1278993
1278993
الرياضية

الكشافة والمرشدات يعبرون عن فرحتهم بالتتويج في مسابقة كأس الكشاف الأعظم

17 مارس 2018
17 مارس 2018

عبر الفائزون بمسابقة كأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه- الكشاف الأعظم للتفوق الكشفي والإرشادي عن سعادتهم الكبيرة بهذا الفوز الغالي، مؤكدين أن المسابقة هي تقدير من المقام السامي الكشاف الأعظم- أبقاه الله- للعمل الكشفي والإرشادي لما له من دور بارز في تنمية قدرات الفتية والفتيات وإبراز مواهبهم الإبداعية، وفي هذه الزاوية نرصد جانبا من تلك الأفراح التي سادت أجواء حفل تسليم كأس الكشاف الأعظم في الحفل السنوي الذي رعاه معالي السيد سعود بن هلال البوسعيدي وزير الدولة ومحافظ مسقط بتكليف من المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه- بتسليم كأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم- حفظه الله ورعاه- الكشاف الأعظم للسلطنة لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي للعام الدراسي 2016/‏‏‏‏2017، في الحفل الذي أقيم بحضور معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد بن ناصر الشيبانية وعدد من أصحاب المعالي الوزراء والمكرمين أعضاء مجلس الدولة وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى وأصحاب السعادة وكلاء الوزارة والمستشارين وعدد من المسؤولين بوزارة التربية والتعليم والمكرمين في الحفل وقادة الكشافة والمرشدات وذلك بمسرح وزارة التربية والتعليم بالوطية.

في البداية عبر الدكتور علي بن حميد الجهوري مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط عن سعادته لتحقيق مفوضية مسقط المركز الأول والفوز بكأس الكشاف الأعظم، وقال: نتقدم بالتهنئة العطرة لجميع المنتسبين للحركة الكشفية والإرشادية بالمحافظة لحصولهم على المركز الأول للمرة الثانية وهو إنجاز غال أتى من خلال التخطيط الجيد والاستعداد التام من قبل قسم الكشافة والمرشدات وأعضاء اللجنة المحلية والقادة والقائدات والأشبال والزهرات والكشافة والمرشدات وإدارات المدارس، وبلا شك إننا نفتخر ونعتز بالكأس الغالية والسعادة تغمرنا بالفوز وشرف الحصول على كأس مولانا الكشاف الأعظم.

دافع

وأضاف الجهوري: إن هذا الإنجاز يعتبر دافعا لنا لبذل المزيد من الجهد والمثابرة والتصميم على صون المكاسب والمحافظة على الفوز في الأعوام القادمة فهو غاية سامية يسعى إليها الجميع فالشكر والتقدير لجميع منتسبي الحركة الكشفية والإرشادية بمحافظة مسقط الذين برهنوا للجميع مهاراتهم الفائقة وقدراتهم الكبيرة في المجال الكشفي والإرشادي وبالتالي عززت من حظوظ المحافظة على نيل كأس الكشاف الأعظم- حفظه الله ورعاه.

الفوز بالكأس

وقالت الدكتورة خديجة بنت محمد البلوشية المديرة العامة المساعدة للبرامج التعليمية والتقويم التربوي والمدارس الخاصة بتعليمية مسقط: إن فخرنا كبير ونحن نحتفي بنيل شرف الحصول على كأس مولانا الكشاف الأعظم، فالمسابقة تعد من أهم الأنشطة التربوية التي تنظمها وزارة التربية والتعليم والحمد لله استطاع القائمون على هذه المسابقة في محافظة مسقط إثبات مهاراتهم وحققوا الفوز بالكأس الغالية للمرة الثانية فالمرة الأولى كانت في العام الدراسي 2009/‏‏‏‏2010م، وقد بذلت مفوضية مسقط جهودا كبيرة كان لها عظيم الأثر في تفعيل أهداف المسابقة السامية ونيل شرف الفوز.

وأضافت: إن الحركة الكشفية بالسلطنة تلعب دورا في تعزيز الانتماء الوطني وإبراز الموروث الثقافي والحضاري ولقد انعكس ذلك على المهارات المختلفة لمنتسبي الحركة الكشفية والإرشادية، ونحن فخورون بفوز المحافظة وحصولها على المركز الأول الذي أتى بعد جهود مضنية بذلت من قبل اللجنة المحلية وإدارات المدارس التي نتوجه لها بالشكر والتقدير ونبارك لها الإنجاز والتفوق.

