1166219
1166219
الاقتصادية

إعـلان الفائـزين بجـائزة الغـرفة للابـتكار

15 نوفمبر 2017
15 نوفمبر 2017

المركز الأول: مشروع استخدام رماد الأشجار العمانية في الطلاء الخزفي -

الثاني: اسـتخـلاص مرهـم مـن جـذور شجـرة المسـتعـفل -

كتب: سرحان المحرزي -

حصد مشروع استخدام رماد الأشجار العمانية في الطلاء الخزفي المركز الأول في جائزة الغرفة للابتكار للدكتور بدر بن محمد المعمري، فيما حصل مشروع استخلاص مرهم من جذور شجرة المستعفل وتأثيرها على نمو الشعر على المركز الثاني في الجائزة والمقدم من كل من هبة الغافرية وفائزة الخاطرية، و كان المركز الثالث من نصيب مشروع سترة الإسعافات الأولية لكل من صالح المطاعني وسالمة العلوية.

وحصلت الكلية التقنية بصلالة على المركز الأول كأفضل مركز في إدارة جائزة الغرفة للابتكار ٢٠١٧، وجاءت تقنية المصنعة كثاني أفضل مركز في إدارة جائزة الغرفة للابتكار.

وأعلنت المشاريع الفائزة في حفل كبير بفندق سندس روتانا مساء أمس تم خلاله تكريم الفائزين برعاية صاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد.

وثمن صاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجلندى «الجهود والأفكار الابتكارية الرائدة للشباب والشابات العمانيين سواء كانت في الجانب التقني إو العلمي أو التطبيقات». وقال صاحب السمو في تصريح لـ«عمان الاقتصادي»: ما رأيناه يبشر بأن هناك عقولا مبدعة تفكر وتعمل على تطبيق أفكارها وبدأت المشوار الصعب ولديها الإصرار على التكملة لرؤية الأفكار على أرض الواقع، كما ثمن سموه دور الغرفة والقطاع الخاص في دعم الجائزة بجميع مستوياتها سواء على مستوى المحافظات ومراكز إدارة الجائزة وتكريم الفائزين على مستوى السلطنة و«لولا هذه المبادرة من الغرفة وتشجيعها للقطاع الخاص منذ البداية لما أمكن أن نرى الابتكارات والفائزين اليوم، وقدم الشكر للغرفة والشركات الداعمة للابتكارات «على أمل أن نرى الابتكار يدخل ضمن ريادة الأعمال في السلطنة ونرى الكثير من المشاريع لأفكار الشباب وتطبيق آمالهم وطموحاتهم».

من جانبه أكد سعادة سعيد بن صالح الكيومي رئيس مجلس ادارة غرفة وتجارة وصناعة عمان عزمه على مواصلة دعم الفائزين عبر عرض المشاريع الفائزة أمام الشركات ورجال الأعمال حتى تطبق على أرض الواقع. كما أكد سعادته على أن دعم الابتكار والمبتكرين سيظل أحد أهم عناصر مبادرات الغرفة، وستواصل الغرفة تعاونها مع مجلس البحث العلمي من أجل دعم المبتكرين وتحقيق الشراكة المستدامة بين القطاع العام والقطاع الخاص.

إبراز الإبداعات والابتكارات

وقال سعادة رئيس غرفة تجارة وصناعة عمان في كلمة له: تزامنا مع احتفالات السلطنة بنوفمبر المجيد أتشرف بالترحيب بكم في الحفل الختامي لجائزة غرفة تجارة وصناعة عمان للابتكار في نسختها الأولى والذي في مستهله أوجه كلمة شكر وتقدير باسمي شخصيا وباسم مجلس إدارة الغرفة لصاحب السمو السيد رئيس مجلس البحث العلمي وأمين عام المجلس ولجميع القائمين على أمر الجائزة في المجلس دون استثناء لما بذلوه من جهود وما سخروه من إمكانات في سبيل ترجمة مبادرة الجائزة على أرض الواقع والإشراف عليها في كافة مراحلها وصولا لهذا الحفل الذي سيشهد بإذن الله الإعلان عن الفائزين بالجائزة.. كما ونقدر عاليا الرعاية الكريمة لصاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد لهذه الاحتفالية في تجسيد لائق للشراكة والتعاون البناء والهادف.

وأضاف: لقد تبنت غرفة تجارة وصناعة عمان خلال الفترة الحالية لمجلس الإدارة «2014 – 2017» العديد من المبادرات الداعمة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والراعية للأفكار والابتكار بين أوساط الشباب العماني المبدع، وتعد مبادرة جائزة الغرفة للابتكار من بين أهم تلك المبادرات كونها تتوجه بصورة مباشرة لأصحاب الأفكار الإبداعية والابتكارات المتميزة في مسعى من الغرفة لإبراز تلك الإبداعات والابتكارات والتعريف بها مجتمعيا وفي أوساط قطاع الأعمال من جهة، ومن جهة أخرى لدعمها نحو إيجاد الرعاية اللازمة لتطورها ونموها وفي مرحلة لاحقة تحولها إلى مشروعات وكيانات اقتصادية فاعلة ومؤثرة في الاقتصاد الوطني.

