مروان الناعبي: اهتمامي بمجال العطور دفعني لتأسيس مشروعي الخاص
الثلاثاء / 18 / شوال / 1444 هـ - 19:32 - الثلاثاء 9 مايو 2023 19:32
قاده شغفه بالعطور وروائحها الطيبة إلى التفكير في افتتاح مشروعه الخاص 'سيلا لصناعة العطور'، وإبراز ذائقته في هذا المجال. رائد الأعمال مروان بن عبدالله بن محمد بن هلال الناعبي، أحد العمانيين الذين حاولوا أن يثروا مجال صناعة العطور بأفضل ما لديهم من إمكانات وأفكار مبتكرة.
تبلورت لديه الفكرة من حبه للعطور الذي كان المحرك الأساسي ونقطة الانطلاقة للبدء بهذا المشروع، حيث لم يسبق له تجربة صناعة العطور وإنما دفعه اهتمامه بهذا المجال للبحث الذاتي واتخاذ قراره فيما بعد بخوض غمار هذه التجربة. ويرى الناعبي أنه قبل البدء بأي مشروع خاص لابد وأن يقرر الشخص العمل في مجال يحبه حتى تسنح له الفرصة للإبداع.
وعن تسمية المشروع بـ 'سيلا للعطور' يقول الناعبي: استلهمت هذه التسمية من إحدى المناطق الموجودة بكوريا اسمها مملكة سيلا، ونظرا لأن العطور التي نعمل عليها يتم صناعتها في هذه المنطقة أسميت المشروع نسبة إليها.
كما يشير مروان الناعبي إلى ما يميز مشروع سيلا للعطور عن بقية المشاريع الأخرى التي ظهرت في مجالات العطور العربية والفرنسية بالقول: إن ما تتسم به عطور سيلا هي الروائح المميزة والاختيارات المنتقاة لها، حيث إن كوريا تتميز بمختلف أنواع الزهور النادرة والغريبة، ومن هذا المنطلق يتميز منتجنا عن منتجات المشاريع الأخرى، لنخرج في النهاية بأحسن العطور جودة.
وحول الصعوبات والتحديات التي واجهها قال الناعبي: لابد أن الخطوة الأولى تعلمنا كيف نقف ونجابه المصاعب بالتعلم والاستمرارية، وفي الحقيقة ما زلت أتعلم السير على هذه الطريق المحفوفة بالتحديات، ومن بين التحديات التي أواجهها حاليا هي التخاطب والحديث والنقاش مع الشعب الكوري، حيث إن لغة التواصل بيننا صعبة، نظرا لعدم إجادة بعضهم للإنجليزية فيصعب علي فهم ما يقولنه.
وتحدث الناعبي عن آماله وتطلعاته المستقبلية: نسعى للوصول إلى العالمية بمنتجاتنا من عطور سيلا، وأتمنى أن تكون علامة سيلا من العلامات التجارية التي لها صيتها مثل بقية العلامات التجارية الأخرى. ويسعى أيضا كخطوة أولى للوصول لهدف العالمية أن يعمل على توسعة مشروعه محليا وتطويره بشكل مناسب لجذب الزبائن ونيل رضاهم.
تبلورت لديه الفكرة من حبه للعطور الذي كان المحرك الأساسي ونقطة الانطلاقة للبدء بهذا المشروع، حيث لم يسبق له تجربة صناعة العطور وإنما دفعه اهتمامه بهذا المجال للبحث الذاتي واتخاذ قراره فيما بعد بخوض غمار هذه التجربة. ويرى الناعبي أنه قبل البدء بأي مشروع خاص لابد وأن يقرر الشخص العمل في مجال يحبه حتى تسنح له الفرصة للإبداع.
وعن تسمية المشروع بـ 'سيلا للعطور' يقول الناعبي: استلهمت هذه التسمية من إحدى المناطق الموجودة بكوريا اسمها مملكة سيلا، ونظرا لأن العطور التي نعمل عليها يتم صناعتها في هذه المنطقة أسميت المشروع نسبة إليها.
كما يشير مروان الناعبي إلى ما يميز مشروع سيلا للعطور عن بقية المشاريع الأخرى التي ظهرت في مجالات العطور العربية والفرنسية بالقول: إن ما تتسم به عطور سيلا هي الروائح المميزة والاختيارات المنتقاة لها، حيث إن كوريا تتميز بمختلف أنواع الزهور النادرة والغريبة، ومن هذا المنطلق يتميز منتجنا عن منتجات المشاريع الأخرى، لنخرج في النهاية بأحسن العطور جودة.
وحول الصعوبات والتحديات التي واجهها قال الناعبي: لابد أن الخطوة الأولى تعلمنا كيف نقف ونجابه المصاعب بالتعلم والاستمرارية، وفي الحقيقة ما زلت أتعلم السير على هذه الطريق المحفوفة بالتحديات، ومن بين التحديات التي أواجهها حاليا هي التخاطب والحديث والنقاش مع الشعب الكوري، حيث إن لغة التواصل بيننا صعبة، نظرا لعدم إجادة بعضهم للإنجليزية فيصعب علي فهم ما يقولنه.
وتحدث الناعبي عن آماله وتطلعاته المستقبلية: نسعى للوصول إلى العالمية بمنتجاتنا من عطور سيلا، وأتمنى أن تكون علامة سيلا من العلامات التجارية التي لها صيتها مثل بقية العلامات التجارية الأخرى. ويسعى أيضا كخطوة أولى للوصول لهدف العالمية أن يعمل على توسعة مشروعه محليا وتطويره بشكل مناسب لجذب الزبائن ونيل رضاهم.