آخر الأخبار

1341 أسرة في لوى استفادت من المساعدات بقيمة أكثر من 27 ألف ريال

09 مايو 2019
09 مايو 2019

عبدالله بن سالم المانعي

لوى في 9 مايو/ أكد الدكتور أحمد بن عبدالله الغفيلي رئيس فريق حصاد لوى الخيري أن المساعدات خلال شهر رمضان الفضيل لهذا العام طالت 1341 أسرة بقيمة 27 ألف و840 ريال للكوبونات المقدمة وهي أتت من الهيئة العمانية للاعمال الخيرية ومن مؤسسة سهيل بهوان ومن الشركات العاملة بميناء صحار

وأشار إلى أن عدد الأسر المستفيدة توزع بواقع 59 في الرسة و83 في مخيليف و157 في لوى غرب و73 في الحد و54 في الغزيل و186 في حرمول و150 بالزاهية و110 في غضفان و62 في الرميلة وفي عقدة الموانع 29 وفي لوى شرق 68 وفي نبر 71 و ضبعين 13 وفزح 43 ورحب 66 وفي وادي القصب 28 وفي حلة الشيخ 38.

وأتم الغفيلي : الفريق أشرف على تقديم المساعدات للأسر المحتاجة عبر المتطوعين وتلقينا 500 كوبون من الهيئة العمانية للأعمال الخيرية قيمة الكوبون الواحد 30 ريالا لشراء المواد الغذائية وحصلنا على 246 كوبونا بقيمة 40 ريال لكل كوبون من إدارة ميناء صحار وتلقى الفريق 100 كوبون بقيمة 30 ريال لكل كوبون من محلات سما لوى و500 طرد غذائي جاهزة للتوزيع من مؤسسة الشيخ سهيل بهوان للأعمال الخيرية واستقبل الفريق مساهة من شركة شديد للحديد والصلب بواقع 76 طرد غذائي .

وفي سياق أنشطة الفريق خلال الشهر الفضيل فقد تم استلام 1800 كرتون ماء من مؤسسة سهسل بهوان وهي امتداد لمشروع سقيا الماء الذي يتبناه الفريق توزع على المساجد والجوامع بواقع 125 صندوق في غضفان و70 صندوق في الغزيل و25 صندوق في الحد وفي وادي القصب 50 صندوق وفي عقدة الموانع 80 صندوق وفي مخيليف 80 صندوق وفي حل الشيخ 70 صندوق وفي لوى الجديدة شرق 90 صندوق وفي الزاهية 125 صندوق وفي نبر 80 صندوق وفي الرميلة 75 صندوق وفي لوى الجديدة غرب 150 صندوق وفي فزح 85 صندوق وفي ضبعين 55 صندوق وفي الرسة100 صندوق وفي رحب 90 صندوق

وحول المشاريع القائمة حاليا خلال شهر مضان لهذا العام قال الدكتور رئيس فريق حصاد لوى : تم فتح باب التبرعات لمشاريع انسانية وهي كسوة العيد بقيمة ريال و إفطار عابر سبيل بقيمةر يال ونصف و كفارة الصيام وزكاة الفطر بالمبلغ ذاته وبسمة عيد وسقيا الماء والسلل الغذائية والخيمة الرمضانية وإفطار صائم والمساهمة بها غير محددة القيمة .

وحيا الغفيلي وقفة أبناء الولاية وتعاضدهم لدعم أنشطة الفريق وكذلك وقفة المؤسسات وشركات القطاع الخاص وأشاد بجهود المتطوعين وفرق العمل لدى الفريق من العنصرين الرجالي والنسائي في تحقيق غايات وأهداف التكافل الاجتماعي الذي حث عليه الدين الإسلامي الحنيف .