"صيفي" نزوى.. برامج تفاعلية تثري مهارات الطلبة في الذكاء الاصطناعي
الاثنين / 22 / ذو القعدة / 1444 هـ - 15:35 - الاثنين 12 يونيو 2023 15:35
تشهد قاعات مركز العلوم والتكنولوجيا بنزوى تفاعلا كبيرا من طلاب مدارس الولاية المشاركين في البرنامج الصيفي للمركز ' شغف الابتكار والصناعة'، حيث يصقل الطلبة المشاركون مهاراتهم من خلال مجموعة من الحلقات والدورات التدريبية والبرامج التفاعلية في الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والروبوت التعليمي والطاقة المتجددة وتقنية النانو والطباعة ثلاثية الأبعاد، إذ يحوي البرنامج واحدا وعشرين برنامجا مختلفا بهدف تحقيق بيئة علمية وثقافة وتقنية تعمل على إكساب الطلبة عددا من المهارات والمعارف والاتجاهات الحديثة في البرامج التقنية والتفاعلية.
يقول الطالب سالم بن بدر الأزكوي من مدرسة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي 'اكتسبت من المركز مهارات كثيرة لا أمتلكها سابقا على سبيل المثال لا الحصر مهارات في تقنية النانو وعرفت أن هذه التقنية جزء من المستقبل. أما الطالب عبدالله بن زهران الدرمكي من مدرسة إزكي للتعليم الأساسي فاعتبر مشاركته تجربة رائعة لتطبيق تجارب علمية وبرامج متميزة تنمي القدرات لإنتاج الجديد' مشيرا إلى أن مثل هذه المراكز تكسب الطالب خبرات مختلفة وتصقل مواهبهم وخصوصا في مجال المبتكر الصغير؛ بينما يقول الطالب حفص بن سعيد السيفي إن البرنامج مفيد وجاذب، تعلمنا فيه الكثير من المعارف والمهارات وخصوصا تلك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والثورة الصناعية الرابعة.
وأوضحت الطالبة تسنيم بنت عبدالله السليمانية من مدرسة الحوراء للتعليم الأساسي 'أن المشاركة في البرنامج تجدد الفكر من خلال التجديد في البرامج المدرجة، حيث تعلمنا كيف نحمي أنفسنا من كل ضرر وخصوصا فيما يتعلق بالتقانة واستفدنا من البرامج والحقائب التدريبية وهي فرصة مواتية لاستغلال وقت الفراغ في إنتاج أشياء جديدة؛ بينما أوضحت الطالبة شيم بنت سامي العنقودية من مدرسة الحوراء للتعليم الأساسي أن البرنامج يسهم في تنمية مهارات اكتساب المعرفة في شتى المجالات العلمية والثقافة والتقنية كما استمتعنا كطلاب من خلال المشاركة في الأنشطة، إذ قمنا بعمل العديد من التجارب الممتازة بمساعدة المحاضرين ذوي الخبرة والكفاءة'.
وأكدت الطالبة هديل بنت موسى بن علي الإسماعيلية من مدرسة فرق للتعليم الأساسي أن البرامج الصيفية تنمي مهارات الطلاب في مجال التقانة والذكاء الاصطناعي وقد تدربت في مختبر المبتكر الصغير على الكثير من التطبيقات والبرمجيات كبداية لنا نحو عالم إنترنت الأشياء؛ فيما تقول زميلتها جود بنت خلفان الحوسنية من مدرسة فلج دارس إن البرنامج وفعالياته وموضوعاته تزيد الطالب معرفة موسعة في المجال العلمي والتقني والثقافي وتعرفنا على أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا وخاصة الجوانب العلمية مثل الابتكارات العلمية والجوانب التقنية.
أما الطالبة آية بنت عبدالله بن محمود النبهانية من مدرسة رواد المستقبل الخاصة فأوضحت أن البرنامج زوّدها بالكثير من المعرفة في أمن المعلومات في شبكة الأنترنت وخصوصا فيما يتعلق بكيفية حماية البرامج الخاصة في الأجهزة الذكية والبريد الإلكتروني من خطر القرصنة والاختراق والذي أصبح يؤرق الكثير من الناس في هذا العصر.