غاية سامية

وقال الموجه الكشفي القائد إسماعيل بن فلاح الدغيشي: يعد هذا الفوز هدفا ثمينا وغاية سامية يسعى إليها الجميع، وهو معيار النجاح والازدهار ووسيلة للتطوير والنماء لا تأتي ثمارهإ إلا بعد الأخذ بالأسباب وبذل الكثير من أجل تخطي الصعوبات والعراقيل وفي واقع الأمر إن هذا الإنجاز يشدنا أكثر فأكثر الى دروب المثابرة والتصميم على صون المكاسب موجها شكري لكل من ساهم وشارك في تحقيق الفوز من مديري المدارس ومعلمين وقادة وكشافة وأولياء أمورهم.

مسابقة غالية

قال قائد فرقة مدرسة السلطان فيصل بن تركي الصفوف (10 -12 ) إسحاق بن حبيب بن هديب الوهيبي: إن المسابقة عزيزة وغالية علينا خاصةً أنها تحمل اسم مولانا جلالة السلطان الكشاف الأعظم، أما بالنسبة لحصول الفرقة على الكأس الغالية فلم يأت من فراغ وإنما هو حصيلة إعدادٍ مسبق من بداية العام الدراسي حيث وضعنا الخطة العامة للوحدة، وتدربت الفرقة على مراسم رفع العلم وبعض نواحي المنهج الكشفي وإقامة المخيمات الكشفية، وأيضاً لا ننسى تكاتف الفريق المساند من إداريّيِ المدرسة ومعلمي المهارات الفردية، والحمد لله كان لهذا التخطيط المسبق أعظم نتيجة وهي حصولنا على المركز الأول.

أما الكشاف هيثم بن طارق البلوشي من وحدة مدرسة السلطان فيصل بن تركي فيقول: إنها فرحة كبيرة عندما سمعنا خبر حصولنا على المركز الأول وما يفرحنا أكثر أنها مسابقة تحمل اسم جلالة السلطان وتخطيطنا وتنفيذنا للنشاط كان من بداية العام ولكن ولله الحمد ذقنا طعم الفوز وكانت الفرحة كبيرة وأشكر إدارة المدرسة وقائد الوحدة على جهوده.

بينما عبّر حمد بن هلال الشعيلي مدير مدرسة السلطان فيصل بن تركي عن فرحته بالكأس الغالية فقال: الأنشطة التربوية التي يمارسها الطلاب في المدرسة ركن أساسي ضمن المناهج الدراسية، حيث تساعد في صقل المواهب الطلابية وتكوين شخصية الطالب، وتكسبه الجرأة في التعامل مع المجتمع، وحيث إن النشاط الكشفي أحد هذه الأنشطة الطلابية فقد استفاد منه طلابنا الانضباط والالتزام بمقومات العمل الجماعي ضمن فريق واحد، وكان العمل ضمن شعار الكشافة (كن مستعدا) مما أدى إلى الفوز بكأس الكشاف الأعظم، وهذا الفوز فخر لنا جميعا ليس فقط في مدرسة السلطان فيصل بن تركي وإنما على مستوى السلطنة، ونغتنم هذه المناسبة ونبارك للجميع هذا الفوز ونخص الذين كان لهم الدور البارز في هذا الفوز من إداريين وقادة المدرسة والمعلمين وكافة المشرفين من الكشافة.

الوصول للقمة

فيما أفادت القائدة: نصرى بنت ناصر بن محمد الغمارية، قائدة الفرقة الكشفية بمدرسة الغدير للتعليم الأساسي بأن الوصول الى القمه يحتاج الى إقدام وأقدام، وهو شعور رائع عندما تبدأ بعمل أمر ما وتنتهي بنجاح واضح، وفرحة الفوز في مسابقة التفوق الكشفي لكأس الكشاف الأعظم هي بالنسبة لي عظيمة جداً، وهذا الفوز جاء بفضل الله أولاً ثم بفضل تكاتف الجهود من إداريات ومعلمات وتلاميذ، وأضافت تقول: إن أهم المبادرات التي قمنا بها والتي كان لها الدور الأكبر هي استقطاب أولياء أمور الطلبة وتحفيزهم لإشراك أبنائهم في نشاط الأشبال والزهرات، إضافة الى تضافر الجهود بين الجميع وتوزيع المهام بين فريق العمل،والشكر نقدمه لجميع من له صله بنشاط الأشبال والزهرات.

فيما قال الشبل حمد بن حمود العامري من مدرسة الغدير قائلا: لقد تلقيت أنا وزملائي الطلبة منتسبي أشبال عمان خبر فوزنا فامتلأت قلوبنا فرحة وبهجة وسرورا، والحمد لله أتى هذا الفوز بعد جهد مستمر وإنني أهدي هذا الفوز لمديرة المدرسة وجميع معلماتنا النشيطات، وأقول للجميع شكرا من القلب.

