القائد الأعلى يزور الوحدات العسكرية في صرفيت بمحافظة ظفار
استمع إلى إيجاز عن المواقع وتجهيزاتها ومهامها الوطنية
الاثنين / 19 / ربيع الأول / 1446 هـ - 20:17 - الاثنين 23 سبتمبر 2024 20:17
تفضّل حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه، اليوم بزيارة سامية كريمة لعدد من الوحدات العسكرية بالجيش السلطاني العُماني بصرفيت بمحافظة ظفار.
ولدى وصول جلالته، رعاه الله، معسكر صرفيت بالجيش السلطاني العُماني كان في استقبال جلالته، أيده الله، اللواء الركن مطر بن سالم البلوشي قائد الجيش السُّلطاني العُماني، والعميد الركن قائد لواء المشاة (١١)، وقائد كتيبة الحدود الشمالية. تفضل جلالة القائد الأعلى بمصافحة ضباط المواقع العسكرية بالجيش السُّلطاني العُماني بالمعسكر.
بعدها تفضل جلالته، أيده الله، واستمع إلى إيجاز عن المواقع العسكرية والوحدات القائمة عليها بالجيش السُّلطاني العُماني وما زودت به من الأجهزة والمعدات العسكرية، وما تضطلع به هذه الوحدات من أدوار ومهام وطنية.
وتفضل جلالة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه، واطلع خلال جولته الميدانية على بعض التجهيزات والمعدات في عدد من المواقع العسكرية.
بعدها تم التقاط الصورة التذكارية لحضرة صاحب الجلالة القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه، مع أبنائه من ضباط المواقع العسكرية التي شملتها الزيارة الكريمة لجلالته، وقد غادر بعدها جلالته معسكر صرفيت محفوفًا برعاية الله وحفظه.
ولدى وصول جلالته، رعاه الله، معسكر صرفيت بالجيش السلطاني العُماني كان في استقبال جلالته، أيده الله، اللواء الركن مطر بن سالم البلوشي قائد الجيش السُّلطاني العُماني، والعميد الركن قائد لواء المشاة (١١)، وقائد كتيبة الحدود الشمالية. تفضل جلالة القائد الأعلى بمصافحة ضباط المواقع العسكرية بالجيش السُّلطاني العُماني بالمعسكر.
بعدها تفضل جلالته، أيده الله، واستمع إلى إيجاز عن المواقع العسكرية والوحدات القائمة عليها بالجيش السُّلطاني العُماني وما زودت به من الأجهزة والمعدات العسكرية، وما تضطلع به هذه الوحدات من أدوار ومهام وطنية.
وتفضل جلالة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه، واطلع خلال جولته الميدانية على بعض التجهيزات والمعدات في عدد من المواقع العسكرية.
بعدها تم التقاط الصورة التذكارية لحضرة صاحب الجلالة القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه، مع أبنائه من ضباط المواقع العسكرية التي شملتها الزيارة الكريمة لجلالته، وقد غادر بعدها جلالته معسكر صرفيت محفوفًا برعاية الله وحفظه.