5 آلاف شهادة إفراج خلال الربع الثالث من 2017

تحرص وزارة التجارة والصناعة على دعم قدرات قطاعي التجارة والصناعة من خلال تطوير وإعداد السياسات العامة، والدراسات والتشريعات اللازمة وتنفيذها بشكل فعال، وتوجيه الاستثمار الأجنبي بما يتفق مع الخطط الاستراتيجية في إنعاش الحركة الاقتصادية، كما تشجيع القطاع الخاص لتعزيز جهوده للمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني وإيجاد فرص عمل للمواطنين.

وأوضحت وزارة التجارة والصناعة أن عدد شهادات الإفراج الصادرة لأهم السلع للمنتجات الميكانيكية والمعدنية والمنتجات الكهربائية وقطاع المنتجات الكيميائية ومنتجات مواد البناء والمنتجات الغذائية والزراعية، المسجلة في كل من مسقط وصحار وظفار، خلال الربع الثالث من 2017م بلغت (5203) آلاف شهادة إفراج، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2016م والتي بلغت (3952) ألف شهادة إفراج.

وقالت دائرة الإحصاء بوزارة التجارة والصناعة: إن ارتفاع أعداد شهادات الإفراج الصادرة لسخانات المياه الكهربائية إلى (63) شهادة في الربع الثالث من العام الماضي مقارنة بـ (22) شهادة في الثالث من عام 2016م، حيث يعود ذلك لحركة السوق، كما أن ارتفاع أعداد شهادات الإفراج الصادرة لمستحضرات التجميل من المنتجات الكيميائية بنسبة (94.6%) في الربع الثالث من 2017م، مقارنة مع الفترة نفسها من 2016م وذلك بسبب زيادة الاستيراد للمستحضرات التجميلية لغرض التصدير.

وأشارت الوزارة إلى أن شهادات الإفراج لسيارات الركاب/‏ إطارات سيارات الركاب خلال الربع الثالث من 2017م بلغت (1458) شهادة، كما بلغ عدد شهادات الإفراج لبطاريات الرصاص الحمضية للسيارات (121) شهادة خلال الفترة نفسها من العام الماضي، مقارنة بـ (119) شهادة في عام 2016م، وشهدت شهادات الإفراج عن زيوت تزييت محركات السيارات ارتفاعا بنسبة (45.5%) خلال الربع الثالث من 2017م، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2016م، كما بلغ عدد شهادات الإفراج عن الأسمنت البورتلاندي خلال الربع الثالث من العام الماضي (368) شهادة، وبلغت شهادات الإفراج عن لعب الأطفال في الربع الثالث من العام الماضي (481) شهادة، مقارنة بـ (282) شهادة تم الإفراج عنها في الربع الثالث من 2016م، كما بلغ عدد شهادات الإفراج عن أحذية السلامة خلال الربع الثالث من العام الماضي (26) شهادة، وبلغ عدد شهادات الإفراج عن الدهانات (26) شهادة في الربع الثالث من 2017م مسجلة ارتفاعا بنسبة (73.3%) مقارنة بالفترة نفسها من العام 2016م.