الممثل ويليم دافو مديرا فنيا لقسم المسرح في بينالي البندقية
الثلاثاء / 2 / محرم / 1446 هـ - 21:03 - الثلاثاء 9 يوليو 2024 21:03
روما ـ 'أ.ف.ب': اختير الممثل الأمريكي ويليم دافو مديرا فنياً لقسم المسرح في بينالي البندقية، وفق ما أعلن المنظمون في بيان أمس الأول. ونقل البيان عن دافو قوله 'أدرك أنني معروف كممثل سينمائي، لكنني ولدتُ في المسرح، لقد درّبني المسرح وحفزني'. وقال الممثل البالغ 68 عاما، والذي كان من مؤسسي مجموعة ووستر المسرحية التجريبية في نيويورك 'أنا مولع بالمسرح. أنا ممثل. المسرح علّمني عن الفن والحياة'. وسيتولى دافو، الذي حصل على أول ترشيح لجائزة الأوسكار عن فيلم الحرب 'بلاتون' عام 1986، إدارة القسم لفترة سنتين في 2025 و2026. وقال رئيس مجلس إدارة البينالي بيترانجيلو بوتافوكو إن 'سيطرة دافو الكاملة على جسده على المسرح كانت تنبع دائماً من الانضباط والمعرفة والعاطفة والوعي العميق بالمسرح'. وانضم دافو إلى مجموعة مسرحية تجريبية في ميلووكي حين كان عمره 19 عاماً، قبل التدريب في نيويورك. وأمضى أكثر من 20 عاماً في الأداء على خشبة المسرح مع فرقة ووستر.
وقد صنع دافو اسمه من خلال أفلام من بينها 'ميسيسيبي بورنينغ'، وترشح لجوائز الأوسكار بعد أدائه في 'شادو أوف ذي فامباير' وفيلم 'أت إيترنيتيز غايت' عن سيرة فنسنت فان جوخ. ورُشّح دافو لأربع جوائز أوسكار وأربع جوائز غولدن غلوب - آخرها في عام 2024 عن فيلم 'بور ثينجز' - وهو ضمن طاقم فيلم 'بيتلجوس بيتلجوس' لتيم بيرتون الذي سيُعرض في افتتاح مهرجان البندقية السينمائي لهذا العام. تأسس الحدث الإيطالي المعروف بـ'بينالي تياترو' عام 1934، وهو الفئة الرابعة التي تضاف إلى المهرجان بعد الفن والموسيقى والسينما. ويتميز المهرجان السنوي بفعاليات يومية تسلط الضوء على أعمال من المشهد المسرحي المعاصر.
وقد صنع دافو اسمه من خلال أفلام من بينها 'ميسيسيبي بورنينغ'، وترشح لجوائز الأوسكار بعد أدائه في 'شادو أوف ذي فامباير' وفيلم 'أت إيترنيتيز غايت' عن سيرة فنسنت فان جوخ. ورُشّح دافو لأربع جوائز أوسكار وأربع جوائز غولدن غلوب - آخرها في عام 2024 عن فيلم 'بور ثينجز' - وهو ضمن طاقم فيلم 'بيتلجوس بيتلجوس' لتيم بيرتون الذي سيُعرض في افتتاح مهرجان البندقية السينمائي لهذا العام. تأسس الحدث الإيطالي المعروف بـ'بينالي تياترو' عام 1934، وهو الفئة الرابعة التي تضاف إلى المهرجان بعد الفن والموسيقى والسينما. ويتميز المهرجان السنوي بفعاليات يومية تسلط الضوء على أعمال من المشهد المسرحي المعاصر.