وقالت الزهرة فاطمة بنت عبدالله بن ثني السنانية من مدرسة الغدير: بعد سماعي لمقطع معالي الوزيرة الدكتورة مديحة الشيبانية وهي تعلن خبر حصولنا على المركز الأول على مستوى السلطنة في مسابقة التفوق الكشفي والإرشادي لكأس الكشاف الأعظم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم- حفظه الله- فرحت كثيرا بهذا الخبر وأننا استطعنا أن نحقق الحلم الذي رسمناه منذ بداية العام بأننا قادرون على تحقيق المركز الأول بإذن الله. ومن هنا أبعث شكري للأستاذة شيخة العادية التي كانت تقف بجانبنا وتآزرنا وتشجعنا وكل من كانت له بصمة في نجاحنا وتفوقنا،وأتمنى لمدرستي دائما الصدارة في كل نشاط.

وأوضح مدير وحدة مدرسة مدرسة محمد بن علي المنذري بمحافظة مسقط مالك بن مبارك العامري: الفوز جاء نتيجة تضافر الجهود مجتمعة والتفاف اللجنة المساندة حول قيادة الوحدة الكشفية لتقديم الصورة المشرفة أثناء التقييم المركزي وأكد مدير المدرسة على أهمية الأنشطة في صقل المواهب الطلابية واكتشاف قدراتهم من أجل تنميتها وإبرازها في المحافل المحلية والدولية.

إبراز المواهب

أما قائد وحدة مدرسة مدرسة محمد بن علي المنذري ياسر بن حمود المعولي فقد أشاد بقدرات الفتية وحبهم للتألق والمنافسة لنيل شرف الفوز وأكد على الدعم المادي والمعنوي الذي قدمته إدارة المدرسة لتخطي العقبات التي كانت تواجه الوحدة.

وأضاف القائد الكشفي ياسر المعولي أن الاهتمام بميول الفتية ورغباتهم وتشجيعهم على إبراز مواهبهم وتعليمهم القيادة والفنون الكشفية هو سر نجاح الوحدة الكشفية للوصول الى المستوى المشرف أثناء التقييم، حيث قام بتوزيع المهام على عرفاء الطلائع وتقسيم الأدوار على البقية بما يخدم تنفيذ بنود المسابقة.

وعبر مساعد القائد بدر بن ناصر الكاسبي من وحدة مدرسة محمد بن علي المنذري عن سعادته بالفوز بكأس الكشاف الأعظم قائلا: بداية نهنئ جميع المنتسبين للحركة الكشفية والإرشادية بمحافظة مسقط، حصول المحافظة على المركز الأول للمرة الثانية في تاريخ المسابقة التي تحقق فيها المحافظة هذا الفوز بهذا الكأس الغالي وإن هذا الإنجاز أتى من خلال التخطيط الجيد والاستعداد من قبل قسم الكشافة والمرشدات وأعضاء اللجنة المحلية والقادة وإدارات المدارس، وإن فخرنا كبير واعتزازنا غير محدود والسعادة تغمرنا بفوز فرقة محمد المنذري الكشفية في المسابقة لمرحلة الفتيان.

حافلة بالجد

أما ولي أمر الكشاف الوليد بن طلال الهنائي بمدرسة محمد المنذري فقال: مسابقة كأس مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم الكشاف الأعظم- حفظه الله ورعاه- كانت حافلة بالجد والاجتهاد مليئة بالبرامج والأنشطة التي أثرت الفرقة ورفعت من مستوى الجاهزية أثناء التقييم وأثمن جهود المدرسة في رسم البسمة على وجوه الناشئة ولا يخفى على الجميع من أهمية متابعة أولياء أمور الكشافة ومساندتهم أثناء الاستعداد للتقييم المحلي والمركزي مما مكن فرقة محمد المنذري الكشفية بالمستوى المشرف والشكر موصول لقيادة الكشافة وأبنائنا الكشافة على الجهود التي بذلت في سبيل تحقيق الفوز بالمركز الأول لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي.

وبدورها قالت زوينة بنت عبدالله بن سالم الغمارية مديرة مدرسة أم الحكم بنت الزبير: إن مسابقة كأس جلالة السلطان الكشاف الأعظم ماهي إلا صقل لمواهب أبنائنا الطلبة والطالبات في مختلف المجالات، وتساعد على بناء شخصية الطالب والاعتماد على النفس وما كان فوزنا في هذه المسابقة إلا تتويجا لجهود بذلت من جميع طاقم الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة، وتكاتف أولياء الأمور الذين كان لهم دور بارز في مساندة أبنائهم وتشجيعهم، موضحة أن هذا الإنجاز والفوز هو نتيجة عمل متقن وتخطيط مسبق والجميع كان له بصمة في تحقيقه.

