيم بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 29 مارس وحتى 5 أبريل 2021م مراكز متقدمة هذا العام بحصول خمس مدارس منها على أعلى درجات التقييم، والمتمثل في الحصول على أربع نجوم وهي العلامة الكاملة، وهو أعلى تصنيف بمرحلة التقييم والتي تؤهلها فيما بعد للتنافس على المراكز الفائزة والتي تجرى بنظام القرعة لجميع البحوث الفائزة من جميع الدول المشاركة في المعرض.
وجاءت نتائج المدارس الفائزة كالآتي: مدرسة أم ذر الغفاري بمحافظة البريمي والتي شاركت ببحث حمل عنوان أسباب وفاة الكائنات المائية والنباتية بمختبر مدرسة أم ذر الغفاري، ومدرسة علاية فدا بمحافظة الظاهرة، والتي شاركت ببحثين حملا عنواني دراسة أسباب عدم إنبات أشجار التين بمنطقة الظويهرية بولاية ضنك، ودراسة أسباب توقف نمو نبات التوت البري وذبوله في ولاية ضنك، ومدرسة أم هاني بمحافظة الداخلية، والتي شاركت ببحث عنوانه دراسة أسباب فقدان المياه من شبكات التوزيع الحكومية في ولاية سمائل وآثارها وإمكانية استخدامها، ومدرسة السلطان سعيد بن تيمور بمحافظة جنوب الشرقية والتي شاركت ببحث عنوانه دراسة تأثير فحم شجرة السمر العماني على خصوبة التربة وتوليد التيار الكهربائي في الخلايا الكهروكيميائية، ومدرسة حفصة بنت سيرين بمحافظة البريمي والتي شاركت ببحث حمل عنوان دراسة تأثير الشحن الحيوي في تحسين إنتاجية التربة الرملية في منطقة حماسة بمحافظة البريمي.
وتولي وزارة التربية والتعليم اهتمامًا كبيرًا ببرنامج GLOBE البيئي، منذ البدء بتطبيقه عام 2009م، لما له من دور وأثر في تحويل تعلم الطلبة نحو الجانب التطبيقي من خلال البروتوكولات العلمية المطبقة في جمع القراءات والبيانات من الميدان باستخدام أدوات وأجهزة علمية ذات قراءات دقيقة، وهي بروتوكول الماء، بروتوكول الغلاف الجوي، بروتوكول التربة، وبروتوكول الغطاء الأرضي، والتي يقوم الطلبة من خلالها بإعداد بحوثهم العلمية سواء في المعرض العلمي الدولي، والمعرض الإقليمي، وكذلك المعارض المحلية في السلطنة، كما ويتم مشاركة كل تلك البيانات عبر الموقع الإلكتروني، كما تسهم البحوث العلمية التي يقوم الطلبة بإعدادها بالتعاون مع مشرفيهم في تقديم حلول علمية للكثير من المشكلات والتحديات البيئية في مناطقهم.