إطلاق الحزمة الثانية من خدمات منصة خُطى للإرشاد المهني
الاثنين / 25 / محرم / 1447 هـ - 14:55 - الاثنين 21 يوليو 2025 14:55
العمانية : أطلق البرنامج الوطني للتشغيل الحزمة الثانية من الخدمات التي تقدمها منصة 'خُطى للإرشاد المهني'، التي تُعد أول منصة وطنية إلكترونية شاملة متخصصة في الإرشاد المهني والتوجيه الوظيفي في سلطنة عُمان.
وتضمنت الحزمة الثانية من منصة 'خُطى للإرشاد المهني' مجموعة من الأدوات الذكية التي تهدف إلى تحسين تجربة الإرشاد المهني وتمكين المستخدمين من بناء خطط مهنية تتماشى مع تطلعاتهم الشخصية وسوق العمل.
تقدم منصة 'خُطى' دورا مهما في مساعدة الطلبة والباحثين عن عمل في تلقي تفاصيل دقيقة عن البرامج الدراسية التي تقدم داخل المؤسسات التعليمية في سلطنة عمان وعن المهن المرتبطة بهذه التخصصات وطبيعة المهارات التي يحتاجها الطالب.
كما تقدم المنصة خدماتها المختلفة من خلال أدوات إلكترونية مبتكرة تعتمد على التحليل المهني الدقيق والذكاء الاصطناعي، مما يعزز قدرة الطلبة والباحثين عن عمل على رسم مساراتهم المهنية بثقة ووضوح. شهدت المنصة منذ تدشينها إقبالًا متزايدًا، حيث تجاوز عدد المستخدمين للمنصة 26,300 مستخدم حتى نهاية يونيو من العام الجاري، فيما ارتفع عدد البرامج الأكاديمية المتاحة عبرها إلى 861 برنامجًا و263 شهادة احترافية، وقد بلغ عدد الدورات التدريبية التي تقدمها بالتعاون مع منصة كورسيرا العالمية 100 دورة استفاد منها 2,465 شابًا وشابةً، مما يعكس نجاحها في توفير خدمات نوعية تلبي تطلعات المستخدمين في رسم مساراتهم المهنية.
ومن بين هذه الخدمات، جاءت 'الخطة الدراسية' التي تتيح للطلبة في مرحلة التعليم المدرسي وخاصة طلبة الصف العاشر تصورًا دقيقًا لمساراتهم الأكاديمية، من خلال اختيار خطتهم الدراسية وفق ميولهم وقدراتهم ومتطلبات القبول الجامعي، مما يساعدهم على تحديد التخصصات المناسبة لهم، والتعرف على متطلبات سوق العمل لكل مجال دراسي.
كما تم إطلاق 'مقياس السمات الريادية'، وهو أداة علمية مقننة على البيئة العُمانية تساعد الطلبة على تقييم مدى استعدادهم لريادة الأعمال، واكتشاف قدراتهم الريادية بناءً على تحليل سلوكياتهم واتجاهاتهم.
توفر المنصة خدمة 'مساعد خُطى للذكاء الاصطناعي'، التي تعتمد على تحليل بيانات المستخدمين، وتقديم توصيات حول التخصصات والمهن التي تتناسب مع مهاراتهم وطموحاتهم.
وفي خطوة تعكس التزام المنصة بتحقيق تكافؤ الفرص، تم تدشين 'مقياس الميول المهنية لذوي الإعاقة البصرية'، الذي يُعد الأول من نوعه في سلطنة عُمان، حيث يساعد هذه الفئة على استكشاف الخيارات الأكاديمية والمهنية المناسبة لقدراتهم واهتماماتهم.
وتتضمن منصة خطى خدمة 'دراستي' التي تقدم قاعدة بيانات متكاملة عن التخصصات الأكاديمية ومتطلبات القبول في مؤسسات التعليم العالي، وخدمة 'مهنتي' التي توفر للطلبة والباحثين عن عمل نظرة شاملة حول طبيعة الوظائف والمسؤوليات المطلوبة في مختلف المجالات المهنية.
كما تقدم المنصة خدمة 'مهارات المستقبل' التي تتيح للطلبة والباحثين عن عمل الالتحاق ببرامج تدريبية متخصصة في مجالات تقنية وريادية حديثة، مرتبطة بالإطار الوطني العُماني لمهارات المستقبل من خلال منصة كورسيرا العالمية المعروفة بجودة برامجها التدريبية التي تُعزز من فرص توظيفهم وتساعدهم في تطوير مهاراتهم العملية.
وتقدم المنصة أيضا خدمات التدريب المتخصصة في المهارات الأساسية والتطبيقية والتقنية بهدف تنمية وتطوير المهارات المطلوبة لتلبية احتياجات سوق العمل وبما يسهم في تمكين الشاب العُماني من الدخول في مسارات التوظيف، إلى جانب توفير مجموعة من المصادر والكتب والمراجع التي يمكن الاستفادة منها فيما يتعلق بالمسارات المهنية، وتوفير مجموعة من الأدوات التي تساعد الفئات المستهدفة على اتخاذ القرارات المهنية والتخطيط للمستقبل منها مقياس الميول المهنية والسيرة الذاتية والاستشارات المهنية والمقارنة بين المهن.