ويشير: لا نشك في مواجهة المبتكر العماني للعديد من التحديات، ولكن ندرك أيضا أن هناك جهودا متعددة تبذل لأجل تجاوزها، ويعتمد إنجاز ذلك، كما نعتقد على القدرة على تعزيز الشراكة والتعاون بين المبتكر وكافة الجهات الأخرى ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص وفق آليات وإجراءات عمل محددة وواضحة لا سيما ما يتعلق بالدعم بشقيه المعنوي والمادي الذي يعول عليه المبتكر كثيرا، وفي هذا الإطار نوجه الدعوة للشركات والمؤسسات ورجال الأعمال والمهتمين بالأخذ بيد أبنائنا المبتكرين لخدمة هذه الأرض الطيبة.

ويواصل سعادة رئيس الغرفة كلمته بالقول: نحن إذ نحتفل اليوم بختام جائزة الغرفة للابتكار لا يسعنا إلا التأكيد لكم بأن مبادرات غرفة تجارة وصناعة عمان ستمضي قدما على مدى الأعوام القادمة، ونؤكد لكم حرص غرفة تجارة وصناعة عمان على تشجيع شباب عُمان والوقوف مع تطلعاتهم الابتكارية، والتي من شأنها تحقيق قيمة ذات جدوى اقتصادية، بالإضافة إلى حرص الغرفة على تشجيع الباحثين لإبراز أنشطتهم العلمية والابتكارية، وسيظل الابتكار والمبتكرين أحد أهم عناصر مبادرات الغرفة، وستواصل الغرفة تعاونها مع مجلس البحث العلمي من أجل دعم المبتكرين وتحقيق الشراكة المستدامة بين القطاع العام والقطاع الخاص.

وفي ختام كلمته قال سعادة سعيد بن صالح الكيومي، رئيس غرفة تجارة وصناعة عمان: تتقدم الغرفة بتهنئة المبتكرين الفائزين بالجائزة مقدما، ونحييكم جميعا وشكرا لحضوركم الكريم لهذا الحفل البهيج الذي من شأنه دعم المبتكرين وتحقيق آمالهم وطموحاتهم، على أمل أن يستمر الإبداع والابتكار وروح التنافس الإيجابية بين الأجيال القادمة مستقبلا، وأن تكلل المشاريع الابتكارية بنجاحات مستمرة متقدمة المستوى.

نقل المعرفة

وتضمن الحفل كلمة لمجلس البحث العلمي ألقاها سعادة الدكتور هلال بن علي الهنائي، أمين عام مجلس البحث العلمي الذي قال: يطيب لي أن أرحب بكم في الحفل الختامي لجائزة الغرفة للابتكار، وحفل إعلان أسماء الفائزين في جائزة الغرفة للابتكار التي انطلقت منذ شهر أبريل الماضي، عبر ثلاث مراحل شملت مختلف محافظات السلطنة في سبعة مراكز ابتكارية، حيث شارك فيها أكثر من 460 مبتكرا في المرحلة الأولى، تأهل منهم للمرحلة الثانية 35 مبتكرا، والذين خضعوا لاختبارات التقييم ليتأهل منهم 14 مبتكرا للمرحلة الثالثة والنهائية التي نشهد فيها إعلان نتائج الفائزين الثلاثة الأوائل على المستوى الوطني.

وأضاف سعادته: لقد جاءت جائزة الغرفة للابتكار في إطار تعزيز التعاون المشترك بين مجلس البحث العلمي والقطاع الخاص ممثلا في غرفة تجارة وصناعة عمان، حيث سعى المجلس خلال الفترة الماضية إلى بناء شراكات متعددة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة والأكاديمية لتحقيق أهداف البحث العلمي والابتكار، والدفع به إلى الأمام، وقد أثمرت هذه الجهود عن إنشاء جائزة الغرفة للابتكار بمبادرة وتنظيم من المجلس ودعم من الغرفة، وذلك بهدف تشجيع الباحثين والمبتكرين المجيدين على نقل المعرفة وإبراز أنشطتهم الابتكارية والبحثية في شتى المجالات.

وأوضح سعادة الدكتور: إن الاعتناء بالمبتكر لا يتوقف عند إعلان اسمه وتكريمه، بل يمتد إلى ما بعد ذلك عبر منحه التسهيلات اللازمة والوسائل الضرورية لمتابعة إنجازه الابتكاري، والحمد لله وبتكاتف جهود المؤسسات في القطاعين العام والخاص بدأت منظومة الدعم تكتمل من مراكز للنمذجة وحاضنات أعمال وصناديق لرأس المال المغامر بما يمكن المبتكرين ذوي الأفكار القادرة على المنافسة من عبور فجوة وادي الموت.

