الموقع الرسمي لجريدة عُمان - ثقافة

رحيل الباحث السوري والمؤرخ الموسوعي «د.محمد قجة»

ودعت الساحة الثقافية السورية الباحث السوري والمؤرخ الموسوعي الدكتور محمد قجة، «علامة حلب» كما يطلق عليه الوسط الثقافي السوري، الذي ترك خلفه الكثير من الأعمال الأدبية الحافلة بالعلم والعطاء والتأريخ والأدب الموسوعي للأجيال القادمة، ويعد الراحل واحدًا من أهم الباحثين الغيورين على التراث السوري عموما، ومدينة حلب بشكل خاص، وكتب...

افتتاح معرض المكتشفات الأثرية بولاية أدم

أدم "العُمانية": اُفتتح اليوم معرض المكتشفات الأثرية "عين على آثار أدم" بولاية أدم بمحافظة الداخلية الذي نظمته إدارة التراث والسياحة بمحافظة الداخلية بالتعاون مع مكتب والي أدم ويستمر خمسة أيام بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للتــراث الذي يصادف 18 من أبريل من كل عام وجاء هذا العام بعنوان "اكتشف وجرب...

تحولات توفيق الحكيم في عصفور الشرق

تلقي الأدب والفن للاستمتاع وتمضية الوقت، وتفريغ الطاقات العاطفية أمر مهم، ولعل ذلك يتعلق بشكل عام بالمراحل العمرية الأولى، أما ما يقوده العمل الإبداعي من وعي وتأمل، فلربما يكمن فترة عقدين في اللاوعي. هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإن التلقي الرومانسي يختلف عن التلقي الواقعي، كلنا حسب نضجنا الثقافي...

سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للتراث

العُمانية: تشارك سلطنة عُمان ممثلة بوزارة التراث والسياحة دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للتراث الذي يوافق الثامن عشر من أبريل من كل عام، تحت شعار (اكتشف وجرِّب التنوع)، ويأتي تزامنا مع إطلاق برنامج صور عاصمة السياحة العربية لعام 2024 ليتم تسليط الضوء على المواقع التاريخية والأثرية، إلى جانب الثقافة المجتمعية...

بيت الزبير يحتفي بالمفكر الراحل الدكتور حسين غباش

احتفت مؤسسة بيت الزبير بالمفكر الراحل الدكتور حسين غبّاش، في أمسية استضافت فيها الكاتبة الدكتورة رفيعة غباش، وأدارتها الدكتورة منى السليمية، بحضور عدد من المثقفين والمهتمين بالتاريخ والأدب. واستهلت الدكتورة رفيعة غبّاش الأمسية بقصيدة في ذكر الراحل المفكر الدكتور حسين غباش، وانطلقت بعدها للحديث عن ذكرياتها معه ابتداء من الطفولة...

من ذاكرة الانتفاضة الأولى

الطفل محمود مصطفى محمود مطير- مخيم قلنديا - تاريخ الاستشهاد 26-6-2001 - العمر 17 عاما.. تبدأ قصة شهيدنا هذا بمشهد يتكرر في تراجيديا الفقد الفلسطينية، ليس هناك شهيد فلسطيني لم تركض خلفه أمه صارخة في أصدقائه الذين يحملون جثمانه تجاه مقبرة مخيم قلنديا: «استنوا استنوا».آلاف الأمهات الفلسطينيات صرخن تلك الصرخة...