وقالت فجر بنت فهد بن حافظ العبرية من مدرسة المعمور بولاية بهلا 'البرنامج الصيفي ركيزة مهمة من ركائز بناء شخصية الطالب وخاصة في فترة الإجازة الصيفية، حيث يجد متسعا من الوقت لممارسة هواياته وتنمية مهاراته الفردية؛ وأرجو من المعنيين خلال السنوات القادمة أن يقوموا بتوظيف أساليب مختلفة ومتقدمة وتضاف فرص مختلفة في استخدام وتطبيق وسائل التقنية المتطورة وأن يحظى طلاب المراكز بمسابقات تساعد في تحفيز الذهن واختبار قوة الذاكرة.'
يقول الطالب سالم بن بدر الأزكوي من مدرسة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي 'اكتسبت من المركز مهارات كثيرة لا أمتلكها سابقا على سبيل المثال لا الحصر مهارات في تقنية النانو وعرفت أن هذه التقنية جزء من المستقبل. أما الطالب عبدالله بن زهران الدرمكي من مدرسة إزكي للتعليم الأساسي فاعتبر مشاركته تجربة رائعة لتطبيق تجارب علمية وبرامج متميزة تنمي القدرات لإنتاج الجديد' مشيرا إلى أن مثل هذه المراكز تكسب الطالب خبرات مختلفة وتصقل مواهبهم وخصوصا في مجال المبتكر الصغير؛ بينما يقول الطالب حفص بن سعيد السيفي إن البرنامج مفيد وجاذب، تعلمنا فيه الكثير من المعارف والمهارات وخصوصا تلك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والثورة الصناعية الرابعة.
وأوضحت الطالبة تسنيم بنت عبدالله السليمانية من مدرسة الحوراء للتعليم الأساسي 'أن المشاركة في البرنامج تجدد الفكر من خلال التجديد في البرامج المدرجة، حيث تعلمنا كيف نحمي أنفسنا من كل ضرر وخصوصا فيما يتعلق بالتقانة واستفدنا من البرامج والحقائب التدريبية وهي فرصة مواتية لاستغلال وقت الفراغ في إنتاج أشياء جديدة؛ بينما أوضحت الطالبة شيم بنت سامي العنقودية من مدرسة الحوراء للتعليم الأساسي أن البرنامج يسهم في تنمية مهارات اكتساب المعرفة في شتى المجالات العلمية والثقافة والتقنية كما استمتعنا كطلاب من خلال المشاركة في الأنشطة، إذ قمنا بعمل العديد من التجارب الممتازة بمساعدة المحاضرين ذوي الخبرة والكفاءة'.
وأكدت الطالبة هديل بنت موسى بن علي الإسماعيلية من مدرسة فرق للتعليم الأساسي أن البرامج الصيفية تنمي مهارات الطلاب في مجال التقانة والذكاء الاصطناعي وقد تدربت في مختبر المبتكر الصغير على الكثير من التطبيقات والبرمجيات كبداية لنا نحو عالم إنترنت الأشياء؛ فيما تقول زميلتها جود بنت خلفان الحوسنية من مدرسة فلج دارس إن البرنامج وفعالياته وموضوعاته تزيد الطالب معرفة موسعة في المجال العلمي والتقني والثقافي وتعرفنا على أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا وخاصة الجوانب العلمية مثل الابتكارات العلمية والجوانب التقنية.
أما الطالبة آية بنت عبدالله بن محمود النبهانية من مدرسة رواد المستقبل الخاصة فأوضحت أن البرنامج زوّدها بالكثير من المعرفة في أمن المعلومات في شبكة الأنترنت وخصوصا فيما يتعلق بكيفية حماية البرامج الخاصة في الأجهزة الذكية والبريد الإلكتروني من خطر القرصنة والاختراق والذي أصبح يؤرق الكثير من الناس في هذا العصر.
وقالت فجر بنت فهد بن حافظ العبرية من مدرسة المعمور بولاية بهلا 'البرنامج الصيفي ركيزة مهمة من ركائز بناء شخصية الطالب وخاصة في فترة الإجازة الصيفية، حيث يجد متسعا من الوقت لممارسة هواياته وتنمية مهاراته الفردية؛ وأرجو من المعنيين خلال السنوات القادمة أن يقوموا بتوظيف أساليب مختلفة ومتقدمة وتضاف فرص مختلفة في استخدام وتطبيق وسائل التقنية المتطورة وأن يحظى طلاب المراكز بمسابقات تساعد في تحفيز الذهن واختبار قوة الذاكرة.'