وأشار سعادته إلى أن التكريم اليوم ليس للفائزين فقط، بل هو لجميع من فكر وبادر وشارك ونظم وقدم وسعى من كافة المشاركين الحاضرين معنا اليوم، أو من الذين كان لهم دور بارز في نجاح الجائزة في مختلف مراكز التقييم بمحافظات السلطنة والذين نوجه لهم تحية تقدير وإجلال على ما قدموا من جهد وما بذلوا من عطاء.

وفي ختام كلمته قدم سعادة الدكتور هلال بن علي الهنائي، أمين عام مجلس البحث العلمي الشكر والتقدير لصاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد، على ما بذل سموه شخصيا من جهد في تنفيذ هذه المبادرة وعلى رعايته الكريمة للحفل الختامي لجائزة الغرفة للابتكار، والشكر موصول لكل من ساهم في دعم وتنظيم الجائزة في كافة مراحلها، متمنيا للجميع دوام التوفيق والنجاح.

معرض مصاحب للابتكارات

وتضمن حفل ختام جائزة الغرفة للابتكار إقامة معرض للنماذج الابتكارية المتأهلة للمرحلة الثالثة والنهائية من الجائزة، حيث تأهل من مركز محافظتي شمال الباطنة ومسندم مشروع برنامج تفاعلي لمساعدة ذوي الإعاقة للمبتكرتين فاطمة بنت عبدالله بن محمد المجينية، ورقية بنت محمد بن سليمان الغسينية والذي يدور حول فكرة التطور الديناميكي لاستخدامات التطبيقات الذكية في الحياة، نظرا لحاجة المجتمعات العربية الى تطبيقات ذكية لدعم وتأهيل الأطفال من ذوي الإعاقات الإدراكية والحسية، حيث جاء الابتكار بحقيبة ذكية ملائمة ومحفزة للعملية التعليمية لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة من الأطفال ذوي الإعاقات الإدراكية والحسية، ويدعم التطبيق عملية التعليم بطريقة سلسة وسهلة ويوفر تقنيات حديثه تفاعلية، وكذلك أيضا يسهل عملية التواصل مع الآخرين في المجتمع، وكذلك تأهل مشروع ابتكاري بعنوان آلة أصباغ ومكشطة مرفقة تعتمد على الطاقة الشمسية للدكتور فيشنو برايان.

ومن مركز محافظة ظفار تأهل مشروعان ابتكاريان للمرحلة النهائية، حيث تأهل مشروع استزراع سمكي ونباتي بتحكم أوتوماتيكي وإلكتروني بتغذية ذاتية عن طريق الطاقة الشمسية للمبتكر الطالب علي بن سالم بن أحمد الكثيري ووليد محمد محمد رضا عبدالفتاح حيث يستهدف المشروع جميع فئات المجتمع فهو مشروع تنموي وطني مستدام صديق للبيئة يعمل على إيجاد حلول لأربع مشكلات داخل السلطنة (الطاقة وتلوث البيئة، الغذاء غير الآمن، والمياه والبطالة) عن طريق منظومة شمسية ودوائر تحكم إلكترونية ودوائر إنذار أمني يتم التحكم ذاتيا أوتوماتيكيا في النظام ويوفر المشروع غذاء آمنا سمكيا ونباتيا ويعمل على توفير الطاقة التقليدية وكذلك يوفر 90% من المياه كما أنه يوفر فرص عمل حقيقية، أما المشروع الثاني فهو بعنوان قارئ المناطق السياحية، للمبتكرتين أحلام بنت أحمد اليافعية، وفاطمة بنت عبدالله الغريبية، حيث يتمثل الابتكار بعمل تطبيق قارئ للمناطق السياحية بسلطنة عمان (الفكرة ضمن المجال السياحي)، حيث يعتمد جزء من اقتصاد عمان على العامل السياحي لجذب السياح حول العالم خصوصا صلالة والعاصمة مسقط ونزوى لكثرة المناطق السياحية بها، والتي تعتبر معلما إسلاميا قديما، فالفكرة تركيب باركود خاص (مقاوم للماء والمناخ) للمناطق السياحية، ويتم قراءته من خلال هذا البرنامج يقوم البرنامج بتعريفك على المكان وتاريخه بالعربي والإنجليزية (مبدئيا) حيث يتضمن البرنامج أيضا معلومات بالصوت لمن لا يجيد القراءة (الأميين وذوي الاحتياجات الخاصة)، ويستهدف السياح والمواطنين، للاستفادة وإبراز تاريخ عمان ومعالمها التاريخية السياحية التي يستهدفها السياح، فتاريخ عمان يزهو بالكثير من تلك المعالم.

