توزيع طرود رمضانية على 1000 أسرة ببهلا
الخميس / 19 / رمضان / 1446 هـ - 15:25 - الخميس 20 مارس 2025 15:25
قام فريق بهلا الخيري بتوزيع الطرود الغذائية على الأسر المستحقة، حيث بلغ إجمالي المبلغ المصروف لهذا المشروع حوالي 46350 ريالًا عمانيًا، تم جمعها من أسهم التبرعات للطرود الرمضانية، وتنوعت التبرعات بين نقدية ومنتجات غذائية، ما يعكس تكاتف المجتمع وروح التعاون والتراحم بين أفراده، ويحرص الفريق على ضمان وصول هذه الطرود إلى المستحقين بكفاءة وشفافية، حيث يتم توزيعها عبر المندوبين أو تسليمها شخصيًا من مخزن الفريق، بالتزامن مع استخدام منصات تقنية متطورة مثل 'جود' و'برنامج الخير' لتسهيل عملية تدوين المعلومات وتنظيم التوزيع.
وتعد عملية فرز وتوزيع الطرود هي الأكثر تحديًا في أي مبادرة للفريق، حيث تتطلب جهدًا متواصلًا ودقة عالية لضمان إيصال المساعدات في الوقت المحدد، وبفضل التقدم التكنولوجي، استحدث الفريق العديد من الأنظمة التي تسهل عملية الربط بين الأقسام واللجان داخل الفريق، ما يعزز كفاءة العمل وتوفير البيانات الضرورية بشكل أسرع.
ويستفيد من هذه المبادرة أكثر من 1000 أسرة سنويًا، حيث تُوزع الطرود إلى جانب مبادرات أخرى مثل 'كسوة العيد' و'أضاحي العيد'، مما يسهم في تلبية احتياجات الأسر المعسرة في ولاية بهلا والقرى التابعة لها.
كما يعمل فريق بهلا الخيري على تقسيم الأسر المستفيدة إلى ثلاث فئات: 'الفئة أ'، و'الفئة ب'، و'الفئة ج'، بناءً على معدل الدخل الشهري للفرد بعد خصم المديونيات، وذلك لضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر احتياجًا بشكل عادل وشفاف.
وتعد عملية فرز وتوزيع الطرود هي الأكثر تحديًا في أي مبادرة للفريق، حيث تتطلب جهدًا متواصلًا ودقة عالية لضمان إيصال المساعدات في الوقت المحدد، وبفضل التقدم التكنولوجي، استحدث الفريق العديد من الأنظمة التي تسهل عملية الربط بين الأقسام واللجان داخل الفريق، ما يعزز كفاءة العمل وتوفير البيانات الضرورية بشكل أسرع.
ويستفيد من هذه المبادرة أكثر من 1000 أسرة سنويًا، حيث تُوزع الطرود إلى جانب مبادرات أخرى مثل 'كسوة العيد' و'أضاحي العيد'، مما يسهم في تلبية احتياجات الأسر المعسرة في ولاية بهلا والقرى التابعة لها.
كما يعمل فريق بهلا الخيري على تقسيم الأسر المستفيدة إلى ثلاث فئات: 'الفئة أ'، و'الفئة ب'، و'الفئة ج'، بناءً على معدل الدخل الشهري للفرد بعد خصم المديونيات، وذلك لضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر احتياجًا بشكل عادل وشفاف.