وتضمنت الحزمة الثانية من منصة 'خُطى للإرشاد المهني' مجموعة من الأدوات الذكية التي تهدف إلى تحسين تجربة الإرشاد المهني وتمكين المستخدمين من بناء خطط مهنية تتماشى مع تطلعاتهم الشخصية وسوق العمل.
تقدم منصة 'خُطى' دورا مهما في مساعدة الطلبة والباحثين عن عمل في تلقي تفاصيل دقيقة عن البرامج الدراسية التي تقدم داخل المؤسسات التعليمية في سلطنة عمان وعن المهن المرتبطة بهذه التخصصات وطبيعة المهارات التي يحتاجها الطالب.
كما تقدم المنصة خدماتها المختلفة من خلال أدوات إلكترونية مبتكرة تعتمد على التحليل المهني الدقيق والذكاء الاصطناعي، مما يعزز قدرة الطلبة والباحثين عن عمل على رسم مساراتهم المهنية بثقة ووضوح. شهدت المنصة منذ تدشينها إقبالًا متزايدًا، حيث تجاوز عدد المستخدمين للمنصة 26,300 مستخدم حتى نهاية يونيو من العام الجاري، فيما ارتفع عدد البرامج الأكاديمية المتاحة عبرها إلى 861 برنامجًا و263 شهادة احترافية، وقد بلغ عدد الدورات التدريبية التي تقدمها بالتعاون مع منصة كورسيرا العالمية 100 دورة استفاد منها 2,465 شابًا وشابةً، مما يعكس نجاحها في توفير خدمات نوعية تلبي تطلعات المستخدمين في رسم مساراتهم المهنية.
ومن بين هذه الخدمات، جاءت 'الخطة الدراسية' التي تتيح للطلبة في مرحلة التعليم المدرسي وخاصة طلبة الصف العاشر تصورًا دقيقًا لمساراتهم الأكاديمية، من خلال اختيار خطتهم الدراسية وفق ميولهم وقدراتهم ومتطلبات القبول الجامعي، مما يساعدهم على تحديد التخصصات المناسبة لهم، والتعرف على متطلبات سوق العمل لكل مجال دراسي.
كما تم إطلاق 'مقياس السمات الريادية'، وهو أداة علمية مقننة على البيئة العُمانية تساعد الطلبة على تقييم مدى استعدادهم لريادة الأعمال، واكتشاف قدراتهم الريادية بناءً على تحليل سلوكياتهم واتجاهاتهم.
توفر المنصة خدمة 'مساعد خُطى للذكاء الاصطناعي'، التي تعتمد على تحليل بيانات المستخدمين، وتقديم توصيات حول التخصصات والمهن التي تتناسب مع مهاراتهم وطموحاتهم.
وفي خطوة تعكس التزام المنصة بتحقيق تكافؤ الفرص، تم تدشين 'مقياس الميول المهنية لذوي الإعاقة البصرية'، الذي يُعد الأول من نوعه في سلطنة عُمان، حيث يساعد هذه الفئة على استكشاف الخيارات الأكاديمية والمهنية المناسبة لقدراتهم واهتماماتهم.
وتتضمن منصة خطى خدمة 'دراستي' التي تقدم قاعدة بيانات متكاملة عن التخصصات الأكاديمية ومتطلبات القبول في مؤسسات التعليم العالي، وخدمة 'مهنتي' التي توفر للطلبة والباحثين عن عمل نظرة شاملة حول طبيعة الوظائف والمسؤوليات المطلوبة في مختلف المجالات المهنية.
كما تقدم المنصة خدمة 'مهارات المستقبل' التي تتيح للطلبة والباحثين عن عمل الالتحاق ببرامج تدريبية متخصصة في مجالات تقنية وريادية حديثة، مرتبطة بالإطار الوطني العُماني لمهارات المستقبل من خلال منصة كورسيرا العالمية المعروفة بجودة برامجها التدريبية التي تُعزز من فرص توظيفهم وتساعدهم في تطوير مهاراتهم العملية.
وتقدم المنصة أيضا خدمات التدريب المتخصصة في المهارات الأساسية والتطبيقية والتقنية بهدف تنمية وتطوير المهارات المطلوبة لتلبية احتياجات سوق العمل وبما يسهم في تمكين الشاب العُماني من الدخول في مسارات التوظيف، إلى جانب توفير مجموعة من المصادر والكتب والمراجع التي يمكن الاستفادة منها فيما يتعلق بالمسارات المهنية، وتوفير مجموعة من الأدوات التي تساعد الفئات المستهدفة على اتخاذ القرارات المهنية والتخطيط للمستقبل منها مقياس الميول المهنية والسيرة الذاتية والاستشارات المهنية والمقارنة بين المهن.