ومن مركز محافظة جنوب الباطنة يشارك مشروعان: الأول بعنوان استخلاص مرهم من جذور وأوراق شجرة المستفعل وتأثيرها على نمو الشعر، للمبتكرات هبة الغافرية، وفايزة الخاطرية، وشريفة القطيطية، وتتلخص فكرة المشروع الابتكاري في مرهم يساعد على نمو الشعر من خلال استخلاص من جذور وأوراق شجرة المستفعل من خلال مراحل متعددة يمر بها المنتج قبل استخدامه، والمشروع الثاني فهو بعنوان صناعة الورقة النباتية الصناعية للمبتكرة مي بنت مبارك السعدية، ويقوم مشروعها الابتكاري على معالجة مشكلة تزايد كمية غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعث إلى الهواء الجوي من مختلف المصادر والمسبب لمشكلة الاحتباس الحراري.

ومن مركز محافظتي شمال وجنوب الشرقية يشارك مشروعان الأول بعنوان سترة الإسعافات الأولية للمبتكرين صالح المطاعني وسالمة العلوية، وهي عبارة عن سترة تحتوي على أهم الأدوات التي تقدم في المساعدة الإسعافية وكأنها حقيبة إسعافات الأولية، بالإضافة الى أنها سترة يمكن استخدامها في الوقت نفسه كسترة لتثبيت العنق والعمود الفقري أثناء نقل المصاب عند وقوع أي حادث، ويتكون الفريق من خالد الهاشمي، وبشائر الداودية، وأروى المعمرية، والابتكار الثاني من المركز فهو نظام آلي لفوترة الماء والكهرباء، للمبتكرين مازن بن مسلم الهيملي، وياسر بن سيف الرحبي.

ومن مركز محافظتي الداخلية والوسطى شارك ابتكار وحدة التخزين الذكية للمبتكر إبراهيم بن يعقوب الناعبي، وهو عبارة عن تحويل النظام المستخدم في الفلاش والبطاقات (SD CARD) إلى متحكم قادر على إرسال البيانات لاسلكيا دون الحاجة إلى مدخل البطاقات في الحواسب الآلية أو الهواتف، والمشروع الابتكاري الثاني هو كشف وإنذار وتحكم لأسطوانة الغاز للمبتكر ماجد بن سعيد البوسعيدي، وهو عبارة عن إشعار بوجود تسرب الغاز نصيا إشعار بانخفاض وزن أسطوانة الغاز نصيا التحكم بفتح وإغلاق الأسطوانة عن بعد.

ومن مركز محافظة مسقط شارك الدكتور بدر بن محمد المعمري بالمشروع الابتكاري عن استخدام رماد الأشجار العمانية في الطلاء الخزفية جاءت فكرة البحث في تطوير صبغات خاصة بصناعات الفخار مستخدمين التالف من رماد الأشجار العمانية نظرا للتكاليف العالية لمنتجات الطلاءات الخزفية وخصوصا في بلد كسلطنة عمان ذات شهرة كبيرة في هذا المجال الصناعي، وقدم البحث نتائج معملية ناجحة لصبغات خزفية لأكثر من 27 نوعا من أنواع الأشجار العمانية، وتم تسوية (حرق) المنتجات الخزفية في هذا المشروع البحثي على درجة حرارة 1000 مئوية في افران متخصصة وقد تم استخدام نتائجها في منتجات خزفية، ولقد كان التحدي الأبرز في هذا المشروع هو موافقة خلطات الطلاء كيميائيا مع مستوى حرق لا يتعدى 1000 درجة كونها الدرجة الملائمة لحرق الخزف العماني، والمشروع الابتكاري الثاني للمبتكرة ليلى بنت عبدالله الحضرمية عن ابتكار تطبيق إلكتروني بعنوان عُمان القديمة.

ومن مركز محافظتي الظاهرة والبريمي شارك ابتكاران وهما: كرسي ذوي الاحتياجات الذكي وهو عبارة عن كرسي متكامل يقوم بتوفير الكثير من الجهد ويسهل على صاحبه التعامل مع جميع متطلباته للمبتكر مجدي بن قاسم العزري، والمشروع الابتكاري الآخر للمبتكرة ثرياء بنت مسلم العلوية هو قميص ضد سرطان الجلد، ويُعنى بموضوع الأشعة فوق البنفسجية الصادرة من الشمس التي ترفع احتمالية الإصابة بأورام سرطانية وحروق، حيث قام المبتكر بالبحث عن مواد تعمل على عزل الأشعة وعدم تمكنها من اختراق الجسم على أن تكون المادة خفيفة صالحة لتبطينها في الملابس.