بشفافية : لفتة كريمة
الأربعاء / 3 / صفر / 1444 هـ - 20:05 - الأربعاء 31 أغسطس 2022 20:05
لامس الاهتمام السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ لأبنائه طلبة المدارس الحكومية من أسر الضمان الاجتماعي وذوي الدخل المحدود بتوفير المستلزمات المدرسية والتغذية اليومية، قلوب ومشاعر أبناء عمان الأوفياء، وعزز مشاعر الولاء إذ جاء الاهتمام السامي ليؤكد شمولية الرعاية الأبوية من لدن القيادة السامية تجاه أبناء الوطن وأسرهم، وليبرهن الاهتمام السامي من جديد على ما يحظى به أبناء عمان من رعاية مستمرة واهتمام أبوي عملت القيادة الحكيمة لجلالته ـ أعزه الله ـ على ترسيخها منذ بداية العهد المتجدد الذي يواصل بسط الاهتمام لكل إنسان يعيش على هذه الأرض المعطاء.
لقد تزامن الاهتمام السامي مع استعداد الأسر لتوفير المستلزمات للعام الدراسي الجديد، وبذلك يزيح عبئا كانت أسر طلبة الضمان الاجتماعي وذوي الدخل المحدود تتحمله في ظل ظروف اقتصادية صعبة أفرزتها الكثير من التأثيرات العالمية، واستقبل المواطنون توجيه جلالته ـ أعزه الله ـ بامتنان واستبشار مقرون بالاطمئنان أن كل ما يهم المواطن ويضمن له العيش الكريم والحماية الاجتماعية من الأولويات الوطنية، وأن القيادة الملهمة ماضية إلى آفاق واعدة لتسخير السبل التي من شأنها أن تعين المواطن على تحمل أعباء الحياة.
واستفاد 590030 طالبًا وطالبةً من كافة محافظات سلطنة عُمان، بينهم 24665 طالبا وطالبة من فئة الضمان الاجتماعـي و34365 طالبا وطالبة من فئة ذوي الدخل المحدود، بما يقدر بـأكثر من 4 ملايين ريال عماني لتوفير المستلزمات المدرسية والتغذية اليومية خلال الفصل الدراسي الأول، ولم يقتصر تأثيره الإيجابي على هذه الفئة فقط، بل إن هذه اللفتة الكريمة استبشر بها أبناء المجتمع العماني كافة خاصة الأسرة التربوية التي تعايش أوضاع أبناء هذه الأسر بحكم قربها منهم فقد كانت في سنوات سابقة تعمل على تنفيذ العديد من المبادرات لدعم هذه الفئات، لتأتي اللفتة الكريمة لتكون حافزا من شأنه أن يمتد أثره الطيب في نفوس الأسر وأولياء الأمور والأبناء بشكل عام، فما مقداره 25 ريالا عمانيا للطالب الواحد مخصصة للمستلزمات المدرسية هو مبلغ يوفر ما قد يحتاجه الطالب من مستلزمات، كما أن 500 بيسة يوميا لتغذية الطالب الواحد ستوفر وجبة مدرسية كافية للطالب.
كما أن هذه اللفتة الكريمة تأتي بعد أيام من تنفيذ الأوامر السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- والتي قضت بسداد المطالبات المالية المترتبة على بعض أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأفراد، الذين صدرت بحقهم أوامر حبس وفقًا للضوابط الموضوعة في ذلك الشأن وسداد ديون 1169 حالةً من الحالات المستحقة على بعض أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأفراد، التي بلغت مليونين و445 ألفًا و563 ريالًا و213 بيسة، وإلغاء أوامر الحبس الصادرة بحقهم، ورفع كافّة الحجوزات عنهم.
إن هذه اللفتة الكريمة هي تواصل للنظرة الأبوية من لدن جلالته ـ أعزه الله ـ لكثير من الجوانب التي من شأنها أن تخفف على المواطن وتساهم في تحسين مستوى معيشته، حيث يلمس المواطن العديد من اللفتات الكريمة التي تراعي الظروف والأوضاع واتخاذ الإجراءات التي من شأنها أن تحفظ للمواطن عيشه الكريم، حيث شهد هذا العام توجيها من لدن جلالته بتعزيز الاعتمادات المالية المُخصصة لبرنامج المساعـدات السكنية بمبلغ (70) مليون ريال وإعفـاء المستفيدين من برنامج القـروض السكنية للذين تقل دخولهم الشهرية عن (450) ريالا، وحزم إضافية من الإجراءات الداعمة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأفراد المعسرين.
إن أبناء عمان من أقصاها إلى أقصاها ينامون قريري العين، وهم ينعمون برعاية أبوية تتابع شؤونهم وتتلمس احتياجاتهم، وتعمل بكل جهد من أجل ضمان راحتهم واستقرار أوضاعهم، ووضع الخطط والاستراتيجيات المناسبة التي تلبي طموحاتهم وتؤمن مستقبلهم، ومن خلال ما يلمسه المواطن من اهتمام ورعاية فإن المستقبل يبشر بالخير والمؤشرات تؤكد الوضع الاقتصادي والاجتماعي المستقر لعمان.
حفظ الله جلالة السلطان المعظم وجعله ذخرا للبلاد، وأيده بتوفيقه ونصره وعزه، ودامت عمان وأهلها وهم ينعمون بعطاء متدفق ورعاية أبوية سامية.
لقد تزامن الاهتمام السامي مع استعداد الأسر لتوفير المستلزمات للعام الدراسي الجديد، وبذلك يزيح عبئا كانت أسر طلبة الضمان الاجتماعي وذوي الدخل المحدود تتحمله في ظل ظروف اقتصادية صعبة أفرزتها الكثير من التأثيرات العالمية، واستقبل المواطنون توجيه جلالته ـ أعزه الله ـ بامتنان واستبشار مقرون بالاطمئنان أن كل ما يهم المواطن ويضمن له العيش الكريم والحماية الاجتماعية من الأولويات الوطنية، وأن القيادة الملهمة ماضية إلى آفاق واعدة لتسخير السبل التي من شأنها أن تعين المواطن على تحمل أعباء الحياة.
واستفاد 590030 طالبًا وطالبةً من كافة محافظات سلطنة عُمان، بينهم 24665 طالبا وطالبة من فئة الضمان الاجتماعـي و34365 طالبا وطالبة من فئة ذوي الدخل المحدود، بما يقدر بـأكثر من 4 ملايين ريال عماني لتوفير المستلزمات المدرسية والتغذية اليومية خلال الفصل الدراسي الأول، ولم يقتصر تأثيره الإيجابي على هذه الفئة فقط، بل إن هذه اللفتة الكريمة استبشر بها أبناء المجتمع العماني كافة خاصة الأسرة التربوية التي تعايش أوضاع أبناء هذه الأسر بحكم قربها منهم فقد كانت في سنوات سابقة تعمل على تنفيذ العديد من المبادرات لدعم هذه الفئات، لتأتي اللفتة الكريمة لتكون حافزا من شأنه أن يمتد أثره الطيب في نفوس الأسر وأولياء الأمور والأبناء بشكل عام، فما مقداره 25 ريالا عمانيا للطالب الواحد مخصصة للمستلزمات المدرسية هو مبلغ يوفر ما قد يحتاجه الطالب من مستلزمات، كما أن 500 بيسة يوميا لتغذية الطالب الواحد ستوفر وجبة مدرسية كافية للطالب.
كما أن هذه اللفتة الكريمة تأتي بعد أيام من تنفيذ الأوامر السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- والتي قضت بسداد المطالبات المالية المترتبة على بعض أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأفراد، الذين صدرت بحقهم أوامر حبس وفقًا للضوابط الموضوعة في ذلك الشأن وسداد ديون 1169 حالةً من الحالات المستحقة على بعض أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأفراد، التي بلغت مليونين و445 ألفًا و563 ريالًا و213 بيسة، وإلغاء أوامر الحبس الصادرة بحقهم، ورفع كافّة الحجوزات عنهم.
إن هذه اللفتة الكريمة هي تواصل للنظرة الأبوية من لدن جلالته ـ أعزه الله ـ لكثير من الجوانب التي من شأنها أن تخفف على المواطن وتساهم في تحسين مستوى معيشته، حيث يلمس المواطن العديد من اللفتات الكريمة التي تراعي الظروف والأوضاع واتخاذ الإجراءات التي من شأنها أن تحفظ للمواطن عيشه الكريم، حيث شهد هذا العام توجيها من لدن جلالته بتعزيز الاعتمادات المالية المُخصصة لبرنامج المساعـدات السكنية بمبلغ (70) مليون ريال وإعفـاء المستفيدين من برنامج القـروض السكنية للذين تقل دخولهم الشهرية عن (450) ريالا، وحزم إضافية من الإجراءات الداعمة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأفراد المعسرين.
إن أبناء عمان من أقصاها إلى أقصاها ينامون قريري العين، وهم ينعمون برعاية أبوية تتابع شؤونهم وتتلمس احتياجاتهم، وتعمل بكل جهد من أجل ضمان راحتهم واستقرار أوضاعهم، ووضع الخطط والاستراتيجيات المناسبة التي تلبي طموحاتهم وتؤمن مستقبلهم، ومن خلال ما يلمسه المواطن من اهتمام ورعاية فإن المستقبل يبشر بالخير والمؤشرات تؤكد الوضع الاقتصادي والاجتماعي المستقر لعمان.
حفظ الله جلالة السلطان المعظم وجعله ذخرا للبلاد، وأيده بتوفيقه ونصره وعزه، ودامت عمان وأهلها وهم ينعمون بعطاء متدفق ورعاية أبوية سامية.