وقال القائدة رحمة بنت عبدالله بن سعيد التمتمي: يوم إعلان النتيجة بحصول محافظة مسقط على كأس جلالة السلطان الكشاف الأعظم وحصول مدرسة أم الحكم بنت الزبير على المركز الأول كان خبرا سعيدا، عجزت معه كلماتي وأحرفي عن التعبير عن مدى فرحي بهذا الفوز العظيم، وهذا نتاج جهد دؤوب فكلنا يد واحدة من إدارة أم الحكم ومعلماتها وفرقة المرشدات قمنا بتنفيذ العديد من الأعمال المدرسية والمجتمعية.

وقالت المرشدة خولة بنت محمد المقبالية من محافظة جنوب الباطنة الحاصلة على مركز الوصافة: المسابقة من أغلى المسابقات التربوية والكشفية كونها تحمل اسم مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه- وأضافت لنا رصيدا معلوماتيا وثقافيا وخاصة إنها مسابقة تعنى بالثقافة والفكر والإبداع، وحب الوطن والولاء لجلالة السلطان قابوس، فنحن جدا فخورون بهذه المسابقة.

وقالت المرشدة روان بنت خالد الخروصية من محافظة الداخلية الحاصلة على المركز الثالث: لقد زرعت مسابقة كأس الكشاف الأعظم- حفظه الله ورعاه- فينا التفوق والإجادة والعمل وفق منظومة جماعية أساسها التعاون والعمل من أجل تنمية القدرات الشخصية وخدمة المجتمع، وهنا نوجه الشكر لجميع من صنع هذا الإنجاز. وقال الكشاف الحسين بن أحمد المعشني من محافظة ظفار الحاصلة على المركز الرابع: المسابقة من المسابقات المهمة وتعلمنا منها الكثير وكانت فرصة حقيقية للتدريب على مهارات الاعتماد على النفس والتعاون والانضباط، وقد بذلنا الكثير للوصول الى هذا المركز المتقدم ونشكر جميع من أسهم في صنع هذا الإنجاز.

محافظة مسندم أولى محطات لجنة المتابعة والتقييم لمسابقة كأس الكشاف الأعظم .. اليوم -

تبدأ اليوم الأحد لجنة التقييم والمتابعة لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم- حفظه الله ورعاه- الكشاف الأعظم بوزارة التربية والتعليم زياراتها التقييمية للعام الدراسي 2017/‏‏2018م حيث ستزور اللجنة التي يترأسها علي بن ناصر المنيري مستشار الوزيرة للشؤون الكشفية اليوم محافظة مسندم وتستمر حتى 19 من شهر مارس الجاري.

وتواصل اللجنة زياراتها التقييمية لمحافظات السلطنة المختلفة حيث ستزور محافظة ظفار خلال الفترة من 21 إلى 22 مارس، ثم تزور محافظة شمال الشرقية خلال الفترة من 25 إلى 26 من مارس، فيما ستزور جنوب الباطنة خلال الفترة من 28 إلى 29 من مارس، وستزور محافظة الوسطى خلال الفترة من 1 إلى 2 من أبريل القادم، ثم ستزور محافظة الداخلية خلال الفترة من 4 إلى 5 أبريل، وتتبعها زيارة لمحافظة البريمي والتي حدد لها خلال الفترة من 8 إلى 9 أبريل، وحدد لزيارة مدارس محافظة مسقط الفترة من 11 إلى 12 أبريل، فيما ستزور اللجنة محافظة شمال الباطنة خلال الفترة من 15 إلى 16 أبريل، وتزور محافظة جنوب الشرقية خلال الفترة من 18 إلى 19 أبريل، وتختتم اللجنة زياراتها بزيارة محافظة الظاهرة التي ستكون خلال الفترة من 22 إلى 23 أبريل.

وتكتسب المسابقة التي جاءت بتوجيهات سامية من مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه- الكشاف الأعظم للسلطنة في عام 2007م، أهمية كبيرة، وتحمل بين ثناياها العديد من الأهداف النبيلة السامية، وتختزل المسابقة الكثير من الأبعاد الوطنية والتربوية والكشفية والاجتماعية التي يكتسبها الكشافة والمرشدات منذ المراحل الأولى والتي تجسدها مرحلة الأشبال والزهرات مرورا بالمراحل الكشفية والإرشادية الأخرى، وتحرص وزارة التربية والتعليم على تطوير وتجويد آليات التقييم المتبعة في المسابقة بما يحقق المزيد من الأهداف والمكاسب للكشافة والمرشدات بما يؤهلهم للقيام بدورهم الإيجابي تجاه أنفسهم ووطنهم، فالكشفية بيئة تربوية خصبة لتعلم الكثير من المعارف والخبرات والمهارات